رأيتك تسقط
من أعماق قلبي
ولم أفعل شيئًا
هذه المرَّة،
شعرت و لأول مرة
بأني سئمت
من
إنقاذك .
من أعماق قلبي
ولم أفعل شيئًا
هذه المرَّة،
شعرت و لأول مرة
بأني سئمت
من
إنقاذك .
هل يسمعني الله ؟؟
نعم ...
ولماذا لا يعطيني ما أطلب؟
لأن الطبيب يعطيك الدواء الذي يشفي
وليس الذي تحب ... 🖤
نعم ...
ولماذا لا يعطيني ما أطلب؟
لأن الطبيب يعطيك الدواء الذي يشفي
وليس الذي تحب ... 🖤
هذا يكفي يا زوربا، كُل إنسان مُيسر لِما خُلق لَهُ، إن الانسان شبيه بالشجرة، هل سمعت يوماً أن أحداً تشاجر مع شجرة “تين” لأنها لَم تحمل كرزاً ؟
" هل يسمعني الله ؟!
نعم ...
ولماذا لا يعطيني ما أطلب ؟!
لأن الطبيب يعطيك الدواء الذي يشفي
وليس الذي تحب " ... 🖤
نعم ...
ولماذا لا يعطيني ما أطلب ؟!
لأن الطبيب يعطيك الدواء الذي يشفي
وليس الذي تحب " ... 🖤
لن تنسيك الكتابة، ولن تنسيك الشوارع، ولن تلقى في وجوه المارّة ذلك الوجه الذي أضعته.
"إن الله وملائكته يصلون على النبي يآيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً"
" والله ليس بحاجة إلى صلاتنا ولا إلى صيامنا ولكن نحن المحتاجون .. لعلنا في صلاتنا العميقة نتذكر ..
ولعلنا بالعبادة والتوجه نصل والله سبب وجودنا و نستمد منه حياتنا "
..
ولعلنا بالعبادة والتوجه نصل والله سبب وجودنا و نستمد منه حياتنا "
..
ما قيلَ في الخِذلان :
كان الأمرُ هينًا عليك وكأنّك تخرجُ من غُرفة دخلتها توًّا، وكان الأمرُ شاقًّا عليّ وكأنّي أخرجُ مِن رُوحي
كان الأمرُ هينًا عليك وكأنّك تخرجُ من غُرفة دخلتها توًّا، وكان الأمرُ شاقًّا عليّ وكأنّي أخرجُ مِن رُوحي
كل الذين آذوك بطريقة أو بأخرى ..
ستُرتب لهم الحياة ،
موقفاً مماثلاً في الأذى والشعور..
كل الذين آذوك ولو بكلمة سيحاسبهم الله، لا تحزن
ستُرتب لهم الحياة ،
موقفاً مماثلاً في الأذى والشعور..
كل الذين آذوك ولو بكلمة سيحاسبهم الله، لا تحزن
وما فقدناه،
وما خسرناه،
وما فات منا؟
﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ﴾ ♥️
وما خسرناه،
وما فات منا؟
﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ﴾ ♥️
-كل شئ زائل.. ونحن الذين نعطيه قيمته وأهميته.. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة !🖤
وفجأة تُصبح الأشياء التي كنت تضحِّي من أجلها عابرة تمُر بجانبها ولا تلتفت.