Forwarded from اقتناص الفرص
"المستقبل ينتمي لأصحاب الاستمرارية، ليس للأكثر موهبة، ولا للأوفر حظًا، بل لمن يستمر في الظهور، حتى عندما يكون الأمر صعبًا..كن حاضرًا. الجهد لا يخذلك أبدًا."
https://www.tg-me.com/Alfoors
https://www.tg-me.com/Alfoors
📌 👈🏽 ما اكتسبت المرأة في هذه الحياة كنزًا🍃أثمن و لا أجل من العلم الذي ينير عقلها ويزكي نفسها ويسمو بها ويرقى بدينها..🌿
👈👈 قناة جديدة في الواتساب 👈 فتاوى نسائية مهمة👇
https://whatsapp.com/channel/0029VbAeqxnK5cDDf9ykLI0r
⏹ افضل الطرق لحفظ القرآن بأكثر من وسيلة📌👇
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
👈👈 قناة جديدة في الواتساب 👈 فتاوى نسائية مهمة👇
https://whatsapp.com/channel/0029VbAeqxnK5cDDf9ykLI0r
⏹ افضل الطرق لحفظ القرآن بأكثر من وسيلة📌👇
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
Forwarded from 🏂 دعــم مجلدات نوتيلا 🏂
www.tg-me.com/abag25/20962
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/MwVvoBqMdRUyOWI8
www.tg-me.com/addlist/bd8Sfcn8xb4wMzRk
لدعم قناتك
سبح،، استغفر،، هلل،، لا تكن خاليًا
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from اقتباسات أدهم شرقاوي
فهل تستطيع أن تُغيِّبَ وجهكَ عني؟!
كان يوم بدر يوم حمزة بن عبد المطلب بامتياز، صالَ فيه الأسدُ الهصور وجالَ، ما مرَّ بفارسٍ إلا وصرعه، ولا أتى على محاربٍ إلا أهلكه، كيف لا وهو الذي كانت تُلقبه قريش في الجاهلية بِصائِدِ الأُسود، ولقَّبه النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في الإسلام بأسدِ الله وأسدِ رسوله!
لقد أصابَ قريشاً في مقتلها، واعتبرته المسؤول الأول عن هزيمتها في بدر، وكان لأكثر من بيتٍ قرشي ثأرٌ عنده! وكان وحشي بن حربٍ عبداً رامياً بالحربة، مُجِيداً فيها، فوُعِدَ إن هو قتل حمزة يوم أُحد أن يصير حُراً، وهكذا كان، استشهد أول قائد هيئة أركان في تاريخ الإسلام، وصار وحشيٌ حُراً طليقاً!
ولما فتح النبيُّ صلى الله عليه وسلم مكة، هربَ وحشيٌ إلى الطائف خوفاً من فِعلتِه، ثم إنه قد قيل له: إن الرجلَ لنبيٌّ، وإنه لا يثأر لنفسه، وقد قال: الإسلام يجُبُّ ما قبله، فلو أتيتَه وأسلمتَ، لَقَبِل منك، وعفا عنك!
فجاء وحشيٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ولما رآه قال له: أنتَ وحشي؟
قال: نعم
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أنتَ قتلتَ حمزة؟
فقال: قد كان من الأمر ما بلغكَ، وقد جئتُ أشهد أن لا إله إلا الله، وأنكَ رسول الله!
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فهل تستطيع أن تُغيِّبَ وجهكَ عني؟!
ولم يلتقيا بعدها، فلما قُبِضَ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وادعى مُسيلمة الكذاب النبوة، خرج وحشي في جيش المسلمين، وقتل بحربته مُسيلمة! وكان بعدها يقول: قتلتُ بحربتي هذه خير الناس وشر الناس، حمزة بن عبد المطلب ومُسيلمة الكذاب!
فهل تستطيع أن تُغيِّبَ وجهكَ عني؟!
هنا مربط الفرس، وإسطبلُ الكلام!
الإسلام يجبُّ ما قبله، ولا يستطيعُ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أن يردَّ إسلامَ من جاءه مسلماً لأي فعلة فعلها في الجاهلية حتى لو كان قد قتلَ عمّه! لهذا قبلَ إسلامَ وحشي! ولكنه بأبي هو وأمي لا يستطيع أن يخرجَ من قفص بشرِيَّتِه، إنه يُحبُّ ويكره، ولا يُريدُ أن يرى وجه وحشي طالما فيه جفن يطرف!
لقد طبَّق شرع ربه بقبوله إسلام وحشي، ولكن حقه الشخصي رفضَ أن يتنازل عنه، ما زال موجوعاً لفقد عمه وقائد جيشه وأحد أشرس جنود الإسلام!
العفو عند المقدرة من شِيَمِ النُّبلاء، وقد كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم نبيلاً فعفا، ولكن العفو شيء والودُّ شيء آخر!
أحياناً يجرحنا الآخرون عميقاً، يُسبِّبون لنا جروحاً غائرة لن تُشفى ما دامت السماوات والأرض، وقد يدخل الناس للصلح، وقد نسامح، ولكننا لا نُريدهم بجانبنا مرةً أُخرى، ولا نُريد رؤية وجوههم حتى، لأننا كلما رأيناهم سنتذكر طعم الطعنة التي طعنونا إياها، ونتحسس الجرح الذي أحدثوه فينا ولم يبرأ بعد!
تفهموا أن الذي لا يريدُ عودة الأمور إلى مجاريها مجدداً رغم مسامحته ليس بالضرورة أن يكون حقوداً، فلو كان حقوداً ما طوى الصفحة أساساً، ولكن جرحه له وحده، وعلينا أن نحترم خصوصية الجُروح!
وقريباً من هذا قال الأديب الروسي ليو تولستوي: عندما يخونونك فكأنما قطعوا ذراعيك، تستطيع أن تُسامحهم، ولكنك لا تستطيع أن تُعانقهم!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
https://www.tg-me.com/ADsharkawi
كان يوم بدر يوم حمزة بن عبد المطلب بامتياز، صالَ فيه الأسدُ الهصور وجالَ، ما مرَّ بفارسٍ إلا وصرعه، ولا أتى على محاربٍ إلا أهلكه، كيف لا وهو الذي كانت تُلقبه قريش في الجاهلية بِصائِدِ الأُسود، ولقَّبه النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في الإسلام بأسدِ الله وأسدِ رسوله!
لقد أصابَ قريشاً في مقتلها، واعتبرته المسؤول الأول عن هزيمتها في بدر، وكان لأكثر من بيتٍ قرشي ثأرٌ عنده! وكان وحشي بن حربٍ عبداً رامياً بالحربة، مُجِيداً فيها، فوُعِدَ إن هو قتل حمزة يوم أُحد أن يصير حُراً، وهكذا كان، استشهد أول قائد هيئة أركان في تاريخ الإسلام، وصار وحشيٌ حُراً طليقاً!
ولما فتح النبيُّ صلى الله عليه وسلم مكة، هربَ وحشيٌ إلى الطائف خوفاً من فِعلتِه، ثم إنه قد قيل له: إن الرجلَ لنبيٌّ، وإنه لا يثأر لنفسه، وقد قال: الإسلام يجُبُّ ما قبله، فلو أتيتَه وأسلمتَ، لَقَبِل منك، وعفا عنك!
فجاء وحشيٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ولما رآه قال له: أنتَ وحشي؟
قال: نعم
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أنتَ قتلتَ حمزة؟
فقال: قد كان من الأمر ما بلغكَ، وقد جئتُ أشهد أن لا إله إلا الله، وأنكَ رسول الله!
فقال له النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فهل تستطيع أن تُغيِّبَ وجهكَ عني؟!
ولم يلتقيا بعدها، فلما قُبِضَ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وادعى مُسيلمة الكذاب النبوة، خرج وحشي في جيش المسلمين، وقتل بحربته مُسيلمة! وكان بعدها يقول: قتلتُ بحربتي هذه خير الناس وشر الناس، حمزة بن عبد المطلب ومُسيلمة الكذاب!
فهل تستطيع أن تُغيِّبَ وجهكَ عني؟!
هنا مربط الفرس، وإسطبلُ الكلام!
الإسلام يجبُّ ما قبله، ولا يستطيعُ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أن يردَّ إسلامَ من جاءه مسلماً لأي فعلة فعلها في الجاهلية حتى لو كان قد قتلَ عمّه! لهذا قبلَ إسلامَ وحشي! ولكنه بأبي هو وأمي لا يستطيع أن يخرجَ من قفص بشرِيَّتِه، إنه يُحبُّ ويكره، ولا يُريدُ أن يرى وجه وحشي طالما فيه جفن يطرف!
لقد طبَّق شرع ربه بقبوله إسلام وحشي، ولكن حقه الشخصي رفضَ أن يتنازل عنه، ما زال موجوعاً لفقد عمه وقائد جيشه وأحد أشرس جنود الإسلام!
العفو عند المقدرة من شِيَمِ النُّبلاء، وقد كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم نبيلاً فعفا، ولكن العفو شيء والودُّ شيء آخر!
أحياناً يجرحنا الآخرون عميقاً، يُسبِّبون لنا جروحاً غائرة لن تُشفى ما دامت السماوات والأرض، وقد يدخل الناس للصلح، وقد نسامح، ولكننا لا نُريدهم بجانبنا مرةً أُخرى، ولا نُريد رؤية وجوههم حتى، لأننا كلما رأيناهم سنتذكر طعم الطعنة التي طعنونا إياها، ونتحسس الجرح الذي أحدثوه فينا ولم يبرأ بعد!
تفهموا أن الذي لا يريدُ عودة الأمور إلى مجاريها مجدداً رغم مسامحته ليس بالضرورة أن يكون حقوداً، فلو كان حقوداً ما طوى الصفحة أساساً، ولكن جرحه له وحده، وعلينا أن نحترم خصوصية الجُروح!
وقريباً من هذا قال الأديب الروسي ليو تولستوي: عندما يخونونك فكأنما قطعوا ذراعيك، تستطيع أن تُسامحهم، ولكنك لا تستطيع أن تُعانقهم!
أدهم شرقاوي / صحيفة الوطن القطرية
https://www.tg-me.com/ADsharkawi
Forwarded from اقتناص الفرص
"أكرم نفسك بالتغاضي تجود عليك بالتعافي، فما كل حدث يستلزم الانتباه والمواجهة، لأنه أقل من معركة، وأبطأ من طريدة، وأدنى من أن يكون عزيزًا؛ وإنك لن تحترف حكمة غضّ الطرف إلا بعد مرورك بمعارك مصيرية، وفرص حقيقية، وجَرح ذاتك بما يتفاقم عند تغافلك."
https://www.tg-me.com/Alfoors
https://www.tg-me.com/Alfoors
﴿ وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا ﴾
"اللهم الرفعة والمكانه وطيب المقام
في الدنيا والآخرة."
"اللهم الرفعة والمكانه وطيب المقام
في الدنيا والآخرة."
من سُننِ اللهِ في الصراع بين الحقِّ والباطل:
لا تمكِينَ بلا امتحَان، ولا أمنَ إلا ويسبقُه فزع!
في غزوة الخندق بلغت قلوب الصّحابة الحناجر،
الأحزاب من الخارج، واليهود والمنافقون من الدّاخل
راهنوا جميعاً أنها أيام الإسلام الأخيرة!
بعد عشر سنوات من غزوة الخندق كان الصحابة يدكُّون امبراطوريتي الرُّوم والفرس!
هذا الدّين باقٍ فلا تقلق عليه
الشيء الوحيد الذي عليك أن تقلقك بشأنه هو : موقعك من هذا الصِّراع!
لا تمكِينَ بلا امتحَان، ولا أمنَ إلا ويسبقُه فزع!
في غزوة الخندق بلغت قلوب الصّحابة الحناجر،
الأحزاب من الخارج، واليهود والمنافقون من الدّاخل
راهنوا جميعاً أنها أيام الإسلام الأخيرة!
بعد عشر سنوات من غزوة الخندق كان الصحابة يدكُّون امبراطوريتي الرُّوم والفرس!
هذا الدّين باقٍ فلا تقلق عليه
الشيء الوحيد الذي عليك أن تقلقك بشأنه هو : موقعك من هذا الصِّراع!
"إذا صَلُحَت النّوايا، تساقَطَت علَينا عَطايا السماء دونَ طلَب، فالله لا يُخيّب قلبًا أرادَ به وجهه..إجعَلوا بِداياتِكُم نَقيّة، يَفتَح الله لكُم من الخير ما لا يُعَدّ."
من أجمل الأرزاق:
علمُ نافع ، وعملٌ صالح ، وقلبٌ سليم ، وزوجةٌ حافظة ، وأولادٌ بررة ، وأسرةٌ مُطمئنة ، وأخلاقٌ حسنة ، وصحةٌ دائمة ، ونفسٌ راضية.
اللهمَّ هب لنا من جميل أرزاقك🤍.
علمُ نافع ، وعملٌ صالح ، وقلبٌ سليم ، وزوجةٌ حافظة ، وأولادٌ بررة ، وأسرةٌ مُطمئنة ، وأخلاقٌ حسنة ، وصحةٌ دائمة ، ونفسٌ راضية.
اللهمَّ هب لنا من جميل أرزاقك🤍.
كل مشكلة تعطيها أكبر من حجمها ؛
فأنت في الحقيقة تسقيها من ماء صحتك..
والأزمات لا تحلّها الأحزان
وإن من الهموم ما يكون علاجها (مواجهتها بحكمة واتزان)
وبعضها يكون علاجها فقط (عدم الاهتمام)!
فلا تهتم لكل شيء يوجعك
بعض الهموم تموت بقلة اهتمامك بها
فأنت في الحقيقة تسقيها من ماء صحتك..
والأزمات لا تحلّها الأحزان
وإن من الهموم ما يكون علاجها (مواجهتها بحكمة واتزان)
وبعضها يكون علاجها فقط (عدم الاهتمام)!
فلا تهتم لكل شيء يوجعك
بعض الهموم تموت بقلة اهتمامك بها
"إياك أن تظن أنك خسرت شيئاً حين تغافلت عن زلة أحدهم .. أو قابلت إساءته بالصمت والإحسان، هي خيرات ستعود إليك يوماً ما .. والحياة تعيد لكل ذي حقٍ حقه."
📍إذا اردت أن تعرف حجم الآخرة في قلبك 👇
https://www.tg-me.com/fwayiid/20542
ﮩ₰ﮩ✍🏻 التفسير المبسط للقرآن الڪريم👇🏻
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
https://www.tg-me.com/fwayiid/20542
ﮩ₰ﮩ✍🏻 التفسير المبسط للقرآن الڪريم👇🏻
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
Forwarded from د؏ــم مجلداﭢ الفرسان💯
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
www.tg-me.com/addlist/oUG1m9YW1pFkMzlk
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM