المؤمن المخلص لله
من أطيب الناس عيشاً،
وأنعمهم بالاً ،
وأشرحهم صدراً
وأسرّهم قلباً، وهذه جنة عاجلة
قبل الجنة الآجلة .
ابن القيم / الداء والدواء (459/1)
من أطيب الناس عيشاً،
وأنعمهم بالاً ،
وأشرحهم صدراً
وأسرّهم قلباً، وهذه جنة عاجلة
قبل الجنة الآجلة .
ابن القيم / الداء والدواء (459/1)
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
صديقك الذي يهديك بعض الذنوب من الأغاني ونحوها من المعاصي، ويُعاونك على الإثم والعدوان هو عدوك في الآخرة وسيجحدك مهما كان بينكم من محبَّة ومودَّة في الدنيا
"الأخلَّاءُ يَومَئذٍ بَعضُهُم لِبَعضٍ عَدُوٌّ إلَّا المُتَِّقين"
"الأخلَّاءُ يَومَئذٍ بَعضُهُم لِبَعضٍ عَدُوٌّ إلَّا المُتَِّقين"
أمَّا عن الصديق الحقيقي فهو من أمسك بيدك وأخذك إلى الخير وسعى جاهدًا بأن تكون العلاقة دائمة لتجتمعا في نهاية المطاف في جنة الخلد، هو من يقف معك في مواقفك الصعبة وأبرزها يوم الحساب، فالصديق الصالح يكون شفيعًا لصاحبه
"فَما لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ"
"فَما لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ"
يَٰٓأَبَتِ إِنِّى قَدْ جَآءَنِى مِنَ ٱلْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَٱتَّبِعْنِىٓ أَهْدِكَ صِرَٰطًۭا سَوِيًّۭا ﴿٤٣﴾
- سُورَةُ مَرۡيَمَ " الجزء السادس عشر (قال ألم أقل لك)"
- تفسير الآية "يا أبت، إن الله أعطاني من العلم ما لم يعطك، فاقبل مني، واتبعني إلى ما أدعوك إليه، أرشدك إلى الطريق السوي الذي لا تضلُّ فيه."
- سُورَةُ مَرۡيَمَ " الجزء السادس عشر (قال ألم أقل لك)"
- تفسير الآية "يا أبت، إن الله أعطاني من العلم ما لم يعطك، فاقبل مني، واتبعني إلى ما أدعوك إليه، أرشدك إلى الطريق السوي الذي لا تضلُّ فيه."