ألمـا يشبهونچ شكَـلهُم
هـَي حيرة
كُل بَـعيد بعَـيني يصغر
وأنـتِ بعُيوني چبيرة.
هـَي حيرة
كُل بَـعيد بعَـيني يصغر
وأنـتِ بعُيوني چبيرة.
دليِني عَليك سنِين تايهَ بيك
و أمشي وَياي أدورك خَاطر اندلكَ
عَرفني على شَخصك رايد أحجي وياك
بَس كلمة و بعد مَا غِيرها نگلك
وحَدة مِن الاثنين و وَحدة راح أختار
لو كلك أحَبك لو أحب كَلك..
و أمشي وَياي أدورك خَاطر اندلكَ
عَرفني على شَخصك رايد أحجي وياك
بَس كلمة و بعد مَا غِيرها نگلك
وحَدة مِن الاثنين و وَحدة راح أختار
لو كلك أحَبك لو أحب كَلك..
يصفُ العراقيَون حبهُم
بشِعر جَبار رشيَد ، فيقولون
آنا ليلي بلايا واهسّ ما انام
شلون لو صرت أنتَ واهس ليلي .
بشِعر جَبار رشيَد ، فيقولون
آنا ليلي بلايا واهسّ ما انام
شلون لو صرت أنتَ واهس ليلي .
سمعتُ، شخصًا ينادي
بأسمك التفتُ معه
وعرفتُ حينها
مَعنى أن يكون الأسم
مَحجوزًا طيلة العمر
لشَخص واحد .
بأسمك التفتُ معه
وعرفتُ حينها
مَعنى أن يكون الأسم
مَحجوزًا طيلة العمر
لشَخص واحد .
فلَك الحمدُ حمْدًا متواليًا، متواترًا، مُتسِقًا، مُتسعًا، مُستوثقًا، يدُوم بدوامك لا يبيد
لا تَتقرب مني
إذا كُنت سَتتركنِي
فِي أحد الأيَام
انتَ لأ تَدري
كم مِن الأشخَاص
تركوني فِي نَصف
الطريق وحيداً
انتَ لأ تَدري
كم كلفنِي استِعادة
قلبي مَثلما كأن .
إذا كُنت سَتتركنِي
فِي أحد الأيَام
انتَ لأ تَدري
كم مِن الأشخَاص
تركوني فِي نَصف
الطريق وحيداً
انتَ لأ تَدري
كم كلفنِي استِعادة
قلبي مَثلما كأن .
أُريد فَقط ألا أُخيب أملي بيّ
ولا أن أخذل أحلامي التي وعدتها أن تتحقق
أن أكون كَما أُريد كَما أتمنى
كَما أستحق يا الله .
ولا أن أخذل أحلامي التي وعدتها أن تتحقق
أن أكون كَما أُريد كَما أتمنى
كَما أستحق يا الله .