أحيان كثيرة أشعر بأني لا أستحق كل هذا القلق والأرق، وكل هذا الخوف والتردد والترقب والانتظار الذي يسلب مني عمري بأكمله، لا أطالب بالمعجزات وإنما أشعر بأني أستحق حياة هادئة فقط.
فكر شارد
متعب جداً، أشتهي الإختفاء تحت غِطاء دافئ، يُخلصني من كابوس الواقع.
أعاني من قلبٍ قلق ، قلق جداً للحد الذي يجعل كل تلك الأمور الصغيرة عبارة عن عُقد ....!💔🖤
فكر شارد
أعاني من قلبٍ قلق ، قلق جداً للحد الذي يجعل كل تلك الأمور الصغيرة عبارة عن عُقد ....!💔🖤
"كيف يصف الإنسان خيبة أمله في الأشياء كلها دون أن يبكي؟"
فكر شارد
"كيف يصف الإنسان خيبة أمله في الأشياء كلها دون أن يبكي؟"
مرُهق أن نعود لنفس المخاوف كل ليلة!!!!
" هل تفهم ما معنى أن تنام وأنت تُردد ، يا ربّ اجعلني أتجاوز هذه الأيّام؟ .. "
مهما تهت في مسارح الحياة، لا تنسى علاقتك مع الله تحسّسها كأعظم شيء تخافُ فقدانه حافظ عليها كما تُحافظ على روحك لأنك بها كّل شيء وبدونها لا شيء .
وما تدري، لعلّك من صخور العُسرِ تقطفُ زهرة اليُسرِ، لعلّ مع انسداد النهرِ نهرٌ آخرٌ يجري فدَعْ لله تسخيره وقُل خيره ولا تُفلِت يدَ الصبرِ فما تدري .
حسناً يا صديقي ..
جرّب مرةً أن تفتح قلبك، وأن تسمح لإنسانٍ أن يرى غموضك الذي أخفيته عن الناس لسنين طويلة، جرّب أن ترمي بأسرارك إليه واحداً تلو الآخر دون تحفّظ، ودون أن تحتفظ لنفسك بطوق نجاة ...
جرّب ذلك
جرّب السماح له بأن يكون ملتصقاً بيومياتك، بأحلامك، بتصرفاتك، جرّب أن تمسح ذاتك وتبدأ برسم ذاته بداخلك ..
جرب ذلك
جرّب الضغط على نفسك، تنازل .. إغفر .. تجاوّز .. لا تُدافع عن نفسك، تظاهر أمام الناس بأن هذا الإنسان هو أفضل إنسانٍ على وجه الأرض، وبأنكَ مهما فعلت ستبقى مُقصّراً بحقه ..
جرب ذلك
ثم جرّب
أن لا تسير لمرّةٍ واحدةٍ على هواه، جرّب الدخول معهُ في نقاشٍ تُطالب فيه بنفسك، بأمنياتك، بحقوقك التي تعهد لك بها كثيراً
جرّب
وستعرف ما هي الضريبة التي ستدفعها، وتجرّب الطعم المُر للندم على تنازلاتك، وتعرف معنى الخذلان الذي كُنت تخشاه، وستعرف أن كُل ما كان يُقال تحت مُخدِّر الحُب والشوق، سيبدأ بإيلامك بِشدّةٍ عندما يزول مفعول تلك المشاعر .. وتنطفي !
جرّب مرةً أن تفتح قلبك، وأن تسمح لإنسانٍ أن يرى غموضك الذي أخفيته عن الناس لسنين طويلة، جرّب أن ترمي بأسرارك إليه واحداً تلو الآخر دون تحفّظ، ودون أن تحتفظ لنفسك بطوق نجاة ...
جرّب ذلك
جرّب السماح له بأن يكون ملتصقاً بيومياتك، بأحلامك، بتصرفاتك، جرّب أن تمسح ذاتك وتبدأ برسم ذاته بداخلك ..
جرب ذلك
جرّب الضغط على نفسك، تنازل .. إغفر .. تجاوّز .. لا تُدافع عن نفسك، تظاهر أمام الناس بأن هذا الإنسان هو أفضل إنسانٍ على وجه الأرض، وبأنكَ مهما فعلت ستبقى مُقصّراً بحقه ..
جرب ذلك
ثم جرّب
أن لا تسير لمرّةٍ واحدةٍ على هواه، جرّب الدخول معهُ في نقاشٍ تُطالب فيه بنفسك، بأمنياتك، بحقوقك التي تعهد لك بها كثيراً
جرّب
وستعرف ما هي الضريبة التي ستدفعها، وتجرّب الطعم المُر للندم على تنازلاتك، وتعرف معنى الخذلان الذي كُنت تخشاه، وستعرف أن كُل ما كان يُقال تحت مُخدِّر الحُب والشوق، سيبدأ بإيلامك بِشدّةٍ عندما يزول مفعول تلك المشاعر .. وتنطفي !
فكر شارد
تأكد أنني لَن أنسى بشاعة ما أشعرتِني به."
الكل مدرك لما يفعل ، وفّر عتابك🖤
- فهمت مؤخرًا، بأن كلما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلما تحولت تدريجيًا إلى ألم جسدي، تخيلوا مدى هشاشة المرء حين يظن أن الكتمان انتصاراً، بينما هو بالحقيقة أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه !!!!🖤
ما إسم اللحظة التي يكف فيها المرء عن الإنتظار، التي تنفلت فيها الأصابع، التي تهوي فيها التلويحة مثل راية، وتهوي فيها اليد كأنها عضو مبتور أو زائد، يتوقف فيها الفم عن النداء وطلب النجدة، يجد فيها الهارب نفسه أمام جدار قبل أن يلتفت لمن خلفه، ما إسم هذه اللحظة بالتحديد. !؟