تأتيك الاشياء من تلقاء نفسها ،حين تسلمها لله .

كالنورِ الذي ينسابُ برفقٍ، يملأ كلَّ شيءِ إشراقًا ودفئًا، هي طمأنينةُ الوجودِ بقربِ من نحب، حيثُ لا خوفٌ ولا وحشة، بل سكينةٌ تحتضنُ القلبَ، وكأنَّ العالمَ كلهُ يبتسمُ لنا.

وجودك في محيط يفهمك وتفهمه،
يغنيك عن نصف أدويتك، ويغنيك عن ثلثي
قلقك،  وثلاثة أرباع ترددك، وربما يهبكَ
الطمأنينة كاملة ✨ ".

‏اللهُمَّ ابقني متوردة دومًا و بارك لي في أيامي
وعمري وحياتي وأجعل لها من الجمَال أكثره .

قدّ تراها تتعقد
ولكنّها
تترتب بطريقةٍ أُخرى
لُطفه يجري
وعبدهُ لا يدري

حلم حياتي اكون مستقر نفسيًا
اكون عادي، لا متوتر ولا قلقان ولا زعلان ولا مستني حاجة، ولا مفتقد حاجة، شخص عادي وبس.

الهدوء يُقرّب الإنسان من نفسه .

وأنا أيضًا  يا حبَيبي ..
‏أودُ تأجيلَ حياتي
‏والركض إلى ذراعيك
‏وأنا أيضًا ..
‏عالقٌة بحنيني وغصّتي
‏وخوفي منكَ وعليكَ . 🩵

"تفهم أنها أولويات لكن يعز عليك إدراك
‏حقيقة ترتيبك من بينها، بهذه البساطة والتعقيد معًا."

"الكلمة أيضًا تتعب من تكرار لفظها دون أن تُفهَم."

‏كان عليك أن تتواجد في هذا الوقت بالتحديد، كان عليك أن تَشعُر بي دون أن أتحدّث .

ثم رحيل يترك في الروح محطة .
.

المواقف التي يشفق فيها الانسان على نفسه لا تُنسى ابداً.

أنَاديك بِكل ذرة في كيَاني ألا تتَخلى عني مهمَا بدر منِي .. فَأنا عبدكَ الضَّعيف.
وسَامحني حينَ أبكِي على قضَائك رُغمَ إيمانِي به، واغفِر لي إذا نفَذ صَبري.
وأعِنّي عَليَّ فَإنِّي عَدوِّي، وأنت عَليمٌ بِكُلِّ الخَفايا.
اللهم إني فَوضتُ أمرِي كُله إليك.. وتَركت حَوائِجي كلها بينَ يَديك..
فإنه لا يضيع عِندك حق ولا يخِيب لديك رجَاء يارب الأرض والسماء .

من عَامل الله باليَقين ، سخر اللّه لهُ المُعجزات .

سلِّم سمعي مِن كُلِّ كلمةٍ تُؤذيه،
‏وسلِّم قلبي مِن أي شعورٍ يُرهقُه.

اشرب قهوتك وطبطب على قلبك وخليك
واثق في عظمة "التوقيت الإلهي" في حياتك
كل حاجة حلوة هاتحصل لك في وقتها الصح.

‏لا السّكه سكتنا ولا الأيام تشبّهنا .

‏"ياليتني أقضي الباقي من حياتي على درب يشبهني أنا مطمئن وساكن وواضح ، ما أكون إنسان فاضت به دنياه ويلجأ للإستسلام"

مؤخراً ، تصالحنا مع فكرة الهزيمة ، لم نعد نطمح بالنصر الدائم في كافّة معاركنا لكن لازالت أمانينا ، كل أمانينا ألاّ نُهزم على يدِ الأحبّة .