الإمام جعفر الصادق عليه السلام :🖤🔗

« كان علِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ - صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ -
أَحْسَنَ النَّاسِ صَوْتاً بِالْقُرْآنِ ،
وَكَانَ السَّقَّاؤُونَ يَمُرُّونَ ،
فَيَقِفُونَ بِبَابِهِ يَسْمَعُونَ قِرَاءَتَهُ ،... » .

📓الكافي، ج ٢، ص ٦١٦.

"سمعت أهل المدينة يقولون:
ما فقدنا صدقة السّر حتّى مات
علي بن الحُسَينْ عليه السّلام.."

مراسل 61 هجريّة

استطعنا التأكد من أن الراهب النصراني أعطى
لحامل رأس اﻹمام الحسين مبلغ يقارب العشرة
آلاف درهم ليبقي عنده الرأس تلك الليلة.

..

ڪيفَ حالُهُ وهوَ يُنادي: أنا أبنُ من ذُبِحَ بڪربلاء؟

‏السَّـلَامُ عَلَى مَـنْ سَمِـعَ صَـوْت أَضْـلَاع أَبِيَّـه
تَتَڪَسَّر ..

التحرش💔...

ياعباس 💔

نُوحِي عَلَى اَلْأَوْلَاد يَا زهْرَة اَلْحَزِينَة
‏ فِي كَرْبَلَاءَ وَاحِد وَوَاحِد بِالْمَدِينَة 💔.
‏‌ #الحسن_المُجتبى⁩

بُكَائِي طَوِيلٌ وَ الدُّمُوعُ غَزِيرَةٌ ،، وَ أَنْتَ بَعِيدٌ وَ الْمَزَارُ قَرِيبٌ‏
غَرِيبٌ وَ أَطْرَافُ الْبُيُوتِ تَحُوطُهُ ،، أَلَا كُلُّ مَنْ تَحْتَ التُّرَابِ غَرِيبٌ‏
وَ لَا يَفْرَحُ الْبَاقِي خِلَافَ الَّذِي مَضَى ،، وَ كُلُّ فَتًى لِلْمَوْتِ فِيهِ نَصِيبٌ‏ .

من رِثاء الأمام الحُسين لـأخيهِ الحسن عليهِما السَلام .

مات الحَسن وَاِنهدم سور الهاشميّه
هـذي المدارس أصبحت بعده خليّه .

شَمعَة لُو أشعِلِ بقَبرِ الحَسَن شَمعَة🕯 ..

في كُلّ عامٍ نحنُ غارقونَ في التقصيرِ
‏مع ‌ الإمام الحسن "عليه السّلام" ونشرِ ظلامتهِ،
‏ولا نملكُ غيرَ مدّ أيدي حروف الاعتذار ليصفحَ عنّا.

لو أنّ صحّابتهُم شُرفاء كَما يظنّون لمَا هزّتهم كَلمة -عِصَابة- بَل هذهِ حقيقتهُم تركوا رَسُولِ اللّهِ بَلا تغسيلٌ ولا تكفِين وَراحوا يَختارون خليفة! عجيبٌ أوَليسّ نبيّكم أوصَىٰ بَعليّ بَعدهُ كَيف تنكروهُ؟.

- إبليس أوّل مَن بَايعَ أبو بَكر:

فقالَ عَلِي عَليهِ السّلَام: يَا سلمان وهَل تدري مَن أوّل مَن بايعهُ (يَقصد أبا بكر لعنةُ اللّه عليهِ) علىٰ منبر رَسُولِ اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَآلِه وَسَلَّمَ)؟.
قُلت: لا، إلا إني رأيتهُ فِي ظلّة بني ساعدة حين خصَمت الأنصار، وكَان أوّل مَن بايعهُ المُغيّرة بن شُعبة ثم بَشير بن سعيد ثم أبو عبيدة الجراح ثُم عمر بن الخطّاب ثم سالم مولى أبي حُذيفة ومعاذ بن جبَل.

قالَ عَليهِ السّلَام: لستُ أسالُك عن هَؤلاء، ولكِن هل تدري مَن أوّل مَن بايعهُ حِين صَعد المِنبر؟ قلتُ لا، ولكِنّي رَأيتُ شيخًا كبيرًا يتوكّأ علىٰ عصاهُ، بين عينيهِ سجّادة شديدة التّشمير، صعَد أول من صعد وخرّ وهوَ يبكي ويقولُ:
'الحَمدُ للّه الّذي لم يَمتنِي حتىٰ رَأيتُك فِي هذا المَكان، أبسط يَدك' ..
فبَسط يَدهُ فبايعهُ ثُم قالَ: 'يَوم كَيوم آدم'!
ثُمّ نزلَ فخرَج مِن المَسجد.

فقالَ عَلِي عَليهِ السّلَام: يَا سلمان، أتدري مَن هُوَ؟ قلتُ: لا، لقد سائتنِي مقالتهُ كأنّهُ شامِت بموتِ رَسُولِ اللّه (صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَآلِه وَسَلَّمَ).
قالَ عَلِي عَليهِ السّلَام: فإن ذلك إبليس لعنهُ اللّه.

- سُلَيم بَن قيس الهلالِيّ.

مراسل ٦١:

اﻹمام الحسين ضحى بحج بيت الله
في سبيل ذلك التكليف اﻷعلى،
وكان هذا في وقت شرعت فيه
الناس بالوفود الى بيت الله الحرام.

مراسل ٦١:

كان التكليف بصريح العبارة:
"أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن
المنكر وأسير بسيرة جدي رسول الله".

مراسل ٦١:

وصول جابر بن عبدالله الأنصاري
الى مشارف صحراء الطف قادماً من
المدينة قاصداً زيارة قبر اﻹمام الحسين.