" مع كلِّ نومة تنامها تفكَّر أنها ربما تكون آخر عهدك بالدنيا، فاستقبِل النوم بطهارة الظاهر و الباطن، فما يُدريك لعلَّك لا تقوم بعدها .. "
«أغرَّتك الحياة الدُّنيا؟
أمُخلدٌ فيها؟
أضمنت منزلتك في الجنَّة؟
أضمنت وأعددت إجابة لسؤال ربك عن عُمرك فيما أفنيته؟
لا وربي لا شيء من هذا!
إذًا انهض فالزاد قليل، والموت قريب»
أمُخلدٌ فيها؟
أضمنت منزلتك في الجنَّة؟
أضمنت وأعددت إجابة لسؤال ربك عن عُمرك فيما أفنيته؟
لا وربي لا شيء من هذا!
إذًا انهض فالزاد قليل، والموت قريب»
ما الميت في القبر إلا كالغريق المتغوِّث، ينتظر دعوةً تلحقه من أبٍ أو أمٍّ أو أخٍ أو صديقٍ، فإذا لحقتهُ كان أحبُّ إليه من الدنيا وما فيها، وإن الله عزَّ وجلَّ لَيُدخلُ على أهلِ القبور من دعاءِ أهلِ الأرض أمثالَ الجبال، وإنَّ هدية الأحياء إلى الأمواتِ الإستغفارُ لهم
رحم الله من كان يصوم رمضان معنا ومن كان جليسًا بيننا، اللهم ارحم من غاب غيابًا ابديًا اللهم أبعث له نورًا إلى يوم يبعثون اللهم أجعل رمضانه بالجنة أجمل، وجميع أموات المسلمين