- فِي الحَي البّغدادي القدِيم :
كانَ بيتنَا صَغيرًا ،
صَغيرًا جِدًا ..
حَتىٰ أنّهُ كانَ لَا يكفي إبْتسَامتِي ،
عِندَّما تَقول : ( أُحبُّكِ ).
كانَ بيتنَا صَغيرًا ،
صَغيرًا جِدًا ..
حَتىٰ أنّهُ كانَ لَا يكفي إبْتسَامتِي ،
عِندَّما تَقول : ( أُحبُّكِ ).
فَراشةٌ أنا ، وأنتَ ضَوئي ، بِـ كُلَّ احتِمالاتُ
نَجاتي مِنكَ وهَلاكي ، أَركضُ نَحوكَ .
نَجاتي مِنكَ وهَلاكي ، أَركضُ نَحوكَ .
جَلس معها "٤٠ دَقيقة " ..!
كان يستمع لكُل شيء في حَديثها، وعِندما قَرَّرت الذَّهاب ..
سَألته: نسيت أن أسألك كَم عُمرك؟ فقال لها: " أربعون دَقيقة ".
كان يستمع لكُل شيء في حَديثها، وعِندما قَرَّرت الذَّهاب ..
سَألته: نسيت أن أسألك كَم عُمرك؟ فقال لها: " أربعون دَقيقة ".