Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دعا الحاخام اليهودي يوسي مزراحي إلى قصف المسجد الأقصى المبارك بصاروخ وتلبيس التهمة لإيران حتى يشتبك “المجانين” -كما وصفهم- فيما بينهم ، وقال : لو كان الأمر بيدي لفعلت ذلك عندما قصفت إيران اسرائيل في أبريل الماضي.

🟪 #الإعلام_الثقافي
https://sites.google.com/view/culturalmedia/
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأمر الإلهي والحسابات الخاصة.
*
إيران تأخرت في نصرة غزة وحزب الله لحسابات خاصة منها حسابات الحفاظ على المفاعل النووي فكانت النتيجة هي :
إضعاف المقاومة الفلسطينية وحزب الله وسقوط سوريا ولم تتحقق الحسابات الخاصة ولم يسلم المفاعل النووي لهم.
باكستان أدركت هذه المؤامرة وأدركت أن سقوط إيران يعني سقوطها وسقوط غيرها من الدول العربية والإسلامية حسب الترتيب الصهيوني لها والمسألة ليست سوى مسألة وقت.
مصر ستكون هدفا إسرائيليا قريبا وسيطبق عليها سيناريو سوريا ومهما حاول السيسي أن يقدم من خدمات لإسرائيل فلن يستطيع أن يقدم لها ما سيقدمه جولاني مصري من الإخوان المسلمون.
تركيا سيكون دورها متأخرا لأنها الآن الأكثر من بين الدول التي تقدم خدمات اقتصادية وجغرافية وعسكرية لإسرائيل وعندما يتم الاستغناء عنها فسوف يتم التعامل معها بما يناسبها حتى تكون ضعيفة ولا تشكل نسبة %1 من الخطورة على أمن إسرائيل .
هذه هي أهم الدول وربما نظيف إليها الجزائر أما بقية الدول العربية فهي إما ما بين دول قد تصهينت أو دول في طريقها إلى الصهينة وإما دول لا تشكل أي خطورة.
لهذا على الجميع أن يحذر من تقديم الحسابات الخاصة على حساب الأمر الإلهي الحازم والحاسم .

إيران أخذت بالحسابات الخاصة وهي المساندة والداعمة لمحور المقاومة لا سيما المقاومة الفلسطينية وحزب الله.
لكن الحسابات الخاصة لم تكن في وقتها المناسب والممكن لأن حجم المظلومية في غزة ‏فاق التصور ‏والخيال.
فكيف بالذي يأخذ بالحسابات الخاصة ‏وهو لا ‏يقدم شيئا ‏لغزة ‏وفلسطين أو بالعكس يقدم كل ‏شيء للكيان ‏الصهيوني ‏اليهودي ‏حرصا ‏على سلامته وخوفا على مصالحه ‏كما ‏تفعل ‏تركيا ‏والسعودية ‏ومصر ‏فهؤلاء ‏ستكون ‏العقوبة ‏عليهم أكبر والعاقبة ‏أسوء ‏وستكون ‏العقوبة ‏من باب التسليط وليس ‏من ‏باب ‏التأديب.
وها هو القرآن ‏الكريم يحذرنا جميعا ‏من إيثار وتقديم الحسابات الخاصة ‏على ‏حساب الأمر ‏الإلهي ‏.
ففي سورة التوبة ‏يقول ‏الله ‏تعالى:(قُلْ ‏إِنْ كانَ آباؤُكُمْ وَ ‏أَبْناؤُكُمْ ‏وَ ‏إِخْوانُكُمْ وَ ‏أَزْواجُكُمْ وَ عَشِيرَتُكُمْ ‏وَ ‏أَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَ تِجارَةٌ تَخْشَوْنَ ‏كَسادَها وَ مَساكِنُ تَرْضَوْنَها ‏أَحَبَّ ‏إِلَيْكُمْ ‏مِنَ ‏اللَّـهِ ‏وَ ‏رَسُولِهِ ‏وَ جِهادٍ ‏فِي سَبِيلِهِ ‏فَتَرَبَّصُوا حَتَّى ‏يَأْتِيَ اللَّـهُ ‏بِأَمْرِهِ وَ اللَّـهُ ‏لا ‏يَهْدِي ‏الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ).
وعن حسابات ‏الدول الغنية ‏يقول ‏الله تعالى:
(إِنَّمَا السَّبِيلُ ‏عَلَى ‏الَّذِينَ ‏يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ ‏أَغْنِياءُ ‏رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ ‏الْخَوالِفِ وَ ‏طَبَعَ اللَّـهُ ‏عَلى‏ ‏قُلُوبِهِمْ ‏فَهُمْ ‏لا يَعْلَمُونَ).
السيد عبدالملك بدر ‏الدين ‏الحوثي ‏والأنصار ومعهم كل الأحرار ‏في ‏اليمن هم الوحيدون الذين ‏قدموا ‏الأمر الإلهي ومصلحة الإسلام والمسلمين ومصلحة القضية ‏الفلسطينية ‏على المصلحة الخاصة ‏والحسابات ‏الخاصة ‏سواء ‏كانت لليمن ‏أو ‏للأشخاص.
لقد كان قرار ‏السيد القائد ‏في ‏الانخراط الكامل مع ‏غزة ‏ونصرة ‏غزة قرارا شجاعا ‏وتاريخيا ‏وهو ‏قرار ‏فيه من ‏الخطورة ‏على ‏حياته أكثر من ‏أي ‏شخص آخر ‏ومع هذا لم يبال بالعواقب أيا كانت ‏ولو ‏كانت ‏فيها ‏نفسه وحياته.
وقد ‏أثبتت الوقائع والتجارب أنه كان ‏محقا ومصيبا ‏وحصيفا وموفقا في أخطر قرار ‏اتخذه قي حياته ‏كلها ‏وهو الوقوف مع غزة وفلسطين ‏والذي يعني المواجهة ‏المباشرة ‏مع ‏أقوى طغاة الأرض ‏أمريكا وإسرائيل والغرب الكافر ‏كله .
ولهذا لم يندم ‏أبدا وكل ‏من قدم ‏الحسابات الخاصة ‏على الأمر ‏الإلهي ‏في أخطر ‏مرحلة فسوف يندم سواء ‏كان ‏مع ‏غزة ‏أو ضدها وسواء كان ‏ضد ‏أمريكا وإسرائيل أم ‏معها.
فمن كان مع غزة كان ‏ندمه ‏ندم ‏درس وعبرة ‏ومراجعة.
ومن ‏كان ضدها كان ‏ندمه ندم ‏حسرة ‏وخزي لا يزول ‏أبد الآبدين.

‏السيد/ عبد ‏الواسع ‏المؤيد

═══════════════
🟥 #الإعلام_الثقافي
🔻تليجرام:
https://www.tg-me.com/CulturalMedia1
🔻باقي وسائل التواصل الإجتماعي:
https://sites.google.com/view/culturalmedia
═══════════════
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/06/29 15:57:22
Back to Top
HTML Embed Code: