Telegram Web Link
السلام عليكم 

فيه احد من زملائنا  معه مريض ومحتاجين دم فصيله (O- )

الحاله طارئه
الذي فصيله دمة نفس مطلوب يتواصل على الرقم التالي كتب الله اجوركم
يتواصل  773004799
وحق التواصل بيجيبوها هم
كتب الله اجركم
«اللهمّ بلغنا رمضان بلاغًا مقرونًا بهمّةٍ واجتهادٍ وتوفيق وعمل وأعِنَّا على صيامهِ وقيامهِ على الوجه الذي يُرضيك عنَّا»
ايام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان.

هل وضعت أهدافك؟ هل نظمت جدولك؟
ما القرارات التي ستتخذها وتعاهد نفسك عليها في أولى الليالي؟
ما العمل الذي فتح ﷲ به عليك وستركز عليه خلال الثلاثين يومًا؟
منا من سيركز على الصيام، منا مع الذكر، منا مع الصدقة، منا مع مدارسة القرآن.

حدد العمل السهل على النفس وأكثِر منهُ وهي من سياسات التعامل مع النفس، فـ انشغالك بأنك تريد تفتح كل الأبواب ربما لضيق الوقت يُصيبك بالإحباط، ركز على العمل الذي فُتح عليك فيه وانطلق..
ما النجاحات التي قررت أن تخرج بها بهيجاً ليلة العيد؟

يا صديقي:
الفُرص لا تعود، فاغتنم.
‏"رمضان لم يقترب ، نحن الذين إقتربنا منه منا من يأتيه ركضاً ، ومنا من يأتيه زحفآ ،
‏ ومنا من يأتيه روحآ وجسدآ،ومنا من يأتيه جسدآ بلا روح
‏قال السلف:من لم تهرول روحه في شعبان عجزت عن الركض في رمضان اللهم ربنا بلغنا وأهلونا وأحبتنا رمضان،وأعنا فيه الصيام والقيام

‏‌
#اللهم_بلغنا_رمضان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"أصبحنا نُشهِدُكَ أنّك أكرمُ مَن سُئل، وأنَّ مَن اعتصمَ بكَ فقد هُديَ إلىٰ صِراطٍ مُستقيم."
واجبرني، فإن بي كسورًا لا يراها أحد، متعمقة في روحي، تخطف مني ضحكاتي وهناء أيامي، لا أحد يصل إليها سواك يا الله •
أُذكِّرُ نفسي وإيَّاكم، إنَّما هي أيّامٌ مَعدودات، فَلْنُعِدَّ لها عُدَّتَها، عَمَلاً بالقَلبِ والجَوارِح، وإنْ أبطَأ بِك عمَلُك فلا تُغلَب في نِيَّتِك، وقَدْ وَرَد عنِ السَّلفِ أنَّ نيَّةَ المؤمنِ أبلَغُ مِن عَمَلِه.

الَّلهُمَّ بَلِّغنَا رَمضانَ، واجعَلنَا مِمَّن يَصومُ نهارَهُ، ويَقومُ لَيلَه إيمانًا واحتِسابًا.
افرحو بـِ رمضان وهنّوا بعض واصنعوا البهجة،
بلاش جوّ مش حاسين..

قال تعالى:

" وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ "

ڪل عامٍ وأنتم بخير وفى سلام ورضى من الرحمن.
🛑 تكتشف فجأة أنك لا تريد أن تكون الأفضل في هذا العالم ، كل ما تريده أن تجلس هادئ البال معتدل المزاج "

- أحمد خالد توفيق 📙
4
لم يعد بيننا وبين رمضان إلا ايام قليله ، فـ من لم يزرع في رجـب ، و لم يسقي في شعـبان ... فكيف يحصد في رمضان ؟ .. "بلغـنا الله وإياڪم رمضان و نحن في أحسـن الأحوال.

"رمضان يطرق أبواب قلوبنا من جديد، يحمل معه بشائر الخير والرحمة، ويفتح لنا صفحات بيضاء لنملأها بالطاعات والأعمال الصالحة، إنه شهر التوبة والمغفرة، شهر تعلو فيه الأرواح وتزكو فيه النفوس، شهرٌ يُدربنا على الصبر، ويزرع فينا الرحمة، ويوقظ في قلوبنا معاني العطاء، فهنيئًا لمن أحسن استقباله."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قبل رمضان: طهِّرْ قلبكَ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رمضان غنيمة لمن أراد أن يُصلِح مابينه وبين الله :
اهجر المسلسلات الحرام.
اهجر الأغاني الماجنة وغيرها،
فنعم الأنيس القرآن.
اهجر المعازف المحرمة ولو كانت عرضاً لا قصداً.
اهجر النظر إلى ما حرّم الله.
اهجر كل حرام تعلَمه.

واستبدل :

كل ذلك بما أحلَّ الله لك، فما أغلق الله باباً من الحرام بحكمته إلَّا فتح بدلاً منه أبواباً من الحلال برحمته ..
2
على أعتابِ رمضانَ، دعني أقولُ: يا ڪريمَ القلب، إنَّ هذا الشهرَ ليس مجردَ موسم يتڪرَّر، بل هو ميقاتٌ إلهيّ تُبعث فيه القلوبُ من سباتها، وتتنفس الأرواحُ الصعداءَ بعد عامٍ من الغفلةِه والتثاقل ، وأيُّ استقبالٍ أڪرمُ وأجلُّ من أن يُطرقَ بابُه بتوبةٍ صادقة، تُعيدُ للنفسِ صفاءَها، وللروحِ طُهرَها، وللقلبِ معناه؟ التوبةُ ليست طقسًا يُؤدَّى، بل تحوُّلٌ عميقٌ في مسار الحياة، وانعتاقٌ من أسر الذنوبِ إلى سعة العبودية، وإعلانٌ صريحٌ أن القلبَ لم يُخلقْ ليظلَّ مُثقلًا بأوزاره ، فمن أراد أن يذوقَ حلاوةَ هذا الشهر، فليلقِ عن ڪاهلهِ أثقالَ المعصية، وليدخلْ على اللهِ بقلبٍ صادق، قد غسلته دموعُ الأوبة، وزيَّنته رغبةُ اللقاء".
1
2025/07/08 23:42:20
Back to Top
HTML Embed Code: