أعظَمَ اللهُ اُجُورَنا واُجُورَكم بِمُصابِنا بِالحُسَينِ (عليه السلام) وَجَعَلَنا وَإياكُم مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأرِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الإمام المَهدِيِّ مِن آلِ مُحَمَّدٍ (عليهم السلام) .
☆العلامة الطباطبائي "ره
إن إقامة صلاة الليل طريق خاص يهدي الإنسان إلى ربّه•••
إن إقامة صلاة الليل طريق خاص يهدي الإنسان إلى ربّه•••
جان همها تبقى رسالة كربلاء
تبقى الشعائر قائمة
تبقى الصلاة حاضرة
ويبقى الليل يشهد الها
تبقى الشعائر قائمة
تبقى الصلاة حاضرة
ويبقى الليل يشهد الها
لا عندها خيمة
لا مكان زين
خاطرها مكسور
فاقده اهلها كلهم
لا ناصر و لا معين
و ما تركت الصلاة
شهالقوة الي تملكها 💔
لا مكان زين
خاطرها مكسور
فاقده اهلها كلهم
لا ناصر و لا معين
و ما تركت الصلاة
شهالقوة الي تملكها 💔
زينب جانت تحفظ الصلاة والدعاء وسط كل خراب لأن ماكو شي يطفي علاقة الإنسان بربه
ورد عن الإمام الباقر عليه السلام في تفسير هذه العبارة:
“أول ظالم هو من غصبنا حقنا، وآخر تابع له هو من قبل به ورضي به من بعد.”
📙 (تفسير القمي، وتفسير نور الثقلين)
“أول ظالم هو من غصبنا حقنا، وآخر تابع له هو من قبل به ورضي به من بعد.”
📙 (تفسير القمي، وتفسير نور الثقلين)
وآخر تابع له على ذلك”
يعني كل من تبع هذا الخط الظالم و دعم أو سكت عن أذية أهل البيت او ساهم في قتل الحسين أو ظلم ذريته
يعني كل من تبع هذا الخط الظالم و دعم أو سكت عن أذية أهل البيت او ساهم في قتل الحسين أو ظلم ذريته
الإمام الصادق عليه السلام:
“كل من رضي بفعل قوم، فهو منهم، ولعن الله من ظلمنا، ومن سمع بذلك فرضي به.”
📙 (الكافي، ج2، ص308)
“كل من رضي بفعل قوم، فهو منهم، ولعن الله من ظلمنا، ومن سمع بذلك فرضي به.”
📙 (الكافي، ج2، ص308)
الإمام الصادق عليه السلام يقول:
“اللّعن هو البراءة من أعداء الله، والتبرّي من ظالمي آل محمد.”
📚 (الكافي، ج2، باب البراءة)
“اللّعن هو البراءة من أعداء الله، والتبرّي من ظالمي آل محمد.”
📚 (الكافي، ج2، باب البراءة)
فـ “اللهم العن” = اللهم أظهر غضبك عليهم وامنع عنهم فيض رحمتك، لأنهم ظلموا أحب خلقك إليك
عن الإمام الباقر عليه السلام:
“أول من ظلمنا حقنا، وجلس مجلساً لم يجلسه أحد غيرنا، وأخذ ما جعله الله لنا، فهو أول ظالم.”
📚 (تفسير القمي، ج2، ص198)
“أول من ظلمنا حقنا، وجلس مجلساً لم يجلسه أحد غيرنا، وأخذ ما جعله الله لنا، فهو أول ظالم.”
📚 (تفسير القمي، ج2، ص198)
رواية مؤلمة من الإمام الصادق عليه السلام:
“من رضي بفعل قوم، كان كمن فعل، وإن لم يشهد.”
📚 (الكافي)
“من رضي بفعل قوم، كان كمن فعل، وإن لم يشهد.”
📚 (الكافي)