Forwarded from مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث (جمعية مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث)
جمعيّة مركز الإمام الألباني
للدراسات والأبحاث
تهنّئكم بـ #عيد_الفطر_المبارك
🌺 تقبّل الله منّا ومنكم 🌺
ونقدم لكم هذه المطويّة:
عيدنا أهل الإسلام
https://www.alalbany.org/version-7
#عيد_الفطر
للدراسات والأبحاث
تهنّئكم بـ #عيد_الفطر_المبارك
🌺 تقبّل الله منّا ومنكم 🌺
ونقدم لكم هذه المطويّة:
عيدنا أهل الإسلام
https://www.alalbany.org/version-7
#عيد_الفطر
Forwarded from التوحيد
عن أبي هريرةَ -رضي الله عنه- قال: قالَ رسولُ اللهِ ﷺ:
«أَتَاكُم رَمَضانُ شَهرٌ مُبَارَكٌ فَرَضَ اللهُ عَلَيكُم صِيامَهُ، تُفتَحُ فِيهِ أَبوَابُ السَّمَاءِ وَتُغلَقُ فِيهِ أَبوَابُ الجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّياطِينِ، لِلهِ فِيهِ لَيلَةٌ خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرٍ مَن حُرِمَ خَيرَها فَقَد حُرِمَ».
رواه أحمد والنّسائيّ وصحّحه الألبانيّ
«أَتَاكُم رَمَضانُ شَهرٌ مُبَارَكٌ فَرَضَ اللهُ عَلَيكُم صِيامَهُ، تُفتَحُ فِيهِ أَبوَابُ السَّمَاءِ وَتُغلَقُ فِيهِ أَبوَابُ الجَحِيمِ وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّياطِينِ، لِلهِ فِيهِ لَيلَةٌ خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرٍ مَن حُرِمَ خَيرَها فَقَد حُرِمَ».
رواه أحمد والنّسائيّ وصحّحه الألبانيّ
احرص على البعد عن وسائل الشر في رمضان | الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه…
<unknown>
احرص على البعد عن وسائل الشر في رمضان /الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله
#فائدة_و_تنبيه
لاَ تَكْتُب لِتَشْتَهِر
أُكْتُب لِتَتَقَرّب إلَى اللّٰـه !
أُكْتُب لِتَنفع أُمَّتك ....
سَيذبُل..
كلّ سعيٍ لَم يكُن فِيهِ الاخْلَاص للّٰـه !
اِتّخِذ لَك خِبْئًا مِنَ العَمَلِ الصَّالِحِ واجْعَله بَيْنَك وَبَيْنَ خَالِقك،حَتَّى لاَ تتَلوَّث النَّـوايَا بِشَوَائِبِ الرِّيَاءِ.
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الإخْلاصَ فِي الْقَوْلِ والعَمَل...
لاَ تَكْتُب لِتَشْتَهِر
أُكْتُب لِتَتَقَرّب إلَى اللّٰـه !
أُكْتُب لِتَنفع أُمَّتك ....
سَيذبُل..
كلّ سعيٍ لَم يكُن فِيهِ الاخْلَاص للّٰـه !
اِتّخِذ لَك خِبْئًا مِنَ العَمَلِ الصَّالِحِ واجْعَله بَيْنَك وَبَيْنَ خَالِقك،حَتَّى لاَ تتَلوَّث النَّـوايَا بِشَوَائِبِ الرِّيَاءِ.
اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا الإخْلاصَ فِي الْقَوْلِ والعَمَل...
Forwarded from مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث (جمعية مركز الإمام الألباني للدراسات والأبحاث)
قَالَ عُمَرُ بنُ عَبدِ العَزِيزِ -رحمه الله-:
❞مَن لَم يَعُدَّ كَلَامَهُ مِن عَمَلِه كَثُرَت ذُنُوبُهُ❝.
رواه أحمد في الزُّهد ١٧٢٣
#دعاء
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن فِتنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ
🌿🌿🌿
#السبت
٣٠ / #شوال/ ١٤٤٤هـ
الموافق: ٢٠ / ٥ / ٢٠٢٣ مـ
🌿🌿🌿
#بطاقات_مركز_الإمام_الألباني
#التقويم_الهجري_من_مركز_الألباني
#التقويم_الهجري
🌐 alalbany.org
❞مَن لَم يَعُدَّ كَلَامَهُ مِن عَمَلِه كَثُرَت ذُنُوبُهُ❝.
رواه أحمد في الزُّهد ١٧٢٣
#دعاء
اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِن فِتنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ
🌿🌿🌿
#السبت
٣٠ / #شوال/ ١٤٤٤هـ
الموافق: ٢٠ / ٥ / ٢٠٢٣ مـ
🌿🌿🌿
#بطاقات_مركز_الإمام_الألباني
#التقويم_الهجري_من_مركز_الألباني
#التقويم_الهجري
🌐 alalbany.org
Forwarded from التوحيد
[ *الزلازل، والبلايا من الوباء العام، والرياح العواصف، والسيول الجارفة كلها من العقوبات العامة* ]
قال العلامة ابن باز رحمه الله:
*ولا شك أنها أمور خطيرة، وأن هذه الزلازل، والبلايا من الوباء العام، والرياح العواصف، والسيول الجارفة كلها من العقوبات العامة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فيجب الحذر من هذه الأمور*، ويجب على المسلمين أن ينتبهوا، وأن يستقيموا على أمر الله؛ ليدفع عنهم ما يضرهم؛ فإن الله -جل وعلا- يقول: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى:٣٠].
ولا شك أن الزلازل، والرياح العاصفة القاصفة التي تضر الناس، لا شك أنها من المصائب العظيمة، وهكذا السيول الجارفة التي تدمر المنازل، وتدمر الأشجار، وتهلك الحرث، والنسل، لا شك أنها من البلاوي، وهكذا الوباء العام من المصائب ولا تقع هذه المصائب إلا بأسباب كسب الناس، فإن الله يقول سبحانه: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى:٣٠].
*فالمصائب من كسبنا من المعاصي والمخالفات وعدم القيام بأمر الله وعدم التمسك بما شرع الله وقد تكون العقوبات أكبر من هذا، قد يسلط الأعداء الكفرة على المسلمين بأسباب ذنوبهم، وأعمالهم*، كما جرى يوم أحد لما غير الناس في عهد النبي ﷺ يوم أحد، ولما لم يستقم الرماة على محلهم، ولم يثبتوا في مقرهم الذي أوصاهم به النبي ﷺ لما أخلوا به، وغيروه؛ سلط عليهم الأعداء، وفيهم النبي ﷺ سلط الأعداء على المسلمين من أهل مكة، ودخلوا على المسلمين من خلفهم، ومن أيمانهم، وصارت الكارثة العظيمة، وقتل من قتل، وجرح من جرح من المسلمين، وصارت الهزيمة على المسلمين بأسباب عدم القيام بالواجب، وبسبب الإخلال بالموقف الذي أمر به النبي ﷺ للرماة أن يقفوه، وأن يلزموه، فلما أخلوا به، وتنازعوا، وفشلوا؛ صارت المصيبة على المسلمين.
فلا شك أن المصائب تأتي بأسباب أعمالنا، وكسبنا، وتقصيرنا في أمر الله سواء كانت المصائب زلازلًا، أو سيولًا جارفة، أو رياحًا عاصفة، أو أمراضًا عامة، أو غير هذا من المصائب أو جدب، وقحط عام، أو غير هذا، فكل ما يضر الناس من المصائب والبلايا العامة، كلها من آثار ذنوبهم، وآثار اقترافهم ما حرم الله والمعاصي متى ظهرت؛ ضرت العامة.
أما قول أنها عوارض طبيعية، هذه من أقوال الكفرة، والغافلين عن الله يرون المنكرات، ويرون العقوبات، ويرون الشرور، ولا يتنبهون، ولا يتحركون، نسأل الله العافية.
ومثل ما قال عن بعضهم {قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ} [الأعراف : ٩٥] إذا جاءت المصيبة قالوا: قد مس آباءنا، يعني هذا قد وقع فيمن قبلنا، وهو مستنكر، وهكذا نسأل الله العافية.
*فتاوى الجامع الكبير*
قال العلامة ابن باز رحمه الله:
*ولا شك أنها أمور خطيرة، وأن هذه الزلازل، والبلايا من الوباء العام، والرياح العواصف، والسيول الجارفة كلها من العقوبات العامة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فيجب الحذر من هذه الأمور*، ويجب على المسلمين أن ينتبهوا، وأن يستقيموا على أمر الله؛ ليدفع عنهم ما يضرهم؛ فإن الله -جل وعلا- يقول: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى:٣٠].
ولا شك أن الزلازل، والرياح العاصفة القاصفة التي تضر الناس، لا شك أنها من المصائب العظيمة، وهكذا السيول الجارفة التي تدمر المنازل، وتدمر الأشجار، وتهلك الحرث، والنسل، لا شك أنها من البلاوي، وهكذا الوباء العام من المصائب ولا تقع هذه المصائب إلا بأسباب كسب الناس، فإن الله يقول سبحانه: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى:٣٠].
*فالمصائب من كسبنا من المعاصي والمخالفات وعدم القيام بأمر الله وعدم التمسك بما شرع الله وقد تكون العقوبات أكبر من هذا، قد يسلط الأعداء الكفرة على المسلمين بأسباب ذنوبهم، وأعمالهم*، كما جرى يوم أحد لما غير الناس في عهد النبي ﷺ يوم أحد، ولما لم يستقم الرماة على محلهم، ولم يثبتوا في مقرهم الذي أوصاهم به النبي ﷺ لما أخلوا به، وغيروه؛ سلط عليهم الأعداء، وفيهم النبي ﷺ سلط الأعداء على المسلمين من أهل مكة، ودخلوا على المسلمين من خلفهم، ومن أيمانهم، وصارت الكارثة العظيمة، وقتل من قتل، وجرح من جرح من المسلمين، وصارت الهزيمة على المسلمين بأسباب عدم القيام بالواجب، وبسبب الإخلال بالموقف الذي أمر به النبي ﷺ للرماة أن يقفوه، وأن يلزموه، فلما أخلوا به، وتنازعوا، وفشلوا؛ صارت المصيبة على المسلمين.
فلا شك أن المصائب تأتي بأسباب أعمالنا، وكسبنا، وتقصيرنا في أمر الله سواء كانت المصائب زلازلًا، أو سيولًا جارفة، أو رياحًا عاصفة، أو أمراضًا عامة، أو غير هذا من المصائب أو جدب، وقحط عام، أو غير هذا، فكل ما يضر الناس من المصائب والبلايا العامة، كلها من آثار ذنوبهم، وآثار اقترافهم ما حرم الله والمعاصي متى ظهرت؛ ضرت العامة.
أما قول أنها عوارض طبيعية، هذه من أقوال الكفرة، والغافلين عن الله يرون المنكرات، ويرون العقوبات، ويرون الشرور، ولا يتنبهون، ولا يتحركون، نسأل الله العافية.
ومثل ما قال عن بعضهم {قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ} [الأعراف : ٩٥] إذا جاءت المصيبة قالوا: قد مس آباءنا، يعني هذا قد وقع فيمن قبلنا، وهو مستنكر، وهكذا نسأل الله العافية.
*فتاوى الجامع الكبير*
Forwarded from التوحيد
ثبت في الصحيحين عن عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب على المشركين فقال: اللهم منزل الكتاب سريع الحساب، اللهم اهزم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم.
وفي المسند عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قلنا يوم الخندق: يا رسول الله هل من شيء نقوله؟ فقد بلغت القلوب الحناجر، قال: نعم، اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا، قال: فضرب الله عز وجل وجوه أعدائنا بالريح، فهزمهم الله عز وجل بالريح.
وفي المسند عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قلنا يوم الخندق: يا رسول الله هل من شيء نقوله؟ فقد بلغت القلوب الحناجر، قال: نعم، اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا، قال: فضرب الله عز وجل وجوه أعدائنا بالريح، فهزمهم الله عز وجل بالريح.