قال عبد الله بن مسلم بن يسار: رَأَيْتُ مُسْلِمًا وهو ساجد وهو يقول في سجوده: ‏"مَتَى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ عني رَاضٍ"!

‏وَيَذْهَبُ فِي الدعاء ثم يقول:

‏متى أَلْقَاكَ وَأَنْتَ عني رَاضٍ ".

‏(عبد الله في زوائد الزهد لأحمد 1390)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَقطعٌ يُقطِّعُ القُلوبَ 💔

يَومُ 12ربيعَ الأولِ وبُكاءٌ مُؤثرٌ لأحدِ طُلَّابِ المَسجدِ النَّبويِّ أثناءَ قراءةِ أحاديثَ وَفاةِ النَّبِيِّ ﷺ.
لو عرِفُ الإنسانُ جمال ربه ما أحب غيره!

ولكنَّ الحُجب وأثقال الملهيات الزائفة تحول بين القلبِ وبين أنوارِ التعرف، ونعيمِ الاقتراب!

• اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا وارزقنا!

۔ وجدان العلي.
أوَّل خُطُوات الجنَّةِ هِيَ الصُحبة.

فإذا أردتَ الجنَّة انظُر إلىٰ صُحبتك إذا وجدتَ نفسك تستحي مِن فعلِ الطاعاتِ أمامهم فخُذ بِمجامع ثِيابِك وفِرَّ فرًّا!

فلا خير في صاحِبٍ لا يجُرُّ صاحبَهُ إلىٰ الجنَّة جرًا.
علاقتُنا بالقرآن حسّاسة جدًا لدرجة أن نظرةً عابرةً للحرام قد تؤثر على قراءةِ وردك؟؟

فكيف بمَن تشبعت عيونهم وتعلَّقت قلوبهم بنظراتٍ طوال!!!!

وقد يُبتلى الإنسانُ مِن هؤلاء بقراءة ورده وهو غافل عما يقرأ فيحرم بركتَه مِن ترك العمل به!!!

| فيكونُ القرآن حجةً عليه يوم القيامة
وكما قالَ أحدُهم، وهذه خصوصًا للمُـ.جاهـ.دين:

العينُ التي تنظُر للحرام، لا تُصيبُ الهَدف.
« وللمحبَّة مقَامات..

فالَّذي يسألُك كيفَ حَالك فَتُجيب بـ"تمام"، يختلفُ عنِ الَّذِي تشرح لهُ تفاصِيل التَّمام»
يَا أيُّها النَّاسُ!
إنّما بَغيُكُم عَلَى أنفُسِكُم.
والأيَّامُ دُوَل
اللَّهمَّ إنّك طيِّبٌ لا تقبل إلا طيِّبًا، فاجعلنا ممَّن طاب قلبُه وعلمه وعمله فجعلته متقبلًا.
أنْتَ الَّذي عَودتَّني أنَّ لُطفك بالغٌ
يَمحِّي الضَّرَر، وَكُلِّي يَقين أنَّكَ يا رَحيمُ تَرعانِي.🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كيفَ التقَينا.. كيفَ ارتَقينا؟ 💔🕊
{الحَلال بيِّن والحرام بيَّن}

فَمن وَطَّنَ نَفسهُ فِي مواطنَّ الشُبُهات فَلا يَلُومَنَّ إلا نفسه.
ألَّا تُفاِرقني مَعيَّتُك وإنْ أذنَبتْ...

يا الله!
‏"إنّ اللهَ يفتحُ لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا، ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فـ اطمئن."🤍
‏المؤمن صَمُوت؛ أشغَلهُ طولُ التفكّر عن الفضول.
خطاياه تُديم حزنَه، نفسُه مِنهُ في عناء..

والنّاس مِنه في عافية، يودُّ لو خفَّ حِمله.

۔ بدر الثوعي.
"إنَّ في وخزاتِ الأَحْداث إيقاظًا للإيمَانِ الغَافي"!
2024/05/15 07:32:58
Back to Top
HTML Embed Code: