وأرجو..
أن لا تُجرب فداحة الشعور
في أن يعتزل المرء مُجبرًا ما يُحبه،
كي لا يؤذيه.
أن لا تُجرب فداحة الشعور
في أن يعتزل المرء مُجبرًا ما يُحبه،
كي لا يؤذيه.
يُهلك المرء بِحديثة معَ نفسه،ولَكن أكثر مَ يُهلكهُ فِعلاً هو تساؤله المُميت:
"أيُشقى المرءُ بأحبتِه!!"
"أيُشقى المرءُ بأحبتِه!!"