Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"الحمدُلله الذي أكرمني بنعمة رؤية أبي في المنام، وكأن روحي قد لامست طمأنينة الحنين وشوق اللقاء، اللهُم اجعلها رؤيا خير وبشارةٍ طيبة تطمئِنُّ بها قلبي."
"طالما أنّي أعرف بأنك ستغادر الليلة،
فقد أطفأت الأنوار كي لا أراك وأنت تخرج.
بالرغم من هدوئي،
أنا خائفة وسأبكي حين ترحل.
من يدري إن كنتَ ستتريّث عند الباب
حين تسمع بكائي.
من يدري إن كان نحيبي
سيجعلك تتردد،
إن كان سيجعلك تتقهقر
بخطوة متلكئة إلى الأمام.
وسيكون محزنًا بلا شك،
لو كان آخر شيء تمنحني إياه،
سيكون لحظة تعيد فيها التفكير ثانية
إذهب، إذهب.
ودعني أبكي
كما كنت دائمًا أبكي:
وحيدة".
إلّي مَبيهديش الورد ، مَبيعرفِش الحُب
‏“‏الكثير من الوقت، والقليل من الحياة.‌‏”
وأن أكون راضيًا أينما كانت وجهتي، آمين .
- مَرحباً يا غائبي ، أتعلم
في اليوّم الأول من غيابك
أنتابني شعورً بشع للغاية
و انا أجلسُ وسط عائلتي
شعرتُ بالذنبِ المفرط
تجاههم حينَ بدأت اشعرُ
بأنني يتيمٌةً من دونك .
- أتُراه يذكرني ولو سهوًا ويبتسم ؟
عّذبَـه.
يبدأ الخير قطرة أما أن يبدأ طوفاناً فتلك هي بشائر الخير - طوفان الأقصى
هنيئًا لكُم بِما صبرتوا
فزتُم يا أهل العزة ، الله أكبر .🤍🤍
قلبي مبتهجٌ تعبٌ . .

-مظفّر النواب
‏حينما أكونُ برفقتِها
‏تجعلُني شخصٌ آخر
‏شخصٌ سعيد
‏و ثرثار
‏و متوهج
‏وحياتهُ مليئة بالألوان
‏وهذا ما يدفعُني أن أحبّها أكثر
‏في كلِّ مرة .
لا أمان لِمن رأى البحرُ في عينيكِ وتجاهلها .
- أينَما وُجدَ الرَماد ، ستجدينني ،
أنا الحَريقُ الهائِلُ الذي " أحبَكِ " .. !
- ‏متى ستحبينني؟!
ما تبقى لي من سنوات بالكاد يكفي لتقبيل أصابعكِ.!
أحبيني الآن
أنا على عجلة من عمري ..
- ‏أعلمُ أن رسالتي التي بعثتها إليكِ كانت طويلة وغامضة و معقدة للغاية،
هذا بالرغم من أنها لم تتعد كلمة واحدة.!
لابأس..
أنا متفرغ الليلة
أخبريني
أي جُزءٍ من " أحبكِ "
لم تتمكني من فهمه؟!
- لا أعرف الطريقة التي تربطين بها شَعركِ،
لكنني أعرف أن مشاهدتكِ وأنتِ تضعين شيئاً ما بين شفتيكِ ريثما تستجمعين فلول خصلاتك، ستجعلني على استعداد للتخلي فوراً عن حياتي في مقابل أن أكون ذلك الشيء..
ذلك الشيء الذي لا أعرف عنه أي شيء ،
ذلك الشيء الذي- قبل أن يُدفن في مجاهل شعرك -
تمكن بلا جهدٍ من خطف نبذة هائلة عن مذاقك..،
‏"لأنك تحبه، ستظنه تعمد المشي في شارعك
بينما هو جاء للمرورِ منه لا أكثر"
- وأنت تمر على جُثتي اقرأ الفاجعة،
و اقرأ خدوش الزمان
على جبهتي،
و اعزف بكاء الثكالى على شكل نايٍ،
و احذر من الصرخة الراجعة ..،
2025/06/27 15:47:33
Back to Top
HTML Embed Code: