‏"أتمنى أن يدركوا من أحببناهم أننا لم نراهم أبدًا كخطةٍ بديلة، أو كممر جانبي، لطالما رأيناهم الحلول كلها.. لطالما كانوا الطريق والسفر ومحطة الوصول."

‏"احفظ وجوه الذين رأيتهم في أوقات شدتك جيدًا ، ولا تسمح لغير تلك الوجوه برؤيتك حينٌ تزول الشدائد ، فالجمهور كبير ، لكن المقاعد محدودة"

ياربّ أروي قلوبنا خشيةً منك واجعلنا من الذين تستجيب لهم دعواتهم، وتقبل أعمالهم، وارزقنا الثبات على دينك حتى نلقاك

‏"عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد"

‏وأن يلازمنا الفرح هطولًا وغيثًا وريًّا.

"‏الحقيقة كالماء البارد… لا يُسكب على الروح دفعةً واحدة، بل يُرشف ببطء حتى لا ترتجف."

"‏أعرفُ جيدًا كيف أغفر ومتى تحديدًا عليّ القيام بذلك، العاطفة لا تستدرجني."

"أن نصمت حين يعم الثرثرة، أن نبتسم بلا ضغينة في وجوه الناس، أن نعوّض نقص الحب في هذا العالم،بفيضٍ منه في الزوايا الصغيرة. أن نخلص ونصبر ونترفّع عن الإنتقام."

" وإن أخسّ النقص أن ينفيَ الفتى ... قذَى النقص عنه بانتقاصِ الأفاضل "

من لا يتحرك ، يتم تجاوزه ، هذه ليست قسوة ، إنها بنية النظام .

قال أبو سليمان الواسطي:
‏ ذكر النعمة يورث الحب لله عز و جل.
‏كان عمر بن عبد العزيز يقول:
‏ قيدوا النعم بالشكر

"تأتينَ مثلَ المستحيل تفرّدًا
‏ تتواضعين لهن، وأنتِ مُحالُ
‏ ما كان إلا أن تكون - أنوثتكْ
‏ شمسٌ- وكلّ الأخريات ظلالُ."

وأعوذ بك من محدودية الفكر وسذاجة القناعات ومن الوهم والركض خلف إرضاء البشر.

ما أشعر بوجود مشكلة إتجاه أي إنسان لسبب أنني قلت له الحقيقة ،لكني أشعر بوجود مشكلة عندما أختار أن أكذب لكي لا يستاء الإنسان من الحقيقة.

إما يغير المرء خطوته ويعثر مجدداً على فرحة البدايات وإما أن يحكم على نفسه بالاعتيادية الأكثر كآبة.

‏"قادني إليك حدسي، إنني أعرف الملمس الطيّب للأشياء"

‏"ليس بما تكنّه لي، بل بما يمكنك فعله من أجلي".

لا يطربهُ المديح ولا يخافُ المذمة.

“وإنما يحكم في الشيئين من عرفهما، لا من عرف أحدهما وجهل الآخر. "

فشمسٌ في سَماءِ الله
وشَمسٌ في مُحياهُ..