كل المشاعر الحقيقية تتسلسل إلى الجهاز الهضمي مابين المعدة والقولون، مرات خفيفة كالفراشة، ومرات عنيفة كالطعن.. القلب واجهة اجتماعية لا غير.
"كان سيكفيني حينها أعتذار صادق بدلًا من تركي حتى اهدأ ، هدأت بمفردي بعد عدة أيام وعلمت أنك شخص لا يؤتمن على حزني وقلبي"
لا شيء يُبهرني كوقوفُ الله بجانبي في كلِ المواقفِ التي أرى أنها أكبرُ مني وأني لن أستطيعَ أن أتعدَاها وحدي، في كل مرةٍ يُبهرني برحمتهِ وبأنه قريبُ جدًا منا ويسمعُنا ويشعرُ بنا حتى وإن لم نكن نستحقَ وكنا مقصرين وحتى لو أن ذنوبنا كثيرةُ، لكنه الله يُبهرنا دومًا."
وأعرفُ إنك راسخٌ في الذاكِرة
كما أعرفُ أن عُمري هذا
لو أمضيتهُ لأنسى وجهك
لن يكفي حتى لنِسيان عينيك .
كما أعرفُ أن عُمري هذا
لو أمضيتهُ لأنسى وجهك
لن يكفي حتى لنِسيان عينيك .
تتجلّى عظمةُ الخيال، في كونه يستطيع صُنعَ بهجة؛ من يومٍ لم يأتِ بعد.
فجأه تستوعب إن الجرح طاب، ماتدري كيف أو متىٰ أو منو الأيد اللي مسحت علىٰ قلبك.. بس طاب
لكنني إمرأة لاتُبادرْ
لا تبوُح
لاتتشبتْ
ولاتُجاملْ
إمرأةُ يظنهَا الكثير أنانيةُ
ومُتغطرسة
ولكِن وحدهَا تعرْفُ أنَها ليستْ كَذلك
فقطْ ميزتهَا عن الآخريَاتْ
أنها أكْثرُ منُطقَية وواقعية
ولاتنْدفع
ولاتلفتُهَا الأشْيَاءُ بسهُولة
إمرأة لا يبهرُهآ شيء .
لا تبوُح
لاتتشبتْ
ولاتُجاملْ
إمرأةُ يظنهَا الكثير أنانيةُ
ومُتغطرسة
ولكِن وحدهَا تعرْفُ أنَها ليستْ كَذلك
فقطْ ميزتهَا عن الآخريَاتْ
أنها أكْثرُ منُطقَية وواقعية
ولاتنْدفع
ولاتلفتُهَا الأشْيَاءُ بسهُولة
إمرأة لا يبهرُهآ شيء .
” سوف تُدرك يومًا ما أن أثقل القُيود
لم تُصنع من الحَديد بل من العواطف
والتَوقعات والأفكار “.
لم تُصنع من الحَديد بل من العواطف
والتَوقعات والأفكار “.
أتظن -مثلاً- أنّ امرأة محاطة بالمحبة أينما
أدارت طرفها؛ ستبحث عن مودَّتك؟
أدارت طرفها؛ ستبحث عن مودَّتك؟