Telegram Web Link
مينه لديكم لا خوف عليكم
DvL
مينه لديكم لا خوف عليكم
😂😂😂😂😂💙🫂
البيت
أن أتكوّر داخل جلدكَ

وأنام
فالوجود ..
ما هوَ الوجود بإعتقادكَ ؟

أنتَ

وإيماني بأنكَ هنا
أعرف اللحظات التي لا تتكرر من توهجها
أعرف الرفض
من عمق الموافقة

أعرف الآثار التي تخلفها الأحلام
من سقوطها المُفاجىء، دفعةً واحدة

وأعرف
أعرف جيدًا عندما يرحل المرء
من فرطِ حبه
كنتُ لا أعترف بالأثر الذي تتركه صورة على قلب أحدهم
أو تشعره أن الحياة خارجها تبدو بلا معنى
أما الآن فأنا أجزم بكل ما أملك من شعور وأقول
قد تبدأ الحياة بالتدفق من لحظة واحدة
قضاها الإنسان في تأمل صورة يحبها

يدور في ذهني سؤال منذ أول لحظة رأيتك فيها
كيف تسبب وجهك الهادئ بكل هذا الضجيج؟

بمعنى أنني حين أكتب أراه، وحين أقرأ النصوص أراه
حتى أنني إذا هربت من نفسي، والعالم، وكل شيء
أراه

أي إطار سيحتمل هذا الكم الهائل من الحب؟

آخر مرة تأملت فيها وجهي شعرتُ أنك تسكن هناك
في النقطة التي أعرف نفسي وأميزها من خلالها

لم أخبرك بهذا لتستنكر كثرتك فيّ أو تتعجب من حجم الحب الذي وصلت إليه بل لتعلم أن شخصًا ما في العالم الوحشي هذا يتعامل مع صورتك وكأنها منزله الوحيد

شخص تضيق به الشواطئ والحدائق، والمقاهي
ويتسع له وجهك
حتى اللاشيء الذي يحدث في اليوم نعمة
تستحق الحمد، كان بمقدور السوء أن يحٌل
مكانه لكن الله رحيمٌ جدًا.
أنتَ أجمل ما رأيت أبدًا
سأحبك وأنتَ يوم هادئ
وأحبك وأنتَ إعصار
من نافذة الحيرة والتيه يتساءل حسن القرني :
"إذا كانت الذاكرة في الرأس؛ فما الذي يوجع قلبي؟"
‏"عشت معك تحت سقفٍ واحد أيامًا خفيفة؛ أقول خفيفة لا دلالة على أنها كانت كلها ليّنة بلا مشقة، بل أقصد أن المشقّة مرت معك بخِفّة.."
أعيش متمسّكة بك

أنتَ الشيء الوحيد الذي يرافقني في كل يوم
بائسٍ وحزين
؟
لا يمكن أن يكون هذا منصفًا

كيف يحصل المرء على ندوب لم يَخترها
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يهمك تعرفي إنك
قتلتي في سنيني الهم
قتلني ضحكك وجدك
قتلني لينك القاسي
عيونك اخر أمالي 💙
حين كنتِ ترسلين لي
" صباح الخير، انا استيقظت"
كنتُ اقول لنفسي:
وماذا في ذلك، جميعنا نفعل ؟
حين كنتِ ترسلين الي
" افرم البصل الآن "
كنتُ أقول وما همي بالبصل أنا ؟
حين كنتِ ترسلين
" ضفرت شعري ضفيرتين "
كنتُ اقول يا لسخافة رسائلها احياناً
حين كنتِ ترسلين
" أتحدث مع جارتي عن مشاكلها مع زوجها "
كنتُ اغضب وأقول
ماشأني وحياة جارتك انا ؟
الآن يافقيدة ذاكرتي
وبعد عامين كاملين من خسارتك
لا زلت اتفقد بريد رسائلي
أبحث عن تفاصيل يومكِ فيه ..
اشعر بالحيرة حول شعركِ كيف حاله الآن
بضفيرتين ام بواحدة
أو ربما اصبحت ترسلينه على كتفيكِ!
أود فقط لو اعرف متى استيقظتِ اليوم
أنشيطة كعادتكِ ؟
ينتابني الفضول حول جارتكِ وزوجها
تُرى هل تشاجرا اليوم ايضاً ام هي هُدنة ؟
اعاقب نفسي وأسأل كل دقيقة
ترى ماذا تفعل هي الآن ؟
تفاصيلكِ تلك التي لطالما استسخفتها
تستخف بي الآن وتجعل مني اضحوكة.
‏الذي وعدك بالمجيء، لم يخبرك أن ثمة وجهات كثيرة يريد بلوغها أولًا، وثمّة أبواب عديدة يقوم بطرقها، وطريق طويل ينتظر أن يطويه.. لتنتظر أكثر أنت يا وجهته المؤجلة.
2024/05/14 06:22:14
Back to Top
HTML Embed Code: