في كل مرة أظن فيها أنني هُزمت تخرج مني امرأة قوية بعزيمة حديدية ، تُعيدني إلى الساحة قمرًا مُضيئًا، يبدو أنه لا يليق بي الانطفاء .
وَصفُها قائلاً:
كَان شعرُها النُحاسي يبهُرني
وَعيناها الناعسّه تغمُرني
وَكُلامها دَواءٌ لقلبَي
وَكأنت يَديْها الناعَمه تُلامس روُحِي
وهيّ باكُملها كانت تملُك روُحِي.
كَان شعرُها النُحاسي يبهُرني
وَعيناها الناعسّه تغمُرني
وَكُلامها دَواءٌ لقلبَي
وَكأنت يَديْها الناعَمه تُلامس روُحِي
وهيّ باكُملها كانت تملُك روُحِي.
عيناكِ نهرٌ والجفونُ ضفافٌ
وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ
ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ
كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟
وأنا المتيّمُ و الهوى أصنافُ
ابحرتُ في عينيكِ دونَ درايةٍ
كيف العبورُ وخانني المجدافُ؟
-تمنيتُ ذلكَ السند الذي أتكأ عليه واميل فيسندني تمنيتُ يَد دافئة تهوِن وجَعي وتحلي مُر ايامي تمنيتُ احد يَجبر قلبي بِكلمة تهدأ كَسري ولكن تبقى امنيات.
"بعد فترة تبدأ بتقبُّل هزائمك
برأس مرفوع و ليس بحزن طفل.
و تزرع حديقتك
بدل انتظار أحدهم ليهديك وردة
و تتعلم و تتعلم،
مع كل وداعٍ تتعلم."
برأس مرفوع و ليس بحزن طفل.
و تزرع حديقتك
بدل انتظار أحدهم ليهديك وردة
و تتعلم و تتعلم،
مع كل وداعٍ تتعلم."