Telegram Web Link
‏وعجباً بمن ينظرُ بعيناك ولا يعشق.
و هل لتلك الليلة أن تُعاد ؟
وكأنَ دفاني بِقُربي واقفٌ
هذا فراقكَ أنت شيئًا مُرعبًا .
الكلمة لها أيادٍ، تربّت أو تخنق.
هُل يموتَ المِرءُ اشتياقاً؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
، أين تذهب النِّداءات غير المُجابة؟
"شغَف بشيءٍ غائِب"
2024/05/16 01:13:07
Back to Top
HTML Embed Code: