فِي وَجههَا للحُسنِ أجمل آيةٍ
يُغرِي عُيُونُ النَاظرينَ بهَاهَا
تَزدادُ حُسناً لاَ مَثِيلَ لحُسنِهاَ
مَحُبوبتِي سُبحَانَ مَن سَوِّاهَا

أقول يارب
رغم الحسابات المُعقدة
والأبواب المُحكمّة الإغلاق
رغم الطُرق الملتوية
لا أملك إلاكَ
أواجه به
وعثاء الطريق
ومشقة الأيام
أنتَ الصاحب والخليفة

أُريدكَ
مهَما كثَرت حوَلي الإختَياراتَ
مَن بيَن كلَ الوجوَه
أرَيد أن أرَى وجَهك أنتَ
ومَن بيَن كل الأصَوات
لا يَستهوَين الكلامَ
إلاَ منَ فمكَ أنتَ
وأظَن أنَ رغبتَي في
وجودكَ لن تتَغير ابدًا

أرسل لي سلامٌ مع الحمام
لعلهُ يُخالفُك وَيمرني يَومًا
مِن الأيام مع المُسافرين
أرسله في المحطاتِ سأنتظرُ
معتادةٌ انا على الأوهام
وَلا تَنتظر الليل لِتُرسِل
فالنهارُ مِن بعدُك بات ظلام
وَأن ضاقت بك كُل السبل
مُرني طيفٌ في المنام رؤيتُك
تُشفيني حتى لو كانتْ بالأحلام

فقط أخبرني إنك تحبني
وسأهضم كُل تلك الخيبات
دفعة واحدة
لن أنظر للخلف
أو للأمام
لن أنظر سوى لعينيك
عينيك التي أرهقتها الأيام
كما فعلت معي
لن أنظر إلا لك
لن أبه بشيء
ما دُمت عندي

زيغمونت باومان يؤكِّد ويقول في ماهيَّة الحبّ:
”إنّ الحب يعني أن يكون المرء في خدمة الآخر، وتحت طلبه، ورهن إشارته“

ومن محيّاك أشدو نظمَ قافيتي
فإن تَبَسّمت زانَت كُلُّ أشعاري
وإن تَقَطَّعَ حَبلُ الوَصلِ من يدنا
فَليَنقُلِ الطيرُ من حالي وأخباري
بأن وِدَّكمُ في القلبِ مَسكَنُهُ
ولَو تَبَاعَدَ عَن سُكناكُمُ داري

‏ما أخاف من نهاية أي علاقة.
‏أنا أخاف من الطريقة اللي راح تنتهي فيها.
‏أخاف من فكرة الوحشية، نكران الود، أخاف من فضح الأسرار، ومن جحدان المواقف.. أخاف من الندم، أخاف أقول ياريتني ما انطيت.

قَالت بحُزنٍ وَالدُّموعُ تُحيطُهَا
‏أَهلِي عَذابٌ وَالحَياةُ مُعكِّرهْ
‏فَعجِبتُ مِنهُم، هَل يُضَامُ جَمالُهَا
‏وَاللهِ نَالُوا بِالجَميلةِ مُنكرَهْ
‏يَا قومُ إِنِّي رَأَيتُ فتاتَكُم
‏العَينُ مِنهَا لِلمَدارِك مُسكِرهْ
‏وَالآنَ أَسألُ وَالإِجَابةُ عِندكُم
‏بِاللهِ كيفَ يَضِرُّ شَخصٌ سُكَّرهْ؟!

اليَقين هو أن يَستكين قلبك قبلَ أن تفهم الحِكمة .

‏ربنا لو شايفلك الخير بِحاجة مُعينة مُش هَيعزها عليك

"لا فَائِدة مِنْ التَّعلُّقْ بأيّ شَيْء"

بعض البرود يُتلف كُلّ الرسائل!

‏بي صمتُ المُتعبين
‏من الكلام
‏وصوت المبحوح صَدرهُ
‏من الآلام

إنما صَبَّرَهُم على ما جرى، عِلمُهُم بأنهُ يَرى

نهاية كل أنبِهار، أشمئزاز .