منزلة عظيمة تنال بأداء النوافل بعد الفرائض .
في الحديث القدسي: "وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، ولئن سألني لأعطينّه، ولئن استعاذني لأعيذنّه"البخاري

«يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي»
(لحياتي) وليس (في حياتي )
الحياة الأخرويه هي الحياة الحقيقية
حياتنا لم تبدأ بعد !!

فضلًا.. الله يرضى عنكم ويسعدكم.

"‏عسى الله يبشّرني بشيء كنت أرتجيه وأنتظره."

الحمد لله .

احتضنوا الأموات بدعائكم فلا أحد يعلم بأيّ حال هم الآن اللهمّ ارحم كل غالي فقدناه وكل ميت لم يجد من يدعو له ومن سكنوا القبور وفارقوا الأهل والدور اللهم آنس وحشتهم ونوّر قبورهم واغفر ذنوبهم وابنِ لهم بيوتًا في الجنة، اجعلوا لهم نصيباً من دعواتكم.

645- ليسَ صَلَاةٌ أثْقَلَ علَى المُنَافِقِينَ مِنَ الفَجْرِ والعِشَاءِ، ولو يَعْلَمُونَ ما فِيهِما لَأَتَوْهُما ولو حَبْوًا، لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ المُؤَذِّنَ، فيُقِيمَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا يَؤُمُّ النَّاسَ، ثُمَّ آخُذَ شُعَلًا مِن نَارٍ، فَأُحَرِّقَ علَى مَن لا يَخْرُجُ إلى الصَّلَاةِ بَعْدُ.


الراوي: أبو هريرة.
المحدث: البخاري.
المصدر: صحيح البخاري.
الصفحة أو الرقم: 657.
خلاصة حكم المحدث: [صحيح].

أذكار الصباح.

"في النفوسِ قلقٌ لا يفنى إلَّا بالتمعُّن في ألطافِ الله ، وفي القلوبِ كربٌ لا يبعُد إلَّا باليقين التام بسعةِ رحمة الرحمن ، وفي الأيام ضرباتٌ مؤلمة وآلام مُتفرقة لا يُكمِّدها إلَّا الأُنس بالدُعاء والطمأنينة بالمُناجاة .. لا هلاك لقلبٍ غمره اليقين بأنَّ الله سيُدبِّره أحسنَ تدبير .."

أذكار الصباح.

من أدعية الاستفتاح(اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب
‏اللهم !نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم !اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد)البخاري
‏ومعنى (باعِد بيني وبين خطاياي)
‏أي:باعد بيني وبين فعلها بحيث لا أَفعلها، وباعد بيني وبين عقوبتها.

اللهم أرحم عبد الفتاح فوزي ومحمد فوزي، وأجمعنا بهم في الفردوس الاعلى من الجنة
اللهم اغفرلهم وارحمهم ونور قبورهم وانس وحشتهم وغربتهم.

يا رب اجعلني زوجة صالحة،
وأُمًا حنونة
واجعل حياتي هادئة دافئة ومستقرة.

‏جنة المُسلم في الدنيا صلاة الفجر

فلا تضيِّعها.

أذكار الصباح.

‏لكل من قصّر فيما مضى من الشهر: أمامك نصف الشهر فلا تسوّف، ما زال هناك متّسع لمحاسبة النفس، لتلاوة القرآن ، للمسارعة بالخيرات .. وتذّكر أنها مجرّد أيام معدودات ويلوح رمضان لنا بالوداع، بادر ولا يُثبّط الشيطان عزائمك، و رُبّ مُتعثّر أتى متأخر خيرٌ من ألف مُتقدّم !.

اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، ولَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، فَاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِن عِندِكَ، وارْحَمْنِي إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ.

«ألا و إن شهركم قد أخذ في النقص،
فزيدوا أنتم في العمل».

-الإمام ابن رجب رحمه الله

«اللهمَّ إنَّك عفوٌ تُحبُّ العفو فاعْفُ عني» .

لا تناموا، ولا تغفلوا الليلة عن الاجتهاد في قضائها في الاستغار، الحمد، صلاة التهجد، قراءة القرآن، والدعاء