Telegram Web Link
"مسكين الإنسان!
عليه أن يعيش والحرائق مشتعلة في قلبه
عليه أن يسير، يبتسم، ويتجاوز..

يقـtـله الأمل ويحييه، ثم يقـtـله من جديد، حتى تبهت الأيام في عينيه."

- سمر إسماعيل.
‏"هناك سِرٌّ عجيبٌ في تسليم الأمور لله،
بعد نفاذ كل المحاولات،
فَفي التَّسليم لله انتقال تامّ من العجز المفرط
إلى كمال القدرة،
ومن منتهى اليأس إلى وجوب الحقيقة،
ومن خوف القلوب إلى رضا الأقدار."▫️
-
لما تحب تصالح ست مزعلها ..
صالحها وهي زعلانة منك وفي قمة غضبها لأنها هتحترم أنك ماريحتش دماغك وسيبتها تولع وعرفت تحتويها اوعي تصالحها بعد أيام ..
لما هي تغير مودها بنفسها وتبقي مبسوطة فتروح تلطف الجو وعقلك يقولك هو ده الوقت المناسب .. غلط .. لانها هتنفجر في وشك أكتر لأنك مش سبب سعادتها ولانك بتختار الوقت اللي هي سعيدة فيه وهتفتح جدل مين غلطان ومين لا !
زعل الست زي ستاره مسك فيها عود كبريت .. حاول تفكر لو سبته يومين وجيت تطفيه أحسن ولا لو طفيته دلوقتي !
‏"عندما تتوقف عن مطاردة الأشياء الخاطئة،
فأنت تعطي الأشياء الصائبة فرصة لتلتقي بك"
‏"أشياء مثل أن يتم تقديرك، وحبك، وقبولك واحترامك، ليست مطلوبة، بل تأتي بشكل طبيعي. إذا كنت متطلبًا، فأنت إما في المكان الخطأ أو تبحث عن شيء ذي معنى لدى الأشخاص الخطأ."
"لازلتُ أعتقد بأنَّ الإنسان يفقد قدرته على اللجوء إلى الآخرين بعد مدةٍ طويلة من البُعد، حتى وإن ظلُّوا خيارًا مُتاحًا.. فالحواجز تُبنى، والمشاعر تبهُت، وكل الأمور تُشير إلى أنَّ الطرف الآخر لم يعُد مكانًا آمنًا لذاك الكائن الرقيق الخائف.
في ودائعِكَ دائماً يَا الله
‏روحيِّ ، ودينيِّ ، وأهليِّ 🤍.
'‏لا تجبر أحداً على فعل شيٍ لك هو لا يريده فجمال الأشياء تأتي دون طلب .
أنت لا تعلم
كم مرة وضعت
سيناريو عِناقك
كم مرة صِغتُ بأفكاري
حُججاً لأُمسك فيها يدك
كم مرة تمنيت ألا
تنتهي الدقيقة التي
سأنظر فيها
نحوك
ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ أنْ يستقرَّ في
قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعْتَ عنه، وأنَّ
رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء
‏"لي قيمتي الخاصة التي تمنعني من الركض وراء أي شخص، مهما بلغت مكانته مهما كان ناصعًا وبراقًا في قلبي، لي إتزاني الخاص"
أنتَ المغيثُ لِمن ماتت عزائمهُ
أنتَ الرحيمُ بِمن قَد هدَّهُ التعبُ 🌤️🦋 .
إنها مسؤوليتي أنّ أجعل أيامي سَعييييدة ❤️ ".
‏لحظَة إستغفَار قد تُبعدك ألف مِيل عَن
‏النّار ؛ أستَغفرُ اللّٰه العَظيم وأتوبُ إليه.
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
للّه نحن..

نؤجّل لعدم شعورنا بأهمّيّة ما نفعل، ونُراكم لأنّا لا نُحبّ لحظة الإلزام، ونؤخّر لاعتيادنا طول الأمل وأنّ الوقت متاح بين أيدينا، ونُسَوّف ظَنًّا بسَعة الأيام وكثرة الفُرَص! ثمّ ماذا؟ نبقى في ذات المكان، دون خطوة واحدة!

بنَفسٍ ثقيلة، وروحٍ خاملة، وقلبٍ منطفئ، وما زلنا نُراكم! يذبل الواحد لكثرة التّخطيط وقلّة العمل، أن يرى كلّ أحلامه على الورق، وحين يَطلُب الميدان أهله، يتراجع، يخاف، يؤجّل الخُطوة، لأنّه اعتاد الكَسَل، فصارَ جزءًا منه لا ينفصل، هنيئًا بالشَّيب في عُمر الشّباب ..

¦ أ : قصي العسيلي
"نَعوذُ بكَ يَارب من شَتات الأمر
ومَسّ الضّر ، وضيِق الصَّدر"
"أرحم مكان للمرأة هو بيتها..
المرأةُ في بيتها آمنةٌ." 🤎
أكره سوء الفهم الناتج عن محادثة إلكترونية..ينقصها أن ترى عين الطرف الآخر ونبرة صوته وملامح وجهه لتدرك حالته ومزاجه قبل أن تصدر حكمك.
يملك من الفصاحة مايُثير إعجابي، عندما سألته: كيف حالك؟
‏قال: أتعافى بقدر إقبالك علي"
2025/07/06 23:47:37
Back to Top
HTML Embed Code: