Telegram Web Link
لكننا الآن لا ننتظر شيء مبهرًا للغاية.. نريد فقط ألا يخيب رجاؤنا وألّا يتلاشى شغفنا المتبقي لنا، وألّا تجرح قلوبنا مرة ثانية!
نريدُ فقط أن تستمر خطانا نحو ما نأمله ونتمناه، ألّا تتعثر خطواتنا فنسقط دون نهوض، وألّا نعضّ على قلوبنا ندمًا وحسرة!.
نريدُ فقط أن نخرج من الدنيا بشيء مكتملٍ يرضاه اللهُ لنا ويرضي عنا.
نريدُ لسعينا أن يكون مشكورًا محمودًا مباركًا، نريد أن نتعب لأجل ما نُحب ثم نقطف ثمرًا ناضجًا يخبرنا : بأن تعبنا لم يذهب سُدًا...يا الله وحدك تعلم كم تتعب هذه القلوب وكم تُجِّد هذه الأرواح فجبرًا يليق بها 🖤🥺
لو هم أحبابك انا أحيابك.
إفلاس لغوي وشعور فائض .
إما أنني أصبحت غريب أو أن العالم هو بات غريباً ، لست أدري أيّاً منا كذلك .
Sometimes you'll never know the value of a moment until it becomes a memory
‏سألته بنبرة هادئة :
"لماذا تكتب لي "أنتي" ، وليس "أنتِ" بكسر التاء؟

فقال بنفس النبرة :
يعزّ علي كسرُكِ حتى في اللغة..."
‏أتمنى لو أن أحدهم قال لي :

‏أنا أحبك كما ترين نفسك و كما لا ترينها ، أدعم معتقداتك و إيمانك و تفاصيلك حتى عيوبك و نواقصك ، سأكون هنا حيث لا أحد و لن أقلل من شأن أي شيء تجدينه عظيم و حتى تمردك لن أمنعه ، سأتركك حرة قوية جميلة و سأمسك بيدك حتى النهاية و أمنحك عناقات لا تعد و لا تحصى .
فكر شارد pinned «‏أتمنى لو أن أحدهم قال لي : ‏أنا أحبك كما ترين نفسك و كما لا ترينها ، أدعم معتقداتك و إيمانك و تفاصيلك حتى عيوبك و نواقصك ، سأكون هنا حيث لا أحد و لن أقلل من شأن أي شيء تجدينه عظيم و حتى تمردك لن أمنعه ، سأتركك حرة قوية جميلة و سأمسك بيدك حتى النهاية و أمنحك…»
عادتي السيئة أنني دائمًا ما أرى نهاية الأشياء منذ
بدايتها ، ومع ذلك أكمل الطريق حتي أخره لأتأكد
من ذكاء غبائي .
‏بيّض الله وجه إللّي احبه
لا سؤال ولا شعور ولا خبر .
أتمنى أن تكون كُل الطرقات التي اسلكها؛
آمِنه وصالحة ليّ، وأن يرضى الله عني دائمًا.
لا يوجد سخف اشد من كونك رهن عادات
المجتمع التي تأصلت بفعل الغباء والزمن .
All of our problems were based on excessive feeling, being overly anxious, and making things bigger than they are.
الندوب التي لا تراها ، هي الأصعب في الشّفاء.
- ‏تراكمات من الهراء والتفكير لا أكثر .
‏الكارثة كلها في المقاومة فلو أنك إنهرت مبكراً لتخلصت من ألم الهزيمة.
لماذا دائماً نحن من يجب أن نكون أقوياء،
وأن نمنح الآخرين الحظ الأوفر من السعادة، أن نبادر في تفقد أحوالهم، وإنعاش ابتساماتهم، نتوقف لأجلهم كثيراً، نراقبهم عن كثب، لا نسمح للحزن أن يخالط قلوبهم، نؤثرهم على أنفسنا في كل شيء جميل..؟!! ثم تمر بنا لحظات نكون فيها أشد احتياجاً لمن يواسينا ولو بشطر كلمة، علّها ترمم تلك الصدوع المتراكمة منذ أن ولدنا كباراً منهكين، تتبعثر بقايانا فنلملمها بهدوء وخفة عالية؛ حتى لا يكتشفوا شتاتنا، تنهار قوانا فنقف على أقدامنا لنظل بجوارهم أقوياء، تأتي علينا مواقف ولحظات تستدعي البكاء، لكننا نشد عضدنا بأنفسنا، ونستمر في التقدم، يحيطنا لطف الله وعونه ونرسل النداءات: أنْ يالله إنا متعبون فثباتاً وصبراً ورضىً يعيننا على صروف الدهر..
2025/07/12 05:21:22
Back to Top
HTML Embed Code: