-كلما أقفلت بابًا خلفي أجده أمامي، هل أنا ورائي؟.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-أنا لا أعيشُ اليوم، بل أنجوا مِنهُ لا أكثر.
-الغرق الآخير |
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
-مُحمد المُنتصِر.
-هُناك تحتَ الوِجود،
قاعٌ عميّق، يسودهُ الظلام،
وأنا غارِقٌ بهِ مُنذ أن خُلقت!
والذي يُنَجيّني ما أكتبهُ،
يُنجيّني قبل الغرق الآخير،
قبل نِهاية كُل شيء،
أتمسّك بقلمي،
لأُحرّر بعض القيود،
لأطفو قليلاً، لألتمس الوِجود..!
فأنظر لها بِمُخيلتي من
قاع اللاوِجود،
قبل الغرق الآخير..!
أنظِر لها من بعيدٍ كمتفرج،
لا أمتلك الجُرأه لأُحدِثُها،
فقط أنظر لها، كأحمقٍ يظِن
أن بوجودها، سيُزال ظلام
هذا الواقع المُستخدم!
لكِنك ستُزيد للغارق غرقًا..!
فكفاك تفكيرًا،
وتجرأ بِإتخاذ قرارك،
وإقنع قلبك ومن ثُم عقلك،
بِأن الحُب لمْ يُوجِدهُ الله لأمثالُنا.
-مُحمد المُنتصِر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التعاسة أكثر شيوعًا مِن السعادة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-تسمحي لي يامه مِن وقتِك شوية.
الندم!..
أن تتحسّر على كل
التلويحاتِ التي لازالت
عالقةً في الهواء!
بينما يدكَ في جيبك
ترتعشُ ولم يرجع
أحد لأجلها، ولذلك
لم تعُد في يديّ
أصابعٌ للتلويح
لكُثرة ما عضضتُها
من الندم، وانا مِن شدة
الصِراعات التي أعيشُها
مَع الندم، أصبحتُ
أدعوا أن لا يَردني
الموتُ خائِباً،
لأن في اللَيل
يَتكئ شَبحُ
النَدم على
جَرحِ قَلبي،
ولأن النَدم
هُو وَجعٌ
في القَلب
تعيشهُ
كل دقيقةٍ،
لكِن..
كلٌ مِنا
يَتذوق
النَدم
بِطريقةٍ ما،
فتعالوا
لِنبكي
وَنمسح
دُموعنا
وَنحنُ
في
أحضانِ
النَدم.
-مُحمد المُنتصِر || ندم.
أن تتحسّر على كل
التلويحاتِ التي لازالت
عالقةً في الهواء!
بينما يدكَ في جيبك
ترتعشُ ولم يرجع
أحد لأجلها، ولذلك
لم تعُد في يديّ
أصابعٌ للتلويح
لكُثرة ما عضضتُها
من الندم، وانا مِن شدة
الصِراعات التي أعيشُها
مَع الندم، أصبحتُ
أدعوا أن لا يَردني
الموتُ خائِباً،
لأن في اللَيل
يَتكئ شَبحُ
النَدم على
جَرحِ قَلبي،
ولأن النَدم
هُو وَجعٌ
في القَلب
تعيشهُ
كل دقيقةٍ،
لكِن..
كلٌ مِنا
يَتذوق
النَدم
بِطريقةٍ ما،
فتعالوا
لِنبكي
وَنمسح
دُموعنا
وَنحنُ
في
أحضانِ
النَدم.
-مُحمد المُنتصِر || ندم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-الشُعور بعدم الوجع.
-كُل الأشياء أصبحت باهتة، تشابكت الأمور عُقدة فعُقدة، المشاعِر الجانية، الملامِح الهالِكة، الزفرات الساخنة، الحنين المؤسِف، كلها تفاصيل كُرِرت في تاريخي، كانت أحداثٌ مؤلمة، وهاهي الأن أحاديث أُبادِلُها نفسي، شعوري المليء بالغبار، كانت تكنُسُه الموسيقى، أما الأن تعزِفُني الموسيقى بؤسًا بؤسا، ثم ترقُص الموسيقى على أوجاعٍ لم تلتئِم بعد، على مسامِع النسيان تترنم فتُحرِكُ شجى الإحتضار وتموت الكلمات في أفواهِ الساكتين، فتُشنُ الحروب العاطفية، والكثير من القتلى فتسيل دموع الجرحى على خشبةِ المسرح.
-مُحمد المُنتصِر.
-مُحمد المُنتصِر.