سألوا أحد المؤمنين كيف تخشع بصلاتك فقال: أقوم فأكبر للصلاة و أتخيـل أن الكعبة أمام عيني والصراط تحت قدمي و الجنه عن يميني والنار عن شمالي وملك ورائي وأن رسول الله (صل الله علية واله وسلم) يتأمل صلاتي، وأضنها أخر صلاة فأكبر الله بتعظيم وأقرا وأتدبر و أركع و أسجد بخشوع و اجعل في صلاتي الخوف من الله والرجاء في رحمته ثم اسلم ولا أدري أقبلت أم لم تقبل …يـااا رب
🌟
🌟
❤3
لا تهدر وقتك وعمرك أمام تصفح لا يفيد ، ودردشة لا تنفع وقتك أغلى ما تملك
❤1
في يوم الجمعة اللهُم الطُف بالأجسَاد الوَاهنَة ،والأبدَان التي أنحَلها المَرض ،رَبِّ أنتَ الشَافي المُعافي اللّطيف الذي لا يُعجزهُ شَيء..
جمعة_مباركة
جمعة_مباركة
❤2
سأل أحدهم رجلًا صالحًا أن يدعُو له ؛
فدعا له قائلًا : ✨
آنسك الله بقُربه .. فقال الرّجل : زدني !✨
فقال الرّجل الصالح :
من آنسه الله بقربهِ أعطاه أربعًا بغير أربع :✨
علمًا بغير طلب ،
وغنًى بغير مال،
وعزًّا بغير عشيرة،
وأنسًا بغير جماعة ؛ ألا يكفيك هذا؟
فبكى الرّجل وقال : بلى والله تڪفي وتزِيد♥️🍂
فدعا له قائلًا : ✨
آنسك الله بقُربه .. فقال الرّجل : زدني !✨
فقال الرّجل الصالح :
من آنسه الله بقربهِ أعطاه أربعًا بغير أربع :✨
علمًا بغير طلب ،
وغنًى بغير مال،
وعزًّا بغير عشيرة،
وأنسًا بغير جماعة ؛ ألا يكفيك هذا؟
فبكى الرّجل وقال : بلى والله تڪفي وتزِيد♥️🍂
❤1
إلهي ...هَبْ لِي لَحْظَةً مِنْ لَحَظاتِكَ تَكْشِفُ عَنِّي مَا ابْتَلَيْتَنِي بِهِ.
إلهي... وَاَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيا مِنْ قُلُوبِنا كَما فَعَلْتَ بِالصّالِحينَ مِنْ صَفْوَتِكَ
أُُناجيك ولستُ ببطن الحوت لكنّني ، في جوف الحياة أُصارع وحشةَ أيامي، لا إلهَ إلّا أنتَ دُلّنَي، مالي سواك.
بتُ أستحي منكَ يالله لكثرَة ذنوبي لكثرةِ ماطلبتُ منك العفو عني وأنتَ تعفوا وتصفح وأنا أعودُ وأُذنب.🥀.
إن الارتباط بأئمة أهل البيت عليهم السلام ليس مجرد ارتباطٍ عاطفي أو وجداني يندرج في اطار الحب والمودة والتفاعل العاطفي أو النفسي. ولم يرد الله لنا أن تكون علاقتنا بالنبي صلى الله عليه وآله أو بأئمة أهل البيت عليهم السلام مجرد علاقة حب ومودة بقدر ما هي علاقة فكرية وعقيدية وعملية تتصل بما جعله الله لهم من موقع مقدس في الإسلام والعقيدة ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الله﴾..💚
“بِيّه ولا بِيّك.. هذا سرّ الجنوبي في المحبة.”
اللهجة الجنوبية ليست مجرّد أصواتٍ تُلفظ، بل هي حياة كاملة،
مغموسة في طين الأهوار وملح الدموع ودفء الموقد.
إنّها لهجة الأرض حين تتكلّم،
ولهجة النخل حين يهمس للريح،
ولهجة الأمهات وهنّ يُنادين أبناءهنّ بحنانٍ يمتدّ من الجذور إلى الغد.
هي لهجة تُشبه القلوب التي نبتت في الجنوب؛
قلوب صافية كالماء، عزيزة كالنخل، وصابرة كالأرض.
حين تسمع أحدهم يقول لك: “گواك الله”،
لا تظنّها مجرد كلمة، فهي عهدٌ صادق أنّه يقف إلى جانبك، يسندك بظهره وقلبه.
وإذا ناداك بـ “خالي”، حتى وإن لم تربطكما قرابة دم،
فاعلم أنّه قد رفع عنك غربة الطريق، وأدخلك بيت العائلة،
حيث القلوب أوسع من الديار.
في الجنوب،
تُعرّف الرجال بأنفسهم بغير أسمائهم، فيقول أحدهم: “أنا أخو فلانة”، ليفتخر بأخته كأنّها وسام عزّ على صدره، فتصير النساء عنوان الشرف ومصدراً للفخر.
وحين تشتدّ المحن وتضيق السبل،
تسمع قولهم: “بِيّه ولا بِيّك”، فيتجلّى المعنى النبيل للفداء، حيث يُقدّم الجنوبي نفسه درعاً لمن يحب، غير آبهٍ بالألم إن كان سيحميك منه.
والجنوب يحفظ في لهجته صور الحياة اليومية:
في كل بيت “تنّور الطين”، يُشعل صباحاً لتفوح رائحة الخبز، رائحة الطمأنينة واليد العاملة التي لا تعرف الكلل.
وعلى رؤوس النساء تستقرّ “شيلة المرآة الجنوبية”، ليست مجرّد حجاب، بل شرفٌ يُرفرف وهيبة تمشي على الأرض.
وفي مجالس الضيافة يُقدَّم الطعام بعبارة "الزاد والم"، حيث لا يفرّق الخبز بين ضيفٍ وأخ، فالجميع يأكلون من صحنٍ واحد، ويتقاسمون الرغيف كما يتقاسمون الأفراح والأتراح.
ثمّ إنّك إذا نزلت بيتهم، سمعْتَ من أوّل الدار: “الدار دارك”، فيغدو البيت بيتك، والوسادة وسادتك، وكأنّك عدت إلى حضنٍ قديم كنت تعرفه منذ الأزل. هذه الكلمات ليست مجاملة، بل هي ثقافة راسخة، تربية على الكرم والوفاء، وصدق لا يُترجم بغير هذه اللهجة.
لهجة الجنوب ليست محصورة في مفردات؛ إنّها نَفَس الأرض. في نبرتها نغمة الحزن على الشهداء، وفي دفئها موسيقى الفرح بالأعراس. هي لهجة يُخاطب بها الفرات أبناءه، ويُغنّي بها القصب حين يعانق الريح، وهي سرٌّ يجعل الغريب يقع في حبّها حتى قبل أن يفهمها.
من يتذوّق هذه اللهجة، يكتشف أنّها أقرب إلى قصيدةٍ حيّة، كل كلمة منها بيت شعر، وكل عبارة وعدٌ بالحبّ والوفاء. الجنوب لا يملك لهجةً فقط، بل يملك روحاً تُترجمها هذه المفردات العذبة، فتجعلها جسراً بين القلوب لا بين الألسن فقط.
اللهجة الجنوبية ليست مجرّد أصواتٍ تُلفظ، بل هي حياة كاملة،
مغموسة في طين الأهوار وملح الدموع ودفء الموقد.
إنّها لهجة الأرض حين تتكلّم،
ولهجة النخل حين يهمس للريح،
ولهجة الأمهات وهنّ يُنادين أبناءهنّ بحنانٍ يمتدّ من الجذور إلى الغد.
هي لهجة تُشبه القلوب التي نبتت في الجنوب؛
قلوب صافية كالماء، عزيزة كالنخل، وصابرة كالأرض.
حين تسمع أحدهم يقول لك: “گواك الله”،
لا تظنّها مجرد كلمة، فهي عهدٌ صادق أنّه يقف إلى جانبك، يسندك بظهره وقلبه.
وإذا ناداك بـ “خالي”، حتى وإن لم تربطكما قرابة دم،
فاعلم أنّه قد رفع عنك غربة الطريق، وأدخلك بيت العائلة،
حيث القلوب أوسع من الديار.
في الجنوب،
تُعرّف الرجال بأنفسهم بغير أسمائهم، فيقول أحدهم: “أنا أخو فلانة”، ليفتخر بأخته كأنّها وسام عزّ على صدره، فتصير النساء عنوان الشرف ومصدراً للفخر.
وحين تشتدّ المحن وتضيق السبل،
تسمع قولهم: “بِيّه ولا بِيّك”، فيتجلّى المعنى النبيل للفداء، حيث يُقدّم الجنوبي نفسه درعاً لمن يحب، غير آبهٍ بالألم إن كان سيحميك منه.
والجنوب يحفظ في لهجته صور الحياة اليومية:
في كل بيت “تنّور الطين”، يُشعل صباحاً لتفوح رائحة الخبز، رائحة الطمأنينة واليد العاملة التي لا تعرف الكلل.
وعلى رؤوس النساء تستقرّ “شيلة المرآة الجنوبية”، ليست مجرّد حجاب، بل شرفٌ يُرفرف وهيبة تمشي على الأرض.
وفي مجالس الضيافة يُقدَّم الطعام بعبارة "الزاد والم"، حيث لا يفرّق الخبز بين ضيفٍ وأخ، فالجميع يأكلون من صحنٍ واحد، ويتقاسمون الرغيف كما يتقاسمون الأفراح والأتراح.
ثمّ إنّك إذا نزلت بيتهم، سمعْتَ من أوّل الدار: “الدار دارك”، فيغدو البيت بيتك، والوسادة وسادتك، وكأنّك عدت إلى حضنٍ قديم كنت تعرفه منذ الأزل. هذه الكلمات ليست مجاملة، بل هي ثقافة راسخة، تربية على الكرم والوفاء، وصدق لا يُترجم بغير هذه اللهجة.
لهجة الجنوب ليست محصورة في مفردات؛ إنّها نَفَس الأرض. في نبرتها نغمة الحزن على الشهداء، وفي دفئها موسيقى الفرح بالأعراس. هي لهجة يُخاطب بها الفرات أبناءه، ويُغنّي بها القصب حين يعانق الريح، وهي سرٌّ يجعل الغريب يقع في حبّها حتى قبل أن يفهمها.
من يتذوّق هذه اللهجة، يكتشف أنّها أقرب إلى قصيدةٍ حيّة، كل كلمة منها بيت شعر، وكل عبارة وعدٌ بالحبّ والوفاء. الجنوب لا يملك لهجةً فقط، بل يملك روحاً تُترجمها هذه المفردات العذبة، فتجعلها جسراً بين القلوب لا بين الألسن فقط.
❤3
ممّا ينبغي الالتفاتُ إليه في عالم التواصل الاجتماعي هو أنّ ميداننا الأول واقعنا وأنفسنا وحَرَاكنا فيهما صدقاً وتزكيّةً وتربيّةً وإصلاحاً وطريقا.
فالتمظهر في عوالم الافتراض بما هو غير موافق للواقع لايُبدّله عمّا هو عليه .
بل يجعل صاحبه مأزوماً وقلقاً ومتذبذبا… .والثبات صفة المؤمن قولاً وفعلاً وسلوكاً..🌸
- الشيخ مرتضى علي الحلّي
فالتمظهر في عوالم الافتراض بما هو غير موافق للواقع لايُبدّله عمّا هو عليه .
بل يجعل صاحبه مأزوماً وقلقاً ومتذبذبا… .والثبات صفة المؤمن قولاً وفعلاً وسلوكاً..🌸
- الشيخ مرتضى علي الحلّي
❤1
من عرف نفسه عرف ربه وعرف الحياة وعرف اللذة الحق التي لا تعدلها لذة ، وأن أكبر عقاب عاقب به الله من نسوه أنساهم أنفسهم.🍂
❤1
إن مشقة الطاعة تذهب وَ يبقى ثوابها..🍃
وإن لذة المعصية تذهب وَ يبقى عِقابها.🍂
فأُنظر أيهما تختار لنفسك..🕊
وإن لذة المعصية تذهب وَ يبقى عِقابها.🍂
فأُنظر أيهما تختار لنفسك..🕊