أنا لحد الآن فيني صدمة نفسية الله لا سامحكم لا دنيا ولا أخرة 👩‍🦯

كان والله المستعان، يا رب يالله رجع هذاك الأيام بهذاك التميز 😔

يَومُ الجُمُعة أنيسٌ مُؤنِس، يأتِي كحُضنٍ حاني يلمّ شتاتَنا بَعْد عَنَاء سِتَّة أيّام مُتواصِلة، ويأوينَا لكَهف الأمَان، فَلا تنسوا سُورة الكهف، وجَهِّزوا دَعَواتِكُم لِعصر يَومِنا الفضِيل، وأكثِروا مِن الصَلاة عَلى نبيّنا مُحمّد ﷺ، 🌿.

⁣أخبروني على لحظات سعيدة، نسيتكم تعب السنين

لهذي الدرجة ما معاكم لحظات سعادة بحياتكم ..؟!!!!!!!

و اجعل مصيري إلى خيرٍ سعيد.
اللّٰهُم..

#الوتر_والقيام_لاتنسوا_كما_تعاهدنا_إلى_الجنة_سويًا 💭.

"البعيد عن ساحة المعركة يتباهى بسيفه."💜

يا ربّ أنا المشتاقه لبيتكَ فلا تحرمني ، تالله أن قلبي متشوق لرؤية مكة والصلاة فيها

#الوتر_والقيام_لاتنسوا_كما_تعاهدنا_إلى_الجنة_سويًا 💭

بنفسي أسمع أو أقرأ شيء يفرحني وبس والله 👩‍🦯

وَ أبقى حبيسة ذكرى لنْ تَعود، حبيسةُ الْأمسِ، أُسافرُ بالرُّوحِ إلى الْماضي، إلى صباحاتٍ أُعانقُ فيها الرَّياحين والجوري، وإلى أُمسياتٍ أَستريحُ فيها بالنَّظرِ إلى الْقمرِ، والْيوم الرُّوحُ في خِضَمِّ النَّار والدُّخان باتت مُشوَّهة بجروحٍ عميقةٍ مِن رصاصاتِ الْحرب.

✍أمل

لاتظن آن هذا النص اتاك بالصُدفة كتبتة ل اجلك سيرزقك الله في الايام القادمة فرحة لم تكن في الحسبان سيجبر
خاطرك سيشرح فؤادك سيقر عينيك سيستجيب دعائك سيقضي حاجتك سياتيك سوالك سيعيد ترتيب آلاقدار تلبية ل ندائك وإلحاحك سيعوضك بما هوخير لك..💜

-
لا بداية تشبه بدايات الفجر وتجديد حبل الوثاق مع الله، وأن تردد وردك اليومي في متنفس الفجر،
محرومون جدًا من اعتادوا أن يوقظهم ضوء الصباح وأشعة الشمس وضوضاء المحيط.💜

يا ربّ يا مُعين الوصول في القريب 🌻

"مساء الخَير،


تذكر أن لا تُقارن بداياتك بمواسم حصاد الآخرين."

..👩‍🦯حرفيًا 👩‍🦯

ربّاه و ‏يبقى ألمًا \ وإن اعتدنا عليه .🍂

الحياة لا تُهدي أحدًا طريقًا خاليًا من العثرات، لكنها تُعطي كل صابرٍ قلبًا أقوى، ونظرة أعمق، وابتسامة لا يذبلها التعب.
كل تأخير يحمل في طيّاته خيرًا، وكل انكسار يُمهد لانبعاثٍ أجمل.
اصبر، فالأيام تدور، وما تزرعه اليوم من صبرٍ، ستجنيه غدًا سلامًا ورضا..💜

منذ ساعاتِ الْفجر الأولى أستعدُ للذهاب إلى العمل، أخرجُ مِن خيمتي وأمشي وحدي من بين الخيام الباردة،
أجرّ خطواتي كما يجرّ الوجع ظلّه، أُرافقُ الصّمت، وأتأمل وجوه بعض النّازحين مِن حولي التي بدأت تستعيد لون الوطن. 
أراهم يحملون أمتعتهم ويستعدون للعودةِ إلى بيوتٍ تنفست بعد طول اختناق.
أراهم يبتسمون، يلوّحون للغيم، وكأن الألم انتهى للتوّ.

وأنا مكاني أقف كظلٍ عالق بين الرحيل والبقاء.
لا خيمة تأويني من حرِّ الصيف ولابرد الشتاء، ولا بيت ينتظرني. بيتي باتَ ركامًا وذاكرته حطام، ورائحته رماد.

هل أفرح لعودتهم لبيوتهم؟ نعم، ولكن بقدر ما يتّسع القلب من حبٍ مُنهك. 
وهل أتوجّع لنفسي؟ أكثر مما تقوى عليه الحروف. 
فأن ترى غيرك يعود، وأنت ما زلت تجهل شكل العودة، تلك بحد ذاتها خيبة لا يشبهها سوى وطنٍ يُقتل مرتين: مرةً بالقصف، ومرة بالنجاة من حولك.

كلّ صباح يوم جديد أمشي وأحمل بين أضلعي سؤالًا لا إجابة له: 
هل يشفع لي الصبر لأكون أنا التالية؟ 
أم أنّ للرّكام قانونًا لا يعترف بالعودة؟!!

و إنّي سائِلةٌ: 
ماذا يقول الوطنُ للعائدين،
وماذا يهمس للّذين لا عودة لهم؟