Telegram Web Link
إِمبَراطوريَّة ℬᏦ.
بِأَيِّ قَمِيصٍ يَقُومُ الْمَهْدِيُّ عَلَيْهِ السَّلام ؟ 📜الغيبة للنعماني - الصفحة ٢٤٨.
اَللَّهُمَّ وَأَقِمْ بِهِ الْحَقَّ وَأدْحِضْ بِهِ الْبَاطِلَ
وَأَدِلْ بِهِ أَوْلِيَاءَكَ وَأَذْلِلْ بِهِ أَعْدَاءَكَ ،
وَصِلِ ـ اللَّهُمَّ ـ بَيْنَنا وَبَيْنَهُ وُصْلَةً تُؤَدِّي
إِلَى مُرَافَقَةِ سَلَفِهِ ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ
يَأخُذُ بِحُجْزَتِهِمْ وَيَمْكُثُ فِي ظِلِّهِمْ
وَأَعِنَّا عَلَى تَأْدِيَةِ حُقُوقِهِ إِلَيْهِ وَالِاجْتِهادِ
فِي طَاعَتِهِ وَاجتِنَابِ مَعْصِيَتِهِ ،
وَامْنُنْ عَلَيْنَا بِرِضَاهُ وَهَبْ لَنَا رَأْفَتَهُ
وَرَحْمَتَهُ وَدَعَاءَهُ وَخَيْرَهُ مَا نَنَالُ بِهِ
سَعَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَفَوْزاً عِنْدَكَ ،
وَاجْعَلْ صَلاتَنَا بِهِ مَقْبُولَةً ،
وَذُنُوبَنَا بِهِ مَغْفُورَةً ، وَدُعَاءَنَا بِهِ
مُسْتَجَاباً ، وَاجْعَلْ أَرْزَاقَنَا بِهِ مَبْسُوطَةً ،
وَهُمُومَنَا بِهِ مَكْفِيَّةً ، وَحَوَائِجَنَا بِهِ
مَقْضِيَّةً ، وَأَقْبِلْ إِلَيْنَا بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ ،
وَاقْبَلْ تَقَرُّبَنَا إِلَيْكَ وَانْظُرْ إِلَيْنَا نَظْرَةً
رَحِيمَةً نَسْتَكْمِلُ بِهَا الْكَرَامَةَ عِنْدَكَ ،
ثُمَّ لا تَصْرِفْهَا عَنَّا بِجُودِكَ ، وَاسْقِنَا
مِنْ حَوضِ جَدِّهِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ
بِكَأْسِهِ وَبِيَدِهِ رَيًّا رَوِيًّا هَنِيئاً سَائِغاً
لا ظَمَأَ بَعْدَهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

#دعاء_الندبة
حَتّىٰ مَ تَبقَىٰ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُحْتَجَبَا
مَا آنَ أَنْ تَطْلُبَ الثَّأرَ الَّذِي وَهَبَا

وَمَا انْتِظَارُكَ بِالهِنْدِيِّ تَغْمِدُهُ
رِفْقًا، أَمَا آنَ أَنْ تَسْتَلَّهُ عَضُبَا

وَمَا لِخَيْلِكَ مَلْقَاةٌ أَعِنَّتُهَا
مَا آنَ فِي جَرْيِهَا أَنْ تُدْرِكَ الطَّلَبَا

جَرِّدْ حُسَامَكَ وَاطْلُبْ فِيهِ ثَارَكُمُ
فَالثَّأرُ يُدْرِكُهُ الْمُوتُورُ إِنْ طَلَبا.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أَغِثْ رَعَاكَ اللهُ مِنْ نَاصِرِ
رَعِيَّةً ضَاقَ عَلَيْهَا القِفَار

فَهَاكَ قَلْبَهَا قُلُوبَ الوَرَىٰ
أَذَابَهَا الوَجْدُ مِنَ الاِنْتِظَار

مَتَىٰ تَسُلُّ البِيضَ مِنْ غِمْدِهَا
وَتُشْرِعُ السُّمْرَ وَتَحْمَىٰ الذِّمَارُ

فِي فِتْيَةٍ لَهَا التُّقَىٰ شِيمَةٌ
وَيَا لَثَارَاتِ الحُسَيْنِ الشِّعَار.
‌‏﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَىٰ النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حُسَيْنٌ 🤎
أَرْبَعُ حُرُوفٍ تَزْرَعُ فِي رُوحِكَ الطُّمَأْنِينَةَ.
إِنَ اليَهُود كَان لَهُم عُرسٌ، فَجَاءُوا
إِلىٰ رَسُولِ الله ﷺ وقَالُوا:
لنَا حَقُ الجِوَارِ، فَنسأَلُكَ أَن تَبعَث
فَاطِمَة بِنتَكَ إِلَىٰ دَارِنَا حَتَّى يَزدَاد
عُرسُنَا بِهَا عِزاً وَمَكرمَةً، وأَلحُّوا عَليهِ.

فقالَ: إِنَّها زَوجَةُ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ،
وهيَ بِحُكمِهِ. فَسأَلُوهُ أَن يَشفعَ إِلَىٰ
عَليٍّ في ذَلكَ، وَقَد جَمعَ اليَهُودُ الطِّمَّ
وَالرَمَ أَي المَالَ الكَثِيرَ مِنَ الحُلِيِّ وَالحُلَلِ.

وظَنَّ اليَهُودُ أَنَّ فَاطِمَةَ عَليهَا السَلام
تَدخُلُ فِي بُذلَتهَا، وَأَرَادُوا اسْتِهَانَةً بِهَا
فَجاءَ جِبرَائِيلُ ع بِثِيَابٍ مِنَ الجَنَّة
وَحُلَلٍ لَمْ يُرَ مِثلُهَا، فَلَبِسَتهَا
فَاطِمَة فَتَحَلَّت بِهَا.

فَتعجبَ النَّاس مِن زِينَتِهَا وَأَلوَانِهَا
وَطِيبِهَا، فَلَمَّا دَخَلَت فَاطِمَة (ع) دَارَ
اليَهُودِ، سَجَدَ لَهَا نِسَاؤُهُم يُقَبِّلْنَ
الأَرضَ بَينَ يَدَيهَا، وَأَسلمَ بِسببِ
مَا رَأَوا خَلقٌ كَثيرٌ مِن اليَهُود.

السُّجُودُ المذكُورُ هُو نَوعٌ مِن التَّوقِيرِ
لِبِنتِ رَسُولِ اللهِ (صَ) وَلَيْسَ
عِبَادَةً، لِأَنَّ السُجُودَ بِالأَصل لِلَّهِ تعالَىٰ.

📜جلاء العيون.
إِمبَراطوريَّة ℬᏦ.
باسم الكربلائي – وليدي القمر
الشرط الأساسي بهذهِ
القَصيدة تنسمع بالهتفون.
‏مَا حَاجَةُ الأَبْيَاتِ تُطْرَىٰ فِيكَ إِذْ
فِيكَ الجَمَالُ تَجَسَّدَ إِلْهَامَا

يَا مَنْ بِذِكْرِكَ يَكْتَسِي حَرْفِي ضِيًا
وَيَذُوبُ شِعْرِي فِيكَ إِعْظَامَا.
مَنْ كَانَ بَادَرَ فِي بَدْرٍ سِوَاهُ وَمَا
إِنْ حَادَّ فِي يَوْمِ أُحُدٍ كَالَّذِي حَادَا

مَنْ قَدَّ عَمْرُو بْنَ وَدٍّ فِي النِّزَالِ وَمَنْ
أَضْحَىٰ لِعَمْرِو بْنِ عَبْدِ الْقَيْلِ مِقْتَادَا

إِنْ جَرَّدَ السَّيْفَ فِي الْهَيْجَاءِ عَوَّضَهُ
مِنَ الْغُمُودِ رُؤُوسَ الصَّيْدِ إِغْمَادَا

سَيِّدٌ أَقَامَ عَمُودَ الدِّينِ قَائِمَهُ
ضَرْبًا وَقَوَّمَ مَا قَدْ كَانَ مَيَّادَا.
يَا كُمَيْلُ، نَحْنُ الثَّقَلُ الأَصْغَرُ،
وَالْقُرْآنُ الثَّقَلُ الأَكْبَرُ.

الإِمَامُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَا أَسْرَعَ التَّوْبَةَ حِين تُرْفَعُ إِلَى
اللهِ بِصِدْقٍ، وَيُقْرَنُ بِهَا التَّوَسُّلُ
بِجَاهِ الحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
‏﴿وَتَوَكَّل عَلَىٰ الحَيِّ الَّذي لا يَموتُ﴾.
قالَ الشَّيخُ الكَرَاجَكِيُّ (رَحِمَهُ اللهُ):

«قَدْ جَاءَ فِي الحَدِيثِ أَنَّ فَاطِمَةَ (ع)
سَأَلَتْ أَبَاهَا رَسُولَ اللهِ (ﷺ) عَنْ
فَضْلِ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ)،

فَقَالَ لَهَا: ذٰلِكَ المَرْءُ لَا يُسَاوِيهِ أَحَدٌ».

📜كَنزُ الفَوَائِد، ج 1، ص 216.
أنت العلي
باسم الكربلائي
وَأَنْتَ رُكْنٌ يُجِيرُ الْمُسْتَجِيرَ بِهِ
وَأَنْتَ حِصْنٌ لِمَنْ مِنْ دَهْرِهِ فَزِعَا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَإِنْ كَبُرَتْ هُمُومُكَ لَا تُبَالِ
فَلُطْفُ اللهِ فِي الْآفَاقِ أَكْبَرْ

وَمَنْ غَيْرُ الإِلَهِ يُرِيحُ قَلْبًا
تَخَطَّفَهُ الأَسَىٰ حَتَّى تَكَدَّرْ

سَيَأْتِيكَ الَّذِي تَرْجُوهُ يَوْمًا
فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِ وَإِنْ تَأَخَّرْ

وَلَا تَجْزَعْ وَقُلْ يَا نَفْسُ صَبْرًا
فَرَحْمٰنُ السَّمَاءِ قَضَىٰ وَقَدَّرْ

سَيَلْطُفُ بِالْقُلُوبِ وَيَحْتَوِيهَا
وَيَجْبُرُ فِي الْحَنَايَا مَا تَكَسَّرْ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"يَا أَبَا الْحَسَنِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ
يَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ يَا حُجَّةَ اللَّهِ
عَلَىٰ خَلْقِهِ يَا سَيِّدَنَا وَمَوْلَانَا إِنَّا تَوَجَّهْنَا
وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكَ إِلَىٰ اللَّهِ
وَقَدَّمْنَاكَ بَيْنَ يَدَي حَاجَاتِنَا يَا وَجِيهًا
عِنْدَ اللَّهِ أَشْفَعْ لَنَا عِنْدَ الله ".
‏﴿‏ فَأَنجَيْنَاهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا ﴾.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏سَّلامِي "يَا احسِين" الگلُب نادَة.
إِلَهِي أَتُرَاكَ بَعْدَ الإِيمَانِ بِكَ تُعَذِّبُنِي ؟
أَمْ بَعْدَ حُبِّي إِيَّاكَ تُبْعِّدُنِي ؟ أَم مَّعَ
رَجَائِي لِرَحْمَتِكَ وَصَفْحِكَ تَحْرِمُنِي ؟
أَم مَّعَ اسْتِجَارَتِي بِعَفْوِكَ تُسْلِمُنِي ؟
حَاشَا لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُخَيِّبَنِي !
لَيْتَ شِعْرِي أَلِلْشَقَاءِ وَلَدَتْنِي أُمِّي ؟
أَمْ لِلْعَنَاءِ رَبَّتْنِي ؟ فَلَيْتَهَا لَمْ تَلِدْنِي
وَلَمْ تُرَبِّنِي ، وَلَيْتَنِي عَلِمْتُ
أَمِنْ أَهْلِ السَّعَادَةِ جَعَلْتَنِي ؟
وَبِقُرْبِكَ وَجِوَارِكَ خَصَصْتَنِي ؟
فَتَقِرَّ بِذَلِكَ عَيْنِي وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسِي .
إِلَهِي هَلْ تُسَوِّدُ وَجُوهاً خَرَّتْ سَاجِدَةً لِعَظَمَتِكَ ؟

#مناجاة_الخائفين
#الصحيفة_السجادية.
2025/10/31 04:03:48
Back to Top
HTML Embed Code: