Telegram Web Link
لا أعلم ماذا ترين في شخصٍ رثّ مثلي ويملؤه الخراب، هل تحبين جَمع الآثار القديمَة .. !
أُحبّ البيت جدًا ، رُغم إنها أكثر الأفعال إعتيادية إلا
إنها الأجمل مهما كان الخارج مُمتع لا يُساوي الشعور
بالطمأنينة داخل حدودك .
شعرت لأول مرة إن رغبتي بالعودة إليك معدومة
وتوقي للحديث معك يتلاشى وإن الحب الذي
احمله لك لايشفع لكُل هذا
‏يمكنني أن أظل ممتنة للأبد، على لطفٍ يزرعهُ الله وسط كل هذا التشوش.
‏يُدهشني التغيير الذي يطرأ عليّ حينما أكون برفقتِك
‏وكيف عُدت من المنفى ‏إلى بِلادي الحنون، ‏بِتُّ أرى فيك الأمان ‏الذي يعتري المرء حينما يعود لمنزلِه ‏بعد يومٍ مُرهقٍ وشاق، ‏كيف تغيرت ‏وكيف أصبحت بهذهِ السعة والاتساع؟ أصبحت هادئة، مُطمئنة ‏ذات ضحكةٍ خجولة ‏لأنني برفقتِك
‏أحببتُ ذاتي من جديد.
‏” لم أجد شيئًا أثمن من الطمأنينة ،
لذلك فهو الشيء الوحيد الذي أتمناه
لكل شخص أحبّه”
‏— فرناندو بيسوا
" رُبَ متأخرٍ أعانهُ الله فسبقَ وتقدم "
‏"ولا تجعلنا سببًا في جحيم أحد، لا إنكساره ولا إهتزاز يقينه، ولا شكه الذي لا ينطفئ ،ولا تجعلنا ألمًا ولا حزنًا ولا يأسًا لأنفسنا ولا لغيرنا، ولا تجعلنا يا الله قصصًا مؤسفة، دون معنى، ودون طيب الأثر."
" قلبٌ يركض فوق قسوة الحياة ويُصبح رغم القسوة أحن."
‏"أتمنى أن يدرك من أحببناهم أننا لم نراهم أبدًا كخطةٍ بديلة، أو كممر جانبي، لطالما رأيناهم الحلول كلها.. لطالما كانوا الطريق والسفر ومحطة الوصول."
2025/07/07 18:42:31
Back to Top
HTML Embed Code: