البيئة التي تكرّم الإنسان،
هي البيئة التي تُطلق العنان للتميّز.
هي البيئة التي تُطلق العنان للتميّز.
«من تمام الترف في عصرنا: أن يُؤتى المرء صفاء الفكر، وعمق المنام، وتؤدة الحركة، وسكينة العيش؛ في عالم صُمّم ليحرمك هذه الأربعة جميعًا!».
هذهِ ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري و تعبي، و أن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع
وحين حانت الفرصة كانت اللَّهفةُ للضفَّة الأخرى
قد تلاشت، يا للوقت و هـوَ يطول فيرجعْ عاديَّة
الأشياءِ لها !"
قد تلاشت، يا للوقت و هـوَ يطول فيرجعْ عاديَّة
الأشياءِ لها !"
لا أعلم ماذا ترين في شخصٍ رثّ مثلي ويملؤه الخراب، هل تحبين جَمع الآثار القديمَة .. !
أُحبّ البيت جدًا ، رُغم إنها أكثر الأفعال إعتيادية إلا
إنها الأجمل مهما كان الخارج مُمتع لا يُساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك .
إنها الأجمل مهما كان الخارج مُمتع لا يُساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك .
شعرت لأول مرة إن رغبتي بالعودة إليك معدومة
وتوقي للحديث معك يتلاشى وإن الحب الذي
احمله لك لايشفع لكُل هذا
وتوقي للحديث معك يتلاشى وإن الحب الذي
احمله لك لايشفع لكُل هذا
يمكنني أن أظل ممتنة للأبد، على لطفٍ يزرعهُ الله وسط كل هذا التشوش.
يُدهشني التغيير الذي يطرأ عليّ حينما أكون برفقتِك
وكيف عُدت من المنفى إلى بِلادي الحنون، بِتُّ أرى فيك الأمان الذي يعتري المرء حينما يعود لمنزلِه بعد يومٍ مُرهقٍ وشاق، كيف تغيرت وكيف أصبحت بهذهِ السعة والاتساع؟ أصبحت هادئة، مُطمئنة ذات ضحكةٍ خجولة لأنني برفقتِك
أحببتُ ذاتي من جديد.
وكيف عُدت من المنفى إلى بِلادي الحنون، بِتُّ أرى فيك الأمان الذي يعتري المرء حينما يعود لمنزلِه بعد يومٍ مُرهقٍ وشاق، كيف تغيرت وكيف أصبحت بهذهِ السعة والاتساع؟ أصبحت هادئة، مُطمئنة ذات ضحكةٍ خجولة لأنني برفقتِك
أحببتُ ذاتي من جديد.
” لم أجد شيئًا أثمن من الطمأنينة ،
لذلك فهو الشيء الوحيد الذي أتمناه
لكل شخص أحبّه”
— فرناندو بيسوا
لذلك فهو الشيء الوحيد الذي أتمناه
لكل شخص أحبّه”
— فرناندو بيسوا