Telegram Web Link
Forwarded from ذكرى (Thekra)
قَالَتْ كَتَبْتُ قَصِيدَةً وَوَزَنْتُهَا
فَوَجَدْتُ بَيْتًا وَاحِدًا مَكْسُورَا
قُلْتُ ارْحَمِيهِ بِهَمْسَةٍ أَوْ بَسْمَةٍ
حَتَّى يَكُونَ كَسِيرُكُمْ مَجْبُورَا
‏"لا تبالغ في التطوّع فيُفرض عليك."
Forwarded from ذكرى (Thekra)
يتوجب علينا أن نتقدم دون أن نخشى إمكانية إن نسخط الآخرين. نحن لا نعيش كأننا ننحدر في منحدر، بل على العكس، نصعد العقبة التي تنصب أمامنا.
هذه هي الحرية بالنسبة إلى الإنسان.
أن تحقق ذاتك بأعتبارك كائناً قبل أن تقلق بشأن آراء الغير حولك.
‏"تبدين في هذا المساءِ جميلةً
جدًا وإن كُنتِ الجميلةَ دائما
وتزيدُ بسمتكِ الخجولة رِقّة
ويزيدُ خَدُّكِ حُمرةً وتناغُما
ويشعُّ وجهكِ بِالنَّضارةِ مُترفًا
ترفًا يطالُ سناهُ جسمًا نَاعِما
ما سِرُّ طلتكِ البَهِيِّةِ إنني
في كل يومٍ أرتقي بكِ هائِما"
أعدكَ أن أنام
أن أنتظر الصباح المقبل وما يليه
لكنّي مجبرٌ، عليَّ الرحيل الآن
لا عملَ أو موعد أو نزهة
أو أي شيء من هذا القبيل
فأنا مُتعب..
وقد خدمتُ روحيّ ما أستطعت

بسام حجَّار
أنا وذكراكَ.. والشاي الذي بردا
غِب كيفما شئتَ.. إنّا ها هُنا أبدا

لم يكذبِ الليلُ حينَ الليلُ أخبرني
أنّ الذي غابَ دهراً لن يعودَ غَدا

فقدتُ نفسيَ لمّا صرتُ أتبَعُها
فعظَّمَ اللهُ أجري في الذي فُقدا

أنا وذكراكَ والشاي الذي بردا
ألا تعودَ.. سألنا الواحدَ الأحدا

-حذيفة العرجي
إن الانسآن ليناضل الف عام في سبيل الوصول الى مسارٍ واحد ، مُستقر و آمن ،يَمشي فيه مطمئناً ، لايُخيفه الغَد ،ولا تُحيره الظنون .
"ولما رأيتُ الجهلَ في الناسِ فاشياً
تجاهلْتُ حتى ظُنَّ أنّيَ جاهل

فوا عَجَبا كم يدّعي الفضْل ناقصٌ
ووا أسَفا كم يُظْهِرُ النّقصَ فاضل."
وَما في الأَرضِ أشقى من مُحِب
وَإن وُجد الهَوى حلو المَذاق
تَراهُ باكِياً أَبَداً حَزينا
مَخافَةَ فرقةٍ أَو لاِشتِياق
فَيَبكي إِن نَأوا شَوقاً إِلَيهِم
وَيَبكي إِن دَنوا خَوف الفُراق
فَتَسخن عَينه عِند التَنائي
وَتَسخُن عَينُه عِندَ التَلاقي
-ابن دريد الازدي
تهمني المصداقية ، أستطيع التغاضي عن عيوب كثيرة ، لأنني أيضًا لستُ مجردًا منها ، لكنني لا أستطيع التغاضي عن الكذب ، الكاذب لا يمكن أن يكون آمن "
2024/06/08 01:46:24
Back to Top
HTML Embed Code: