Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مسلحون يقتلون إمام مسجد عراقي بريف إدلب في سوريا.
الوحدة الكورية في اليونيفيل تقيم مضيفاً للمسلمين الشيعة ضمن نطاق عملها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قافلة الخلود تحطُّ رحالها في أرض كربلاء
الملعـ ـون الامر الذي فجر موجة غضب واسعة شنها الشيرازية بمظاهرات على السفارة الايرانية في كربلاء والكويت ولندن وغيرها من المناطق تنديدا لما حدث
وقبل اسابيع اصدرت الحكومة الكويتية امر بازالة رايات الامام الحسين عليه السلام
ومنعت إقامة العزاء في الحسينيات والجوامع وحصرت المجالس في المدارس فقط ،
والمصيبة خرج بعض الدونية من الشيعة على مواقع التواصل بحملات تأييد للحاكم ونشر عبارات تعبر عن الطاعة لولي الامر العقيدة الناصبية التي يضحك بها الحكام على اتباعهم .
وبعد ان اقاموا العزاء في المدارس بكل ذل وهوان منعت الحكومة حتى اقامة العزاء في المدارس وحصرت ذلك في البيوت
وكل ذلك وسط سكوت المراجع وصمتهم صمت اهل القبور
اي قيادة خانعة هذه التي تقودنا ورمزنا ينتهك وحقوقنا ودمائنا تستباح وهم صامتون
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
𝐂𝐥𝐨𝐚𝐤 _ 𝐀𝐥𝐙𝐚𝐡𝐫𝐚🚩٣١٣🚩
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
𝐂𝐥𝐨𝐚𝐤 _ 𝐀𝐥𝐙𝐚𝐡𝐫𝐚🚩٣١٣🚩
أيُقتلُ؟
يُنقل عن لسان الشيخ عبد الزهراء الكعبي الخطیب المعروف رحمه الله الذی أبکی آلاف العیون علی أبي عبد الله الحسین علیه السلام، یقول: كنت في بدایة خطابتي أسکن في كربلاء المقدسة و منذ زمان طويل، أبحث عن قصيدة إبن العرندس و لم اجدها، لأن الكتب في ذلك الزمان لم تكن متوفرة، بحیث وصل الأمر، إلى التوسل إلی مولای الإمام الحسین علیه السلام، للحصول علیها!
كان لي صدیق يشتغل بالتصحيف و تجليد الكتب القديمة آنذاك واسمه الحاج عبد الله الكتبي، في يوم من الأيام، مررت بدكانه فناداني إلى داخل الغرفة و أخبرني بكمية من الكتب، اشتراها قبل أيام وقال لي افحص في الكتب وربما تجد فيها ما يعجبك و يفيدك! يقول الشيخ بمجرد أن فتحت الصندوق و إذا بقصيدة إبن العرندس، التي كنت أبحث عنها منذ فترة طويلة !
تعجّبت من هذا الأمر و فرحت كثيراً من ذلك وقلت لصاحبي الصحاف: أريد هذه القصيدة فكم سعرها؟ لما رأى فرحي عند رؤية هذه القصيدة، تبسّم و قال لي: سعرها أن تجلس هنا و تقرأها الآن.
قبلت بذلك و لكن، بمجرد ما أردت أن أبدا بالقراءة وإذا بسيد جليل له زي الأعراب وله هيبة ونورانية يأتي و یدخل في الغرفة و یجلس عندنا، لم ألتفت إلی هذا الشاب كمال الإلتفات ولکن أخذتني هيبته ولهذا لم أقدرأن أقرأ القصيدة فالتفت اليّ الشاب وقال: أقرأ!
فيقول الشيخ عبد الزهرة : بدأت بالقراءة، حتى وصلت إلی هذه الأبيات:
أيقتل ظمآنا حسين بكربلا * وفي كل عضو من أنامله بحر؟
ووالده الساقي على الحوض في غدٍ * وفاطمة ماء الفرات لها مهر
فقام ذلك الشاب والتفت إلى قبر مولانا الحسين عليه السلام و جعل يده على صدره و قال ثلاث مرات: أيقتل ظمآناً؟ أيقتل ظمآناً؟ أيقتل ظمآناً؟.
يقول الشيخ عبد الزهرة: بكينا أنا وصاحبي من هذه الحالة، التي رأيناها من ذلك الشابّ وطأطأنا برؤوسنا على العادة و بعد قليلٍ من البكاء، رفعت رأسي و لكن لم أجد أثراً لذلك السيد الجميل.
يقول الشيخ: أنا خرجت من الغرفة بسرعة ولم أعلم بحضور الإمام عند قراءة هذه القصيدة ولكن تعلّق قلبي بذلك الشابّ النوراني ولهذا صرت أبحث عنه وسألت من بعض الناس ولکن لم أجده، وبعد فترةٍ سمعت من بعض الناس: بأن كلّ ما تقرأ هذه القصيدة بإخلاص، يحضر مولانا و إمامنا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف و يبكي مع أهل المجلس، على جده الحسين عليه السلام.
كان لي صدیق يشتغل بالتصحيف و تجليد الكتب القديمة آنذاك واسمه الحاج عبد الله الكتبي، في يوم من الأيام، مررت بدكانه فناداني إلى داخل الغرفة و أخبرني بكمية من الكتب، اشتراها قبل أيام وقال لي افحص في الكتب وربما تجد فيها ما يعجبك و يفيدك! يقول الشيخ بمجرد أن فتحت الصندوق و إذا بقصيدة إبن العرندس، التي كنت أبحث عنها منذ فترة طويلة !
تعجّبت من هذا الأمر و فرحت كثيراً من ذلك وقلت لصاحبي الصحاف: أريد هذه القصيدة فكم سعرها؟ لما رأى فرحي عند رؤية هذه القصيدة، تبسّم و قال لي: سعرها أن تجلس هنا و تقرأها الآن.
قبلت بذلك و لكن، بمجرد ما أردت أن أبدا بالقراءة وإذا بسيد جليل له زي الأعراب وله هيبة ونورانية يأتي و یدخل في الغرفة و یجلس عندنا، لم ألتفت إلی هذا الشاب كمال الإلتفات ولکن أخذتني هيبته ولهذا لم أقدرأن أقرأ القصيدة فالتفت اليّ الشاب وقال: أقرأ!
فيقول الشيخ عبد الزهرة : بدأت بالقراءة، حتى وصلت إلی هذه الأبيات:
أيقتل ظمآنا حسين بكربلا * وفي كل عضو من أنامله بحر؟
ووالده الساقي على الحوض في غدٍ * وفاطمة ماء الفرات لها مهر
فقام ذلك الشاب والتفت إلى قبر مولانا الحسين عليه السلام و جعل يده على صدره و قال ثلاث مرات: أيقتل ظمآناً؟ أيقتل ظمآناً؟ أيقتل ظمآناً؟.
يقول الشيخ عبد الزهرة: بكينا أنا وصاحبي من هذه الحالة، التي رأيناها من ذلك الشابّ وطأطأنا برؤوسنا على العادة و بعد قليلٍ من البكاء، رفعت رأسي و لكن لم أجد أثراً لذلك السيد الجميل.
يقول الشيخ: أنا خرجت من الغرفة بسرعة ولم أعلم بحضور الإمام عند قراءة هذه القصيدة ولكن تعلّق قلبي بذلك الشابّ النوراني ولهذا صرت أبحث عنه وسألت من بعض الناس ولکن لم أجده، وبعد فترةٍ سمعت من بعض الناس: بأن كلّ ما تقرأ هذه القصيدة بإخلاص، يحضر مولانا و إمامنا صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف و يبكي مع أهل المجلس، على جده الحسين عليه السلام.
𝐂𝐥𝐨𝐚𝐤 _ 𝐀𝐥𝐙𝐚𝐡𝐫𝐚🚩٣١٣🚩
يُنقل عن لسان الشيخ عبد الزهراء الكعبي الخطیب المعروف رحمه الله الذی أبکی آلاف العیون علی أبي عبد الله الحسین علیه السلام، یقول: كنت في بدایة خطابتي أسکن في كربلاء المقدسة و منذ زمان طويل، أبحث عن قصيدة إبن العرندس و لم اجدها، لأن الكتب في ذلك الزمان لم تكن…
Notes_250629_142839.pdf
3.4 MB
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
يَامَنْ لاَ يَخْفَى عَلَيْهِ أَنْبَآءُ الْمُتَظَلِّمِينَ
وَيَا مَنْ لاَ يَحْتَاجُ فِي قِصَصِهِمْ إلَى شَهَادَاتِ الشَّاهِدِينَ
وَيَا مَنْ قَرُبَتْ نُصْرَتُهُ مِنَ الْمَظْلُومِينَ
وَيَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظَّالِمِينَ
وَيَا مَنْ لاَ يَحْتَاجُ فِي قِصَصِهِمْ إلَى شَهَادَاتِ الشَّاهِدِينَ
وَيَا مَنْ قَرُبَتْ نُصْرَتُهُ مِنَ الْمَظْلُومِينَ
وَيَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظَّالِمِينَ
٣ مُحرّم وصول عُمرّ بِن سَعد إلى كربلاء عَلَى رأس ٤ آلاف مُقاتِل
"لَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَاَلْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ"
"لَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسْرَجَتْ وَاَلْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ"