Telegram Web Link
"خسارات متتاليه ولا زلت .. ‏وجهٍ ضحكوك وصدرٍ شمالي"
كل ماجيت اصمل صملة ضيدان يوم قال "تذكرتك وقلت اكلمك والنيّه النيّه" اخاف ترجعني خيبتي مثل:"انا اللي رجعت ورجعتي مالها داعي/لو اني مكمل خطوة الهجر احسن لي"
‏ولَربما أبدُو لكم متماسكًا
‏وبأنني صُلبٌ وقلبي مِن حَجر
‏أنا ليس مَن يبدُو عليهِ تأثرٌ
‏لكن بِعُمقي دائمًا يبدُو الأثرْ
‏يجب أن يكون لدى المرء حبّ— حبّ كبير في حياته، لأنه حجّة ضد حالات اليأس غير المبرر التي تضنينا.
‏* كامو
وإنما النّاس بحار فلا تحكم على أعماقهم وأنت لا ترى إلا شواطئهم
أجاهد أحيانًا للتعبير عن مشاعري، لأني أمضيت فترة طويلة من حياتي مع أناس لم تهتم بمشاعري مهما كانت، لم ينصت لي أحد مهما اشتدت حاجتي للكلام، لدرجة اقتناعي الداخلي بأني أحمي نفسي حين أخفي مشاعري عن من حولي. وربما لهذا السبب صرت أتفنن في كشف مشاعري بالكتابة لهؤلاء ممن لن يخيبوا أملي. كل ما أطلبه هو أن أشعر بأني يمكنني التعبير عن نفسي لمن ينصت، من يهتم، من يتفهم، من يصبر. هذا كل شيء*
كنت أعرف أنني في قلبه
‏لكن كان عليه تذكيري دومًا،
‏يروق لي أن أصاب بالنسيان عمدًا
‏إذ تعلق الأمر بالمحبة
ترميك الحياة في وجه الريح.. أنت الورقة الرطبة..
لتتساءل بوجع عمرك كله: لماذا لم أُخلق هواءً؟
إنما أنا شديدة العزَّة تجرحني الحياة الدنيئة ولا أرتضي فيها موضعًا لنفسي؛ أتنفس من خلال عِزتي وأختنق إن مسَّها الضر؛ فإن كرامة عيشي من كرامة نفسي، فإن ذَلَّت نفسي ذَلَّت حياتي بأكملها، ولو لم يرزقني الله من خيرات الدنيا إلا إنسانًا لا يمس عِزّتي بسوء، لكفاني ذلك.

‏– نورا الشمّري.
‏قرأت بأحد البرامج — ”فيه تصرفات كنت أظنها نوع من المبالغة وضرب من الجنون لكن طلع حقيقي انك تشعر بالبرد حتى الارتجاف في درجة حرارة 45 لأنك شعرت بأن أحدهم يودعك ويغادر للأبد“ .. بس قائلها كان صادق فعلاً
انتثرت لك كلّي
‏واثاريك سحابة صيف خداعه
لليله مواريها حزن .. شاركوا بأغاني حزينة
توصل سن معين وتعتقد أنك رسّخت معظم قناعاتك وأفكارك وأنك ترتكز على مبادئ صلبة وقطعت نصف الطريق بالفعل، ثم تدرك أنك لازلت في مرحلة الهدم والبناء، والصادم أن بعض الركائز أصبحت بحاجة للإستبدال، وهكذا تعود إلى نقطة قريبة من البداية في محاولة جديدة لصقل تجربتك الحياتية
أيامي لك وحياتي لك أنا عايش لأجل نظرة من عيونك
وش حياتي يارجا عمري بدونك
"مصير القلب لو طوّل ظلامه ‏ يلتقي صبحه و شمسه ما تبقَّي من ظلام البارحة طاري"
"تموت بداخلي خيبة مشاريهي على الأحباب
‏ولا شافوا سوى الوجه السمُوح وبسمة محيّا"
"لقد صلّيت لأني أخاف، وصلّيت لأني أحب، وصلّيت لأني أتمنى، وصلّيت..وبكيت..لقد بكيت، وشعرت بأن هناك شيئًا ما في داخلي قد انفجر للأبد"
2024/06/16 20:08:56
Back to Top
HTML Embed Code: