بعضُ العيونِ كحدِّ النصلِ تقتُلنا
أينَّ المفرُ؟
وهذا الحُسنُ سجَّانُ
أينَّ المفرُ؟
وهذا الحُسنُ سجَّانُ
لا يمكن لأيّ حدث فارق
أن يرخي عُقدة حاجبيّ
لكن أنت
ستفعل
أن يرخي عُقدة حاجبيّ
لكن أنت
ستفعل
وَجهُك أَروَعُ مَكَانٍ تَتَنَزَّهُ فِيهِ النَظَرَات
هذهِ دعوةٌ خاصةٌ
إليك
تعال هذهِ الليلة
نتسكع في خرائِب روحي
لتُرممها يديك
إليك
تعال هذهِ الليلة
نتسكع في خرائِب روحي
لتُرممها يديك
أُحِبُّهَ ومَا زَالَ حُبّهَ يُؤرِّقنِي
ومَا أذْكُرُ أنْ أُصِبْتُ بِالمَلَلِ
ومَا أذْكُرُ أنْ أُصِبْتُ بِالمَلَلِ
قَلبي طفلًا لحوح
كلما رآك يُردد بكثرة
دعني أُحِبُهَ
كلما رآك يُردد بكثرة
دعني أُحِبُهَ
مثلما يتجّمد الزمن
حال بيننا جرح،
لم نحظّ بنهايةٍ
لم نقل وداعًا
ولبقية حياتي سوف أتساءل
لماذا؟
لانج لييف.
حال بيننا جرح،
لم نحظّ بنهايةٍ
لم نقل وداعًا
ولبقية حياتي سوف أتساءل
لماذا؟
لانج لييف.
لستُ شمسًا كي لا أغيبْ
ولا قمرًا يطل بنورهِ وقتَ المغيبْ
قد يحلو ليَ الهجرُ أحيانًا عن نفسي
وأستطيبْ
سكونًا فيهِ لا أسمع لا أرى
لا أتكلم ولا أستجيبْ
ولا قمرًا يطل بنورهِ وقتَ المغيبْ
قد يحلو ليَ الهجرُ أحيانًا عن نفسي
وأستطيبْ
سكونًا فيهِ لا أسمع لا أرى
لا أتكلم ولا أستجيبْ
كلّما أردتُ أن أستريح
في خِتام يومٍ مُتعب
أتيك
لأنني أعرفُ يقينًا
لا شيء يمكنُه أن يُريحني
أكثر مِنك
في خِتام يومٍ مُتعب
أتيك
لأنني أعرفُ يقينًا
لا شيء يمكنُه أن يُريحني
أكثر مِنك
إنْ كَانَ قَلبُك بَعدِي صَارَ مِن حَجَرٍ
فَأَيقِن أنَّ قَلبِي لَيسَ مِن حَجَرِ
لا أَستَطِيعُ احتِمَالَ الحُبِّ مُهتجَرًا
قَد كُنتُ أَضعفَ مِنهُ غَيرَ مُهتَجَرِ
زِد على نَظرَةٍ وَعدًا أَعيشُ بِهِ
لا يَشتَفِي الهَائمُ الحَرَّانُ بالنَّظَرِ
– بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ
فَأَيقِن أنَّ قَلبِي لَيسَ مِن حَجَرِ
لا أَستَطِيعُ احتِمَالَ الحُبِّ مُهتجَرًا
قَد كُنتُ أَضعفَ مِنهُ غَيرَ مُهتَجَرِ
زِد على نَظرَةٍ وَعدًا أَعيشُ بِهِ
لا يَشتَفِي الهَائمُ الحَرَّانُ بالنَّظَرِ
– بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ
لا أعلم إلى أي يوم
سأبقى أحبك
ولا أعلم متى سيتوقف هذا الحّب
الذي أُخبئه لك
بجميع أجزاء جسدي
وَلكني أعلم أمرًا واحدًا
وهوَ!
إن الحُب الذي بداخلي لك
لن يتوقف
أنهُ عميقٌ للحد الذي كلما غَرقت بِه
لم أصلْ إلى قاعهِ
سأبقى أحبك
ولا أعلم متى سيتوقف هذا الحّب
الذي أُخبئه لك
بجميع أجزاء جسدي
وَلكني أعلم أمرًا واحدًا
وهوَ!
إن الحُب الذي بداخلي لك
لن يتوقف
أنهُ عميقٌ للحد الذي كلما غَرقت بِه
لم أصلْ إلى قاعهِ
إني أراكَ بعيِن قلبي جنةً يا من
بقربك مر الحياة يطيبُ وأرى
الحياةَ بدونِ وصلكَ مَرُةَ وأرى
جروحي ماَلهنّ طبيبُ وأرى
الغروبَ إذا التقينا متعةً وأرى
الشروقَ لدى الفراقِ غروبُ
بقربك مر الحياة يطيبُ وأرى
الحياةَ بدونِ وصلكَ مَرُةَ وأرى
جروحي ماَلهنّ طبيبُ وأرى
الغروبَ إذا التقينا متعةً وأرى
الشروقَ لدى الفراقِ غروبُ
أُحبُّك
وأَنا لٱ أًفعَل
هَل أَكذِب؟
لٱ فَلستُ كاذِباً هَاوٍ
لكننِي وبكُل مرَّة أَتذكّر
كمّ الطَّاقة التي يَتوجَّب عَليَّ
أَن أَتحلَّىٰ بِها كَي أُحبَّك أَستَسلم
حُبُّك يَحتاجُ طَاقةً أَكبَر منِّي
حُبُّك مُهلِك
وأَنا بالكَاد أَملكُ طَاقةً
لِحَملِ إسمِي
وأَنا لٱ أًفعَل
هَل أَكذِب؟
لٱ فَلستُ كاذِباً هَاوٍ
لكننِي وبكُل مرَّة أَتذكّر
كمّ الطَّاقة التي يَتوجَّب عَليَّ
أَن أَتحلَّىٰ بِها كَي أُحبَّك أَستَسلم
حُبُّك يَحتاجُ طَاقةً أَكبَر منِّي
حُبُّك مُهلِك
وأَنا بالكَاد أَملكُ طَاقةً
لِحَملِ إسمِي
من النافذة
نسمةٌ باردة تهبُّ
أهذا أنت؟
مساءً
أنظر للنجوم وأخيطها
ربما ظهر اسمك
في ذاكرتي
ينبضُ وجهك
صورةً تلوَ الأخرى
متى ينتهي؟
اليوم غدًا أبدًا؟
غيابك
نسمةٌ باردة تهبُّ
أهذا أنت؟
مساءً
أنظر للنجوم وأخيطها
ربما ظهر اسمك
في ذاكرتي
ينبضُ وجهك
صورةً تلوَ الأخرى
متى ينتهي؟
اليوم غدًا أبدًا؟
غيابك
لمّا التقيتك أحيا الحُبُّ أورِدتي
وأيقظَ النبضَ في روحي وأحياها
كأنّ دُنيايَ أهدتْني سعادتها
فما أرقّ وما أحلى هداياها
فيا لِبهجةِ عينٍ أنت ساكِنها
ويا لِفرحةِ رُوحٍ أنت دُنياها
فأنت ألطف إحساسٍ جرى بِدَمي
وأنتَ أجملُ أقداري وأحلاها
وأيقظَ النبضَ في روحي وأحياها
كأنّ دُنيايَ أهدتْني سعادتها
فما أرقّ وما أحلى هداياها
فيا لِبهجةِ عينٍ أنت ساكِنها
ويا لِفرحةِ رُوحٍ أنت دُنياها
فأنت ألطف إحساسٍ جرى بِدَمي
وأنتَ أجملُ أقداري وأحلاها