Forwarded from حب فوق الصعاب😔🚶 (الرفاااعي TK✊)
اليوم سيكمل كوكبنا دورته حول الشَّمس بعد أن قضى 365 يومًا وهو يدور..
ستمضي سنة 2024 وفي جعبتها ذكرياتنا وإنجازاتنا، أفراحنا وأحزاننا ولن يبقى منها سوى ضوءها الَّذي يتلألأ في سماء ماضينا كالنُّجوم الَّتي نراها اليوم، قد مضت منذ زمن بعيدٍ تاركة خلَّفها ضوءها الخافت شاهدًا على ما أنجزته في ماضيها، لهذا ضع أهدافك بين النُّجوم وأعمل جاهدًا على تحقيقها ليبقى ضوءها شاهدًا على ما أنجزته أنت، وإن لم تصل إلى النُّجوم فثق تمامًا أنَّك على القمر🎀 😊 .
ستمضي سنة 2024 وفي جعبتها ذكرياتنا وإنجازاتنا، أفراحنا وأحزاننا ولن يبقى منها سوى ضوءها الَّذي يتلألأ في سماء ماضينا كالنُّجوم الَّتي نراها اليوم، قد مضت منذ زمن بعيدٍ تاركة خلَّفها ضوءها الخافت شاهدًا على ما أنجزته في ماضيها، لهذا ضع أهدافك بين النُّجوم وأعمل جاهدًا على تحقيقها ليبقى ضوءها شاهدًا على ما أنجزته أنت، وإن لم تصل إلى النُّجوم فثق تمامًا أنَّك على القمر
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
في عمق النفس البشرية هناك جوع لا يشبعه المال، ولا السلطة، ولا حتى الاحتيال، هذا الجوع هو شعور مزمن بالنقص، رغبة في الامتلاء بأي وسيلة، حتى وإن كان ذلك على حساب الآخرين، السالب لا يسلب ليعيش، ولكن ليبرهن لنفسه أنه الأقوى، أنه الأذكى، أنه قادر على كسر القواعد التي تحكم الآخرين، لكنه في الحقيقة يعاني من النقص الداخلي، وخواء لا يستطيع ملأه.
لن يبقى منك إلا ما زرعته في قلوب الناس، فلا المال يدوم ولا الجسد يبقى، ولكن تبقى الذكرى العطرة والأثر الطيب، ازرع حبًا، وامنح عطاءً، وكن سندًا لمن حولك، فالحياة قصيرة وفانية، ولكن بصمة الخير تمتد طويلاً، وفي النهاية يبقى أن أفضل ما يتركه الإنسان خلفه في هذه الدنيا هو أثره الطيب وسيرته الحسنة فقط لا غير.
وتعود
كما كُنت
وحيدًا
كأنك
ما مررت
يومًا بأحد
كأنك ما كنت
جمعًا في وحدتهم.
"تُنسى كأنكَ لم تكُن".❤️
كما كُنت
وحيدًا
كأنك
ما مررت
يومًا بأحد
كأنك ما كنت
جمعًا في وحدتهم.
"تُنسى كأنكَ لم تكُن".
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
" ياربِّ الخطوات الجاية تكون أسهل والطُرق تكون أوضح.
ياربِّ اجعل لنا نصيب فِي حياة طيِّبة؛ نرضى فيها عن نفسنا وعن مجهودنا ومحاولاتنا واختيارتنا بدون تخبُّط أو خساير أو آلام!
ياربِّ.. ارزقنا من حيث لا نحتسب .."
ياربِّ اجعل لنا نصيب فِي حياة طيِّبة؛ نرضى فيها عن نفسنا وعن مجهودنا ومحاولاتنا واختيارتنا بدون تخبُّط أو خساير أو آلام!
ياربِّ.. ارزقنا من حيث لا نحتسب .."
أصحّ العلاقات هي التي يمكن للطرفين فيها الجدال من دون الشعور بالتهديد، والتصالح سريعًا بعد الجدال، ورؤية الجدال في سياقه. المشكلة الحقيقية ليست في الجدال، وإنما في موقف الفرد تجاهه.
● محادثات في الحب |🔝
● محادثات في الحب |
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#عاجـــــــــــــل ...
_ وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان .
_ جاء ذلك على خلفية اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في ولاية الجزيرة وولايات دارفور واستهداف البنية التحتية ورفض السلام .
#حفظ_الله_القائد_الكاهن
#افوض_البرهان
#افوض_القوات_المسلحه_السودانيه
#كلنا_جيش 😈✌️
_ وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان .
_ جاء ذلك على خلفية اتهامات بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين في ولاية الجزيرة وولايات دارفور واستهداف البنية التحتية ورفض السلام .
#حفظ_الله_القائد_الكاهن
#افوض_البرهان
#افوض_القوات_المسلحه_السودانيه
#كلنا_جيش 😈✌️
Forwarded from حب فوق الصعاب😔🚶 (الرفاااعي TK ☄️)
شموخ وعز
ما بين الصورتين مسافة أمل بين الحياة والشهادة ، وسكة سفر طويل مربوط بالعشم
قصة وطن ومصير شعب ، كان فيها العميد ركن احمد عبد الله النعيمي ابن التكينه الذي ظل مرابطا في القيادة تاركا عزوته لله جل في علاه ، وتاركا عزيزته التكينه من اجل الوطن،
يعود اليوم وقد تغيرت ملامحه النضيره ولكن ما احلاها من سيره فيها الثبات عنون..
والعنوان الوطن 🇸🇩
ما بين الصورتين مسافة أمل بين الحياة والشهادة ، وسكة سفر طويل مربوط بالعشم
قصة وطن ومصير شعب ، كان فيها العميد ركن احمد عبد الله النعيمي ابن التكينه الذي ظل مرابطا في القيادة تاركا عزوته لله جل في علاه ، وتاركا عزيزته التكينه من اجل الوطن،
يعود اليوم وقد تغيرت ملامحه النضيره ولكن ما احلاها من سيره فيها الثبات عنون..
والعنوان الوطن 🇸🇩
بقلم سلمي ابراهيم هاشم ابنة التكينة الباره
موسم العودة من الشمال
كان يوماً تاريخياً مميزاً اصطفت فيه الحافلات والسيارات الصغيرة والتي توقفت حركتها في هذا الطريق لفترة طويلة ..كلها إكتظت بالركاب استعداداً وتأهباً للعودة للديار التي هُجرت من ذويها قسراً بسبب بطش الجبابرة الذين أظهروا في الأرض الفساد ..لا أحد منَّا كان مصدقاً نهاية هذا الكابوس الذي ألجم الألسن وشتت الألباب.. كل الوجوه ضاحكة مستبشرة ، تتهلل أساريرهم وكأن اليوم عيد .. كيف لا وقد تجرعوا مرارة القهر وجابهوا الصعاب في حلهَّم وترحالهم .. تراهم يبطنون أسى وألم ومرارة طغى عليها سرور هذه اللحظات .. من منَّا لم يكتشف ويقدِّر قيمة الدار والإستقرار وذلك بما تحويه من سرير وثير وغطاء دافئ وكل شئ كنا نحسبه عادياً أضحى غالياً وثميناً .. حتى أبسط آنية أضحت كذلك قيَّمة ، فقد قاسينا في هذا المطاف الأمرَّين فراق الأهل والديار وإذلال المؤجرين وقطرستهم.. وإن لأعظم النعم وأجلها هي نعمة الأمن والإستقرار وسط دفء العائلة والأسرة ..
غالب القرى التي مررنا بها خاوية على عروشها لا أثر لأي حياة فيها حتى الطيور فارقتها.. تدمر فيها كل شئ وهجرها اهلوها .
عامان من القهر مورست فيها كل فنون القتل والتنكيل والظلم والتشريد والقهر لمواطنين عزّل لا حول لهم ولا قوة .. بسطت تلك المليشيا الغادرة سطوتها عليهم دون رحمة وبلا هوادة ، فرقت العائلات بالولايات الآمنة وبعضهم تفرَّق بشتى دول العالم .. وهاقد أتى اليوم الموعود ، يوم النصر المبين لتعود المياه إلى مجاريها في قرى الجزيرةالوادعة ..وصلنا بعد ثلاثة أيام من المعمعة إلى أرضنا الطيبة المباركة أرض الجدود والأم والأب والتي تنتمي إلينا قبل أن ننتمي إليها .. وقد تضمخت برائحة الود والألفة والحنان والتكاتف والتكافل تسبقنا أشواقنا للقاء الأهل وعناقهم .. رائحة التراب المنبعثة من البعد حرَّكت حنيننا إليها الذي لم يخمد منذ فراقنا لها، نسيم البحر تغلغل شاقاً طريقه لينعش ويروي نفوسنا الظمأى المكلومة فيحييها بعد موات .. قُوبلنا في ضفاف النيل الجميل بالبشر والترحاب والإبتسام كعادة أهلنا الكرام دوماً ومافتئوا يمارسون مهامهم بعد فتح الطريق بنقل البضائع بعربات(الكارو) والتي إمتلأت بها الضفَّة .. هاهي الحياة تدبُّ شيئاً فشيئاً في القرية بعد عام من الحصار ، وبجانب آخر تنقل المياه ب(الترلات) لداخل البيوت حتى الكبار في العمر يمتهنون هذه المهنة .. هنا يكمن التحدي والصمود في وجه الظروف القاسية ..هنا يتجسد الكفاح لكسب اللقمة الحلال .. الطريف عند استقبالهم لنا رمونا بكلمة تطلق على الهاربين وتداولها الكبار والصغار في فترة الحرب ، نعتونا بها مع دخولنا : ( المِعرِّدين جو ) كوصمة عار لكل من خرج بإعتباره مدبر ومتخاذل وكلهم فخر بثباتهم وصمودهم .. وبهذه المناسبة ومن هذا المنبر أزف التحية والإجلال والإكرام لكل الأسر الصامدة( والتي لم تُعرِّد ) أو كما قالوا ، هنيئاً لكم ثباتكم التاريخي ثم هنيئاً لكم جلَدَكم ورباطة جأشكم تحت وابل الرصاص والمدافع والدوشكات
وعلى الرغم من كل ماحدث ويحدث لأهلنا في التكينة المعطاءة إلا أنهم صبروا وصابروا ورابطوا ، ولجوا كل أبواب الجود إكراماً لضيوفهم من القرى المجاورة .. تخيلوا معي ذلكم الرباط !! نساءنا يعددن الطعام طيلة تلك الأشهر دون كلل ولا ملل ، يقفن على خدمة الضيوف من النازحين ، ينصهرن بوتقة واحدة لسد ثغرات الإطعام والرعاية من كل النواحي .. كما أُقيمت ( تكايا ) بمساعدة الرجال كذلك .. كان كل بيت يأوي مجموعة من الأسر .. أعرف بيتاً أوى سبعين فرداً والكثير الكثير حتى أنَّ ربات البيوت افترشن الأرض وكذلك تقاسمن الفرُش والملابس .. اخوات نسيبة في قريتنا جاهدن جهاداً صامتاً خفياً خلف الكواليس دون منّ ولا أذى لم يردن من أحد جزاءً ولا شكورا مع العلم ان هذا الحصار امتد نحو العام حيث لا كهرباء ولا ماء ولا غاز إلا ماندر حتى توجهوا لقطع الأشجار والإحتطاب وإشعاله وقوداً لكل شئ كما نفدت كل المواد الغذائية وخلت جميع المحال التجارية منها رغم ذلك لم ينقطع المدد أبداً وأحسبه مدداً إلهياً جزاء الإيثار ونكران الذات ..فقد تكاتف وتكافل أبناء القرية في الخارج بمد يد العون فهم السبَّاقون دوماً لسد كل حوجة في القرية .. لهم من الله الجزاء الأوفى فسرعان ما انفرجت الأزمة وفُكَّ الحصار .. جاء النصر والفرج من الرزاق ، الوهاب ، الفتاح الذي يعطي بغير حساب مالك الملك ذو الجلال والإكرام الذي يؤتى الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير إنه على كل شيء قدير ..
موسم العودة من الشمال
كان يوماً تاريخياً مميزاً اصطفت فيه الحافلات والسيارات الصغيرة والتي توقفت حركتها في هذا الطريق لفترة طويلة ..كلها إكتظت بالركاب استعداداً وتأهباً للعودة للديار التي هُجرت من ذويها قسراً بسبب بطش الجبابرة الذين أظهروا في الأرض الفساد ..لا أحد منَّا كان مصدقاً نهاية هذا الكابوس الذي ألجم الألسن وشتت الألباب.. كل الوجوه ضاحكة مستبشرة ، تتهلل أساريرهم وكأن اليوم عيد .. كيف لا وقد تجرعوا مرارة القهر وجابهوا الصعاب في حلهَّم وترحالهم .. تراهم يبطنون أسى وألم ومرارة طغى عليها سرور هذه اللحظات .. من منَّا لم يكتشف ويقدِّر قيمة الدار والإستقرار وذلك بما تحويه من سرير وثير وغطاء دافئ وكل شئ كنا نحسبه عادياً أضحى غالياً وثميناً .. حتى أبسط آنية أضحت كذلك قيَّمة ، فقد قاسينا في هذا المطاف الأمرَّين فراق الأهل والديار وإذلال المؤجرين وقطرستهم.. وإن لأعظم النعم وأجلها هي نعمة الأمن والإستقرار وسط دفء العائلة والأسرة ..
غالب القرى التي مررنا بها خاوية على عروشها لا أثر لأي حياة فيها حتى الطيور فارقتها.. تدمر فيها كل شئ وهجرها اهلوها .
عامان من القهر مورست فيها كل فنون القتل والتنكيل والظلم والتشريد والقهر لمواطنين عزّل لا حول لهم ولا قوة .. بسطت تلك المليشيا الغادرة سطوتها عليهم دون رحمة وبلا هوادة ، فرقت العائلات بالولايات الآمنة وبعضهم تفرَّق بشتى دول العالم .. وهاقد أتى اليوم الموعود ، يوم النصر المبين لتعود المياه إلى مجاريها في قرى الجزيرةالوادعة ..وصلنا بعد ثلاثة أيام من المعمعة إلى أرضنا الطيبة المباركة أرض الجدود والأم والأب والتي تنتمي إلينا قبل أن ننتمي إليها .. وقد تضمخت برائحة الود والألفة والحنان والتكاتف والتكافل تسبقنا أشواقنا للقاء الأهل وعناقهم .. رائحة التراب المنبعثة من البعد حرَّكت حنيننا إليها الذي لم يخمد منذ فراقنا لها، نسيم البحر تغلغل شاقاً طريقه لينعش ويروي نفوسنا الظمأى المكلومة فيحييها بعد موات .. قُوبلنا في ضفاف النيل الجميل بالبشر والترحاب والإبتسام كعادة أهلنا الكرام دوماً ومافتئوا يمارسون مهامهم بعد فتح الطريق بنقل البضائع بعربات(الكارو) والتي إمتلأت بها الضفَّة .. هاهي الحياة تدبُّ شيئاً فشيئاً في القرية بعد عام من الحصار ، وبجانب آخر تنقل المياه ب(الترلات) لداخل البيوت حتى الكبار في العمر يمتهنون هذه المهنة .. هنا يكمن التحدي والصمود في وجه الظروف القاسية ..هنا يتجسد الكفاح لكسب اللقمة الحلال .. الطريف عند استقبالهم لنا رمونا بكلمة تطلق على الهاربين وتداولها الكبار والصغار في فترة الحرب ، نعتونا بها مع دخولنا : ( المِعرِّدين جو ) كوصمة عار لكل من خرج بإعتباره مدبر ومتخاذل وكلهم فخر بثباتهم وصمودهم .. وبهذه المناسبة ومن هذا المنبر أزف التحية والإجلال والإكرام لكل الأسر الصامدة( والتي لم تُعرِّد ) أو كما قالوا ، هنيئاً لكم ثباتكم التاريخي ثم هنيئاً لكم جلَدَكم ورباطة جأشكم تحت وابل الرصاص والمدافع والدوشكات
وعلى الرغم من كل ماحدث ويحدث لأهلنا في التكينة المعطاءة إلا أنهم صبروا وصابروا ورابطوا ، ولجوا كل أبواب الجود إكراماً لضيوفهم من القرى المجاورة .. تخيلوا معي ذلكم الرباط !! نساءنا يعددن الطعام طيلة تلك الأشهر دون كلل ولا ملل ، يقفن على خدمة الضيوف من النازحين ، ينصهرن بوتقة واحدة لسد ثغرات الإطعام والرعاية من كل النواحي .. كما أُقيمت ( تكايا ) بمساعدة الرجال كذلك .. كان كل بيت يأوي مجموعة من الأسر .. أعرف بيتاً أوى سبعين فرداً والكثير الكثير حتى أنَّ ربات البيوت افترشن الأرض وكذلك تقاسمن الفرُش والملابس .. اخوات نسيبة في قريتنا جاهدن جهاداً صامتاً خفياً خلف الكواليس دون منّ ولا أذى لم يردن من أحد جزاءً ولا شكورا مع العلم ان هذا الحصار امتد نحو العام حيث لا كهرباء ولا ماء ولا غاز إلا ماندر حتى توجهوا لقطع الأشجار والإحتطاب وإشعاله وقوداً لكل شئ كما نفدت كل المواد الغذائية وخلت جميع المحال التجارية منها رغم ذلك لم ينقطع المدد أبداً وأحسبه مدداً إلهياً جزاء الإيثار ونكران الذات ..فقد تكاتف وتكافل أبناء القرية في الخارج بمد يد العون فهم السبَّاقون دوماً لسد كل حوجة في القرية .. لهم من الله الجزاء الأوفى فسرعان ما انفرجت الأزمة وفُكَّ الحصار .. جاء النصر والفرج من الرزاق ، الوهاب ، الفتاح الذي يعطي بغير حساب مالك الملك ذو الجلال والإكرام الذي يؤتى الملك من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير إنه على كل شيء قدير ..
إنسان السودان على وجه العموم والتكينة على وجه الخصوص تسكنه قناعة عجيبة ورضا تام بتصاريف الأقدار وتقلبات الدهر تجده يبتسم في أحلك الظروف وكأنه لم يرَ مُرَّاً ولا ضائقة قط ، مجبولون على الصبر وقتما نزلت بهم الكروب..
البيوت يكتنفها حزن عميق جرَّاء مافقدوا من أرواح وممتلكات ومع ذلك صابرون مسلمون لقضاء الله يقابلونك بيقين وإحتساب..
الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته على كل النعم كنعمة الأمن والمأوى والمأكل والمشرب والعافية واجتماعنا بالأهل أسأل الله أن يعم الأمن والسلام كل ربوع السودان وأن ينطفئ فتيل الحرب وأسأله أن يغفر ويرحم ويتقبل كل الشهداء قبولاً حسناً وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان ويربط على قلوبهم ويرد غربة كل الغائبين والنازحين في الداخل والخارج وأن يصبح السودان رخاءً آمناً وقبلة لكل الأنظار .
سلمى إبراهيم هاشم
البيوت يكتنفها حزن عميق جرَّاء مافقدوا من أرواح وممتلكات ومع ذلك صابرون مسلمون لقضاء الله يقابلونك بيقين وإحتساب..
الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته على كل النعم كنعمة الأمن والمأوى والمأكل والمشرب والعافية واجتماعنا بالأهل أسأل الله أن يعم الأمن والسلام كل ربوع السودان وأن ينطفئ فتيل الحرب وأسأله أن يغفر ويرحم ويتقبل كل الشهداء قبولاً حسناً وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان ويربط على قلوبهم ويرد غربة كل الغائبين والنازحين في الداخل والخارج وأن يصبح السودان رخاءً آمناً وقبلة لكل الأنظار .
سلمى إبراهيم هاشم
Forwarded from ننه💗
سلام عليكم
عندي مبادره خيريه ل جمع تبرعات ل أسر محتاجه متضررين من الحرب بس حق الوجبه عايزين نجيب ليهم حاجات بسيطه لبن بدره وصابون غسيل وبندول وسكر وعدس إن شاء الله الف بس
الف مني والف منك بتسد جوع وبتعلاج مريض 🔥❤️
وكلووو والله راجع ليك في ميزاااان حسنااااتك
تصدقوا الصدقه بتعلاج المرض وبتكافي البلا 🔥❤️
قرش في الدنيا تلقيهو جبل حسنات في الاخره
لقمه في بطن جائع خير من بناء الف جامع💔😔
سمسمه:
2142553
رهيام
عبدالوهاب
عندي مبادره خيريه ل جمع تبرعات ل أسر محتاجه متضررين من الحرب بس حق الوجبه عايزين نجيب ليهم حاجات بسيطه لبن بدره وصابون غسيل وبندول وسكر وعدس إن شاء الله الف بس
الف مني والف منك بتسد جوع وبتعلاج مريض 🔥❤️
وكلووو والله راجع ليك في ميزاااان حسنااااتك
تصدقوا الصدقه بتعلاج المرض وبتكافي البلا 🔥❤️
قرش في الدنيا تلقيهو جبل حسنات في الاخره
لقمه في بطن جائع خير من بناء الف جامع💔😔
سمسمه:
2142553
رهيام
عبدالوهاب
- ثم تتحول فجأة لشخص لا يُعاتب أحدا، يتجنب المناقشات التي لا جدوى منها، ينظر للراحلين عنه بهدوء ويستقبل الصدمات بصمت مريب .
"اللهم في يوم الجمعة اجعل لنا نصيبًا من الرحمة والمغفرة، وارزقنا سعادة لا تنقطع."