ما مُنح الإنسانُ نعمة أعظم من نعمة أُلفة القرآن!
ادعُ الله دائمًا أن يهب لكَ القرآن ..
فإذا وهبك إياه تزينت لكَ الحياة وطاب لكَ العيش
وسكَن فؤادك وشعرت بالأنس ولو كنت وحيدًا !
قال ابن تيمية رحمه الله :
"من ذاق طَعمَ القرآن استحلَى تَردَاد الآية "
ادعُ الله دائمًا أن يهب لكَ القرآن ..
فإذا وهبك إياه تزينت لكَ الحياة وطاب لكَ العيش
وسكَن فؤادك وشعرت بالأنس ولو كنت وحيدًا !
قال ابن تيمية رحمه الله :
"من ذاق طَعمَ القرآن استحلَى تَردَاد الآية "
الورد القرآني يمسح عن القلب كلّ تعب ووهنٍ وهمّ،وهو ترياق الفؤاد، ومن أجلّ النعم التي يُعايشها المؤمن في حياته؛ أن يُقبل على كلام ربّه ليأنس به، فيؤنسه الله بكلامه، ويجبره بكلامه، ويهديه لأحسن السّبل، ويأخذ بيده إلى طريق النّور، فيزداد العبد عبوديةً وارتقاء كلما تزوّد من القرآن.
وردكم اليومي`
*قال ابن تيمية : "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن".🌸*
"يا ليتنا لم ننشغل إلا بالقرآن! "
*قال سفيان الثوري :"ليتني كنت اقتصرت على القرآن".* *قال ابن تيمية : "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن".🌸*
"الغفلة عن القُـرآن وتلاوته ضياع وشتـات، لا تُعرف حقيقته إلا عند العـودة، والموفق من إذا تثاقل عن وِرده أدركته رحمة ربه، وجـاءه التوفيق والتأييد.. فعاد يتلمّس الغيث لقلبه قبل أن يطول به الهجـر ويألف حياة الحرمان وهو لا يشعر".