Telegram Web Link
أعظم أحَلامُها أن تَكونَ مُستقرة نَفسيًا،
أن تَكون عَادية، لا مُتوتِرة ولا قَلِقة ولا خَائِفة.
ألّا تَنتظِر أحدًا ما أو شَيئًا ما، أن تَكون مُتزنة فَقط.
كررها دائما:
"يارب غيرني للأفضل في ديني ونفسي وتفكيري ، واعطني خير الاقدار واكفني شرها"🤍
إذا صلحت نوايانا، صلحت أمورنا كافة، إذ إن النية الصالحة لها أثر في البركة والرزق وتوفيق الله لعبده. ففي قوله تعالى: (إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا مما أخذ منكم).
الواحد حرفياً صار أقصى طموحه أن يتعامل مع عقليات ونفوس سوية.
التراكمات قد تجعل الإنسان يقسو رغم لين قلبه .
إِنْ خَتَمَ اللَهُ بِغُفرانِهِ، فَكُلُّ مَا لاقَيتُهُ سَهلُ!
منذُ أن هَجرتُكَ و أنا ازهِرُ
كأنني أخرجتُكَ منّي سمّاً، بينما الربيع يَدخِلُني .
بكلّ ما تحملهُ كلمة "ياربّ" من رحمة لا تتركْ أمري في يدي ولا تكلني إلى نفسي، ولا تجعلني أقفُ وحدي دون معيّتك في هذهِ الطُرقات، أنت الصاحب والخليفة.
أشباهكِ أربعون تسع وثلاثين نجمةً ووردةً بيضاء
‏بخصوص الشغف اللي فرّ هارباً كيف أرجعه ؟
تحَت عبارة "لا حُـظ للجمُيلات  "
من يصاب بالخذلان لا يتعافى
لا يتعافى وان اجمع الكون كله على حبه
حتى وان ظهر للكون ذراعان كبيران
وعانقاني بكل دفئ فلن يطمئنني ذلك انا في اقصى قلقي، حتى اشعار اخر
‏أحب الإشارات الإلهية التي تُشعرنا أننا
مسموعين ، تلك الإجابات الصغيرة اليومية.
حاستك السادسة ، وشعورك بوجوب الابتعاد ، رغبتك بالصمت ، وتراجعك عن الكلام ، إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك ، هذه المشاعر لم توجد عبثا ؛ فاتبعها.
- ‏نحنُ لا تُرضينَا الوحدة أو الغياب، لكننا نخافُ أن تَمتلئ قُلوبنا بأشخاصٍ نعتادُ وجودَهم ، ثم يَرحلونَ عنَّا، فنعيشُ في وحدةٍ.
- ‏أحسستُ بأسى عميق ينكمش ويبقى ساكنًا، كما شعرتُ بإحساس غريب لم أعرفه من قبل، واستغرقت وقتًا قصيرًا لأدرك أنه الوحدة.
- لَم أعد كما كُنت، أَصبحت أتلاشى ببطئ ، افضل العُزله وَالليل، افضل الصمت عَن الحديث ، فقدت رَغبتي تِجاه كُل شيء ، جَعلت الحُزن يسكنّي.
2025/07/05 02:44:49
Back to Top
HTML Embed Code: