إنّ الذي جبر القلوب جميعها
هو قادرٌ يا صاحبي أن يجبرك
الله يمنع ثمّ يُعطي فابتسم
حاشاه رحمـٰن السّما أن يكسرك
هو قادرٌ يا صاحبي أن يجبرك
الله يمنع ثمّ يُعطي فابتسم
حاشاه رحمـٰن السّما أن يكسرك
فكم من كُربةٍ أبكتْ عيونًا
فهوَّنَها الكريمُ لنا فهانت
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد الله لقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنْتَها بالصبرِ زانت"
فهوَّنَها الكريمُ لنا فهانت
وكم من حاجةٍ كانت سرابًا
أراد الله لقياها فحانت
وكم ذُقنا المرارة من ظروفٍ
برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ
فإن زيّنْتَها بالصبرِ زانت"
"فيا رَبِّ هَب لي مِنكَ حِلمًا فإِنَّني
أَرى الحِلمَ لم يَندَم عَلَيهِ حَليمُ
ويا رَبِّ هَب لي مِنكَ عَزمًا على التُقى
أُقيمُ بِه ما عِشتُ حَيثُ أُقيمُ
أَلا إِنَّ تَقوى اللهِ أَكرَمُ نِسبَةٍ
تَسامى بِها عِندَ الفَخارِ كَريمُ"
أَرى الحِلمَ لم يَندَم عَلَيهِ حَليمُ
ويا رَبِّ هَب لي مِنكَ عَزمًا على التُقى
أُقيمُ بِه ما عِشتُ حَيثُ أُقيمُ
أَلا إِنَّ تَقوى اللهِ أَكرَمُ نِسبَةٍ
تَسامى بِها عِندَ الفَخارِ كَريمُ"
وَلا تَحْسَبَنَّ الحُزْنَ يَبْقَى فَإِنَّهُ
شِهَابُ حَرِيقٍ، وَاقِدٌ، ثُمَّ خَامِدُ
سَتَأْلَفُ فُقْدَانَ الَّذِي قَدْ فَقَدْتَهُ
كَإِلْفِكَ وُجْدَانَ الَّذِي أَنْتَ وَاجِدُ
شِهَابُ حَرِيقٍ، وَاقِدٌ، ثُمَّ خَامِدُ
سَتَأْلَفُ فُقْدَانَ الَّذِي قَدْ فَقَدْتَهُ
كَإِلْفِكَ وُجْدَانَ الَّذِي أَنْتَ وَاجِدُ
"إني لأرجو من يَمينِكَ شَربةً
وبدارِ عَدنٍ في جِوارِك مَنزِلا
صلَّى عليكَ اللهُ ياعلمَ الهُدى
ماهَلَّ مَزْنٌ أو تَراكمَ مُقبِلا".
وبدارِ عَدنٍ في جِوارِك مَنزِلا
صلَّى عليكَ اللهُ ياعلمَ الهُدى
ماهَلَّ مَزْنٌ أو تَراكمَ مُقبِلا".
﴿قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا﴾
يحمِيكَ اللهُ بطُرُقٍ لا تَفهَمُها!
ستُخرَقُ لكَ سُفُن،
لأنّ اللهَ يريدُ أنْ يحمِيكَ من إبحارٍ خاطئٍ!
ستتعثَّرُ لك خطىً،
لأنّ اللهَ يريدك ألّا تبلغَ وُجْهةً مُؤذيةً!
وستفُوتُ عليكَ فُرَصٌ،
لأنّ اللهَ يُعطيك ما تحتاجُه لا ما تُريده!
وستُصْفَعُ على وجهِكَ،
لأنّها الطَّريقةُ الوحيدةُ كي تستفيقَ من غفلتِكَ!
وسيُكسَرُ قلبُكَ،
لأنَّ كسْرَ القلبِ أوّل خطواتِ الأُنسِ باللهِ،
الكثيرُ من الحِماية يأتي مقرُونًا بالوجع!
- أدهم شرقاوي.
يحمِيكَ اللهُ بطُرُقٍ لا تَفهَمُها!
ستُخرَقُ لكَ سُفُن،
لأنّ اللهَ يريدُ أنْ يحمِيكَ من إبحارٍ خاطئٍ!
ستتعثَّرُ لك خطىً،
لأنّ اللهَ يريدك ألّا تبلغَ وُجْهةً مُؤذيةً!
وستفُوتُ عليكَ فُرَصٌ،
لأنّ اللهَ يُعطيك ما تحتاجُه لا ما تُريده!
وستُصْفَعُ على وجهِكَ،
لأنّها الطَّريقةُ الوحيدةُ كي تستفيقَ من غفلتِكَ!
وسيُكسَرُ قلبُكَ،
لأنَّ كسْرَ القلبِ أوّل خطواتِ الأُنسِ باللهِ،
الكثيرُ من الحِماية يأتي مقرُونًا بالوجع!
- أدهم شرقاوي.
أدبِيَات بَوحُ 🇵🇸
يُؤدب الحُزن قَلب صَاحبهُ ولكن يُعلمهُ الدعُاء يُوحشه من الناس ويُؤنسه بربه .🌟 🗣️
لستُ ضعيفةً يا الله..لكنّي بشر أفقد السيطرة احياناً..وينقلب حالي..وأتوه.. لكن قوتي أنتَ يارب يا حبيبي.. أرزقني القوة والصبر واجبرني ياجابر المنكسرين..
الحمدُ لله الذي لم يجعل لمُناجاته زمنًا مُحدَّدًا، ولا مكانًا مُعيَّنًا، بل كُلَّما ضاق بعبده أمرٌ، أو احْتفزَ بهِ رجاءٌ رفع يديه مُتضرِّعًا؛ فإذا هو بربٍّ يعلمُ حاله ويراه، ويسمعُ دُعاءه ونجواه؛ فالحمدُ لله، الحمدُ لله.
" التَمِسوا السَّاعةَ الَّتي تُرجَى في يومِ الجمُعةِ بعدَ العصرِ إلى غَيبوبةِ الشَّمسِ ." - ﷺ
ادعوا وأكثروا ولا تنسوا إخوانكم المسلمين الذين فقدوا الآمان والطمأنينة
ادعوا وأكثروا ولا تنسوا إخوانكم المسلمين الذين فقدوا الآمان والطمأنينة
أول مرة
أرخيتُ فيها يدي..
لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم!
قررت بعدها..
ألّا أشد قبضتي على شيء
فالأشياء المكتوبة لنا
لن تذهب لغيرنا
ولو أفلتناها.
أرخيتُ فيها يدي..
لم أتوقع أن يكون شعور الرضا بداخلي بهذا الحجم!
قررت بعدها..
ألّا أشد قبضتي على شيء
فالأشياء المكتوبة لنا
لن تذهب لغيرنا
ولو أفلتناها.
"يمنعُ والأسبابُ كلُّها ممكنة، ويُعطِي والأسبابُ كلُّها ممتنِعة، لا مُعقّب لحُكمِه، ولا رادَّ لفضلِه، فهو الذي يخلقُ ما يشَاء ويختار."
وإنِّي لراضٍ بالقَضاء وبما تشاء
وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي
وحاشا ظُنوني أنْ تُرَد بخيبةٍ
وفي بابكَ المأمول حطّت رواحلي.
وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي
وحاشا ظُنوني أنْ تُرَد بخيبةٍ
وفي بابكَ المأمول حطّت رواحلي.
"عليك أن تؤمن إيمانًا جازمًا، بأنّ رزقك لن يُخطئ طريقه إليك، ولو وُضِعَت أمامه العراقيل، وحالت من دونه الأسباب، وكان بينك وبينه ألف حجاب، سيصلك أينما كنت، وستناله رغمًا عن كل شيء، فما هو مكتوب ومُقدّر لك سيأتيك:
"وإذا أراد الله إتمام حاجة أتتك على سفرٍ وأنت مقيمٌ"
"وإذا أراد الله إتمام حاجة أتتك على سفرٍ وأنت مقيمٌ"
أنا الذي لَا أَمْلكُ سِوَى حُسْن الظَّنِّ بِك، وأُحَارِب هوَى نفْسِي باليَقِينِ، وأَتلعثمُ حَاليًا بكُلِّ الكَلمَات عَدا نِدائِي بِالرَّجا: يَا ربّ.
إِِنْ ضَلّ قَلبِي فَقَلبِي أنْتَ تَعرِفُه..!
إِِنْ ضَلّ قَلبِي فَقَلبِي أنْتَ تَعرِفُه..!
غاية الإنسان أن يأمن
أن تزول عنه مخاوفُه
وتسكن الطمأنينة قلبَه
ولا يُبالغ في قيمةِ الدنيا.
أن تزول عنه مخاوفُه
وتسكن الطمأنينة قلبَه
ولا يُبالغ في قيمةِ الدنيا.