Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فصاحةٌ قلّ مثيلها.
الغزّيّ نائل بن غازي، رحمه الله حيًّا أو ميّتا.

#بلاغة_مقاطع
#بلاغة_مقطع
النائل: فاعل نال، من النوال وهو الفوز.
والغازي: المجاهد المقاتل.
والمصران: جمعٌ يحسبه الناس مفردا.

لكلّ امرئٍ من اسمه نصيب!
#بلاغة_معجم
العرب تكره تتابع متشابهين، فترسم حجارة داود كذا، وتلفظها حجارة داوود.

#بلاغة_رسم
أذان: نداءٌ فيه إعلام، ومنه أذان الصلاة.
آذان: جمع أُذن (عضو السمع).

#بلاغة_تصحيح
«صلّى عليك الله يا من ذكرُه
يُحيي النفوسَ ويبعث الإقدام»
Forwarded from بلاغةٌ. (عمّار البَعجاوي.)
النائل: فاعل نال، من النوال وهو الفوز.
والغازي: المجاهد المقاتل.
والمصران: جمعٌ يحسبه الناس مفردا.

لكلّ امرئٍ من اسمه نصيب!
#بلاغة_معجم
بلاغةٌ.
النائل: فاعل نال، من النوال وهو الفوز. والغازي: المجاهد المقاتل. والمصران: جمعٌ يحسبه الناس مفردا. لكلّ امرئٍ من اسمه نصيب! #بلاغة_معجم
وحنّ للموت حتّى ظنّ مبصرُه
بأنّهُ حنّ مشتاقًا إلى وطنِ

لو لم يمت تحت أسياف العدا كرمًا
لمات إذ لم يمت من شدّة الحزنِ

- أبو تمّام راثيا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا بلغ الرضيع لنا فطامًا
تخرّ له الجبابر ساجدينَ..

شعر: عمرو بن كلثوم (جاهليّ).
#بلاغة_مقطع
#بلاغة_مقاطع
وإنّي لأرى رؤوسًا قد أينعت وحان قطافها، وإنّي لصاحبها.

- الحجّاج الثقفي.
#بلاغة_قالت_العرب
العضُد: ما بين المرفق وبين الكتف.
وإليه تُنسب القوّة، فتقول العرب:
«يفتّ في عضده»
أي يوهنه ويضعفه.
ومنه قوله تعالى:
«سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ»
أي نقوّيك.

#بلاغة_قالت_العرب
إمّا أنّ زوجها بنّاء، فهو محتاجٌ إلى الطوب،
وإمّا أنّه يدعو عليه.
الطوبة: مفرد طوب، أي الحجر المستعمل في البناء.
اذكروا اسم عدوّكم فإنّ نسيانه جريمة، واعرفوا عمل عدوّكم فإنّ جهله هو الذلّ، وحرّضوا أنفسكم على أن تقاتلوه بالليل والنهار في تفكيركم وأعمالكم، لا تنسَوا، فإنّ النسيان هو الهلاك.

- أبو فهر محمود شاكر.
هل جراح الصحاب والأهل أدمىٰ
بين جنبيك أم جراح الأعادي؟

- عبد الكريم الكرمي.
لبّيكَ أمدِدْنا بنصرِكَ يا سميعُ ويا مُجيبْ
لبّيكَ حتّى نستردَّ القدسَ والبلدَ السليبْ

لبّيكَ نصرَكَ إنّ مَنْ تنصُرْهُ يُنصَرْ
لبّيكَ إنْ كبُرَ الخصومُ فأنتَ يا اللهُ أكبَرْ

الله أكبرُ، ما السجونُ وما السلاسل والقيودْ؟
اللهُ أكبرُ ما السيوفُ وما البنادقُ والجنودْ؟
اللهُ أكبرُ، مَنْ يكونُ حليفَهُ يخشى اليهودْ؟

- علي الطنطاوي.
أبِالحوار يَردّ الغُنمَ غانمُهُ
أو يُرجع البلدَ المغصوب غاصبُهُ؟

أم أنت تطمع أن يكفيك مذأبةً
غشيانُك الذئبَ بالحسنى تعاتبه؟

قد آن للحقّ أن تشتدّ غضبته
حتّى يخرّ على الأعتاب سالبُهُ

- الجواهري.
«أما لله والإسلام حقٌّ
يدافع عنه شبّانٌ وشيبُ؟»
كتب أبو عمر المرابط قصيدةً يستنجد بها يقول فيها:

«ماذا اعتذاركمُ غدًا لنبيّكم
وطريق هذا العذر غير ممهّدِ

إن قال لم فرطتمُ في أمّتي
وتركتموهم للعدوّ المعتدي؟»

فأجابه شاعر السلطان يعقوب:
«لبّيك لا تخشَ اعتداء المعتدي»

وأجابه مالك بن المرحّل:
«شهد الإله وأنت يا أرض اشهدي»

أمّا اليوم فالحال كما وصفه الجواهريّ:
«لم يبق من يستثير الشعر نخوته» ولا حول ولا قوّة إلّا بالله.
الحزن: ما استكن في القلب من الهم فهو مخفيّ.

البثّ: ما اشتدّ من الحزن حتّى اضطرّ صاحبَه إلى إظهاره بالقول أو بالفعل.

#بلاغة_فروق_لغوية
«لم ألقَ أعدل من قذيفة مدفعٍ
حُكمًا وأخطب من لسان النارِ»

#بلاغة_حماسة
2025/07/05 07:00:30
Back to Top
HTML Embed Code: