أعظم أحَلامُها أن تَكونَ مُستقرة نَفسيًا،
أن تَكون عَادية، لا مُتوتِرة ولا قَلِقة ولا خَائِفة.
ألّا تَنتظِر أحدًا ما أو شَيئًا ما، أن تَكون مُتزنة فَقط.
أن تَكون عَادية، لا مُتوتِرة ولا قَلِقة ولا خَائِفة.
ألّا تَنتظِر أحدًا ما أو شَيئًا ما، أن تَكون مُتزنة فَقط.
كررها دائما:
"يارب غيرني للأفضل في ديني ونفسي وتفكيري ، واعطني خير الاقدار واكفني شرها"🤍
"يارب غيرني للأفضل في ديني ونفسي وتفكيري ، واعطني خير الاقدار واكفني شرها"🤍
إذا صلحت نوايانا، صلحت أمورنا كافة، إذ إن النية الصالحة لها أثر في البركة والرزق وتوفيق الله لعبده. ففي قوله تعالى: (إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا مما أخذ منكم).
بكلّ ما تحملهُ كلمة "ياربّ" من رحمة لا تتركْ أمري في يدي ولا تكلني إلى نفسي، ولا تجعلني أقفُ وحدي دون معيّتك في هذهِ الطُرقات، أنت الصاحب والخليفة.
من يصاب بالخذلان لا يتعافى
لا يتعافى وان اجمع الكون كله على حبه
لا يتعافى وان اجمع الكون كله على حبه
حتى وان ظهر للكون ذراعان كبيران
وعانقاني بكل دفئ فلن يطمئنني ذلك انا في اقصى قلقي، حتى اشعار اخر
وعانقاني بكل دفئ فلن يطمئنني ذلك انا في اقصى قلقي، حتى اشعار اخر
أحب الإشارات الإلهية التي تُشعرنا أننا
مسموعين ، تلك الإجابات الصغيرة اليومية.
مسموعين ، تلك الإجابات الصغيرة اليومية.
حاستك السادسة ، وشعورك بوجوب الابتعاد ، رغبتك بالصمت ، وتراجعك عن الكلام ، إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك ، هذه المشاعر لم توجد عبثا ؛ فاتبعها.
- نحنُ لا تُرضينَا الوحدة أو الغياب، لكننا نخافُ أن تَمتلئ قُلوبنا بأشخاصٍ نعتادُ وجودَهم ، ثم يَرحلونَ عنَّا، فنعيشُ في وحدةٍ.
- أحسستُ بأسى عميق ينكمش ويبقى ساكنًا، كما شعرتُ بإحساس غريب لم أعرفه من قبل، واستغرقت وقتًا قصيرًا لأدرك أنه الوحدة.
- لَم أعد كما كُنت، أَصبحت أتلاشى ببطئ ، افضل العُزله وَالليل، افضل الصمت عَن الحديث ، فقدت رَغبتي تِجاه كُل شيء ، جَعلت الحُزن يسكنّي.