لطالمَا شبّهتك بالطمأنينـة ما الذي جعَل مِنك شيئاً يُقلقني ؟!

‏ايام تحس انك تعافيت و ايام تحس انك رجعت لنقطة الصفر

⟨ في الأصل الأناث ورود قادرة علىٰ الحركة ⟩ .

‏’’خلي دايماً خطوتك عزيزه ، يعني
متمشيش لحد مشوار غير لما يستاهله‘’.

"في النهاية ، ستدرك أنك لم تكن تطلب الكثير ،
لكنك كنت تسأل الشخص الخطأ."

‏"أمّا من يتقلب ودَّه، فلا سند فيه، ولا اطمئنان في صُحبته."

مفيش فُرص بتضيع كلّ إلّلي فاتك مش بتاعكِ  .

: ‏"آسف، رُبَّما بالغتُ بك" .

: شارد الذهن يسجل حضوراً كاملاً في
  مكانٍ أخر .

- لو ما شافتش منك حنيّة وقت الزعل، حنيّتك وقت الروقان مالهاش لزمة .

اعتَدت الأمر ذاته، إلا انهُ يُبكيني .

‏"أَعِنّي عليَّ؛
على ضعفِي وقِلةَ صَبرِي وضِيق نفسِي وطاقتِي،والدُّنيا."

‏"من أعلى دَرجات الجهاد؛ جهاد الحُزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشُكر وأنت في شِدّة، أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك.
‏صبرك وشُكرك وتقبلك = جهاد"

عندما تُوافق أن تَكون "احتمال" إقْبل الصفر

أشدّ ما يختبر فيه المرء هو الرضا في مواضع الحرمان، وفي الأقدار التي خالفت كلّ توقعاته،في كل موقف أُجبر عليه،وكل ما يعيشه ويخالف هواه،فيهتزّ داخله ويحاول مجاهدة قلبه حتى يلين ويهدأ ويقنع ،فيصبح على يقين أن ما قُضي هو الخير .

- كيف ستشفى وأنت كلما خدشتك الحياة بكيت من طعنة قديمة؟

- الوداعات الناقصة، تخلق إنسانًا يلوّح إلى الأبد .

وأعرف أن رحيلك محتوم ،كما حبّك محتوم

أعرف أنني ذات ليلة سأبكي طويلاً بقدر ما أضحك الآن ،وأن سعادتي اليوم هي حزني الآتي .

‏”ما زالت تحتويني عادات الطفولة، مازلت أخجل كثيرًا عندما أتحدث مع شخص لا أعرفه، و مازلت أتعلق كثيرًا في من أحبهم وأخشى فراقهم كثيرًا، أكره الإنتظار و أكره أن يوجعني أحدهم بكلامه، أكره أن يرتفع صوت أحدهم عليَّ فتبدأ مشاعري بالتألم، وأغار كثيرًا على أي شيء أحبه حد البكاء. ”

مفيش "صدمة" مفيش
منها نجاة أياً كان سببها
(هم،خذلان،إكتئاب،كسرة نفس)
"الصدمة" عامله زي درجة السُلّم
المكسورة آه بتخلي شكل السُلّم
مش إنسيابي ولا مُتناسق بس مش
بتمنعك إنك تطلعه .. بالعكس دي
الدرجة المكسورة بتكون سبب
إنك بتطلع درجتين أسرع .