يُغيثُني اللهُ مهما أظلمَت سُبُلي "

وأي ابتلاء أشد من أن يُحرم الإنسان من الوصل مع الله ! "

أنا ضد الإنسان عموماً "

إلى الذين أحبّهم حبًّا حقيقيًّا :
‏أنا أسرقكم كأشياءٍ قُدسية ،
‏أخبّئكم في ،
‏أشرب ملامحكم
‏وأصيرُ أنتم
‏ثم لا أتحدث عنكم أبدًا!

- مُش أي حَد مُمكن نسمع مَزيكا معاه بحبّ ومُش أي حَد مُمكن يبعتلنا مَزيكا ونفرح بيها وتبقىٰ مُميزة .

‏و اتّقُوا يومًا تُرجعونَ فيهِ إلى اللهِ.

‏عَسانا في قائمة دعوات أحدهم♥️

جو مناسب جداً لتكبير المواضيع وشخصنة الأمور وقطع العلاقات "

الحمدلله بلا سبب ولا طلب، الحمدلله حمدًا تطيب به الحياة وتحقق فيه الأماني، الحمدلله دائمًا وابدًا .

أنا أول المُقصرين ، لكني أُحب القُرب منك يا الله ، فلا تحرمني من قُربك "

والمؤمن الفطن يجدد رجاءه يوما بعد يوم .. أن يقبضه الله مؤمنا صالحا غير مفتون بالدنيا وما فيها "

أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء
أن تسعني.

سنة خير وفرحة وسعادة عليكم رَبــي يجعلها سنة تحقيق الاماني و نيل الثمرات ♥️

على مشارف النهاية، تتقدم خطواتنا محمّلة بعبء السهر والتعب، لكنها ممتلئة بيقين الوصول.. فترة طويلة من الدراسة والاجتهاد.. وها نحن الآن نلامس آخر أبواب هذا الكورس، كل محاضرة قرأناها وكل ساعة قضيناها بين الصفحات، وكل امتحان تجاوزناه، دليل على صبرنا و إصرارنا
ما نعيشه الآن ليس مجرد نهاية لمادة دراسية، بل هو تراكم لجهود مثمرة ان شاء الله.
اسبوعين من الآن و تبدأ صفحة التخرج بكل ما فيها من ذكريات مختلفة..
اللهم اجعل تعبنا طريقاً لفرحة قلوبنا، وبارك لنا في خطواتنا القادمة، وأعنّا على بلوغ ما نطمح إليه بفضلك و توفيقك .

سُبحانك اللهُمَّ تدري ما نُكابِده … اشفِ الصّدُور بفضل مِنك ينهمِر "

مَرات اگولَن گضت چَم يوم وتعدِي
و مَرات اريدَن دَرب للمَگبرة يودِي .