قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
لا ينبغي للإنسان أن يستبطئ الإجابة فيستحسر عن الدعاء ويدع الدعاء، بل يلح في الدعاء، فإن كل دعوة تدعو بها الله عز وجل فإنها عبادة تقربك إلى الله عز وجل وتزيدك أجرا، فعليك يا أخي بدعاء الله عز وجل في كل أمورك العامة والخاصة الشديدة واليسيرة، ولو لم يكن من الدعاء إلا أنه عبادة لله سبحانه وتعالى لكان جديرا بالمرء أن يحرص عليه.
(شرح دعاء قنوت الوتر / ص30).
لا ينبغي للإنسان أن يستبطئ الإجابة فيستحسر عن الدعاء ويدع الدعاء، بل يلح في الدعاء، فإن كل دعوة تدعو بها الله عز وجل فإنها عبادة تقربك إلى الله عز وجل وتزيدك أجرا، فعليك يا أخي بدعاء الله عز وجل في كل أمورك العامة والخاصة الشديدة واليسيرة، ولو لم يكن من الدعاء إلا أنه عبادة لله سبحانه وتعالى لكان جديرا بالمرء أن يحرص عليه.
(شرح دعاء قنوت الوتر / ص30).
يا خيرَ مولودٍ تعاظَم فخْرهُ ؛
وأتَى بأشرفَ مِلّةٍ و كتابِ ؛
صلّى عليك الله يا خيرَ الورى ؛
ما انهل في الآفاقِ قطْرُ سحابِ💦
(ﷺ ﷺﷺ)
وأتَى بأشرفَ مِلّةٍ و كتابِ ؛
صلّى عليك الله يا خيرَ الورى ؛
ما انهل في الآفاقِ قطْرُ سحابِ💦
(ﷺ ﷺﷺ)
لا تحمل همّ الدنيا ..فإنها لله جلّ في علاه..
و لا تحمل همّ الرزق .. فإنه من الله..
و لا تحمل همّ المستقبل.. فإنه بيد الله..
احملْ همًّا واحدًا فقط هو : كيف تُرضي الله!..
فإنْ أرضَيتَ الله.. رضيَ عنك و أرضاك ..و كفاك و أغناك ..
و كشَفَ ما نزل بك و أعياك..
و لا تحمل همّ الرزق .. فإنه من الله..
و لا تحمل همّ المستقبل.. فإنه بيد الله..
احملْ همًّا واحدًا فقط هو : كيف تُرضي الله!..
فإنْ أرضَيتَ الله.. رضيَ عنك و أرضاك ..و كفاك و أغناك ..
و كشَفَ ما نزل بك و أعياك..