أكبر مصدر للطاقة الإيجابية في حياتنا هو حسن الظن بالله دائماً الإيمان بالله هو الذي يجعلنا نكمل أي شيء نسعى اليه ونصبر على أي شيء نواجهه، أحيانًا يتأخر الفرج لكن دائمًا ما يكون هذا الأفضل لنا.حسن الظن بالله هو الذي يجعلنا نكمل أي شيء لان الله يعلم ان نهاية صبرنا وثقتنا به هناك مكافأة تنتظرنا منه، وتأكد أن الله دائمًا يجبر بخاطر من يحسن الظن به، وأعلىٰ درجات التفاؤل هو حسن الظن بالله، تأكد مهما كان حجم هدفك فهو صغير إذا كنت تحسن الظن بالله،
تفاءلوا واشكروا الله علىٰ ما أتاكم.
تفاءلوا واشكروا الله علىٰ ما أتاكم.
القوّة ليست في البقاء دائمًا، بل في أن تعرف متى تمضي، دون ضجيج، دون ندم، دون شرح. أن تختار نفسك، وتُغادر بهدوء، هو أصدق أنواع الانتصار.
قد يزعجك الروتين الهادئ لحياتك .. قد يضيق صدرك .. قد تتشابه ايامك ..لكن لو تاملت قليلا لادركت ان يومك الذي يشبه امسك في صحتك وقرب اهلك وخلوه من فواجع المصائب.. لهو يوم مبهج تحمل ساعاته الف الف نعمه ونحن لا نشعر.
لا تظهر أخلاق الناس في صلواتهم، ولا صيامهم، ولا حجّهم، وإنما تظهر في الأسواق عند التعامل بالدرهم والدينار، وعند المصاهرة، وعند حقوق الوالدين والأرحام، وعند السفر، وعند مُراقبة حدود الله، واحترام حقوق العباد.. هذه ميزان الأخلاق.
لا يعيب الرجل إلا جيبه جملة في قمة التفاهة الذي يعيب الرجل قلة تربيته. قلة دينه. قلة عقله وقلة رجولته . المال لن يجعل منك رجلاً .
أسأل اللَّه أن يرزقني نفسًا صبورةً، راضيةً، هادئةً، بداخلها سلام حتى في أشدّ لحظاتها اضطرابًا، أن يُجنّبني الغضب والإنفِعال وأسبابه، والأذى والسّخط ونتائجه، وكلّ ما هو كفيلٌ لحرق الإنسان من الداخل، وأسأله بلا توقف أن أظل إنسانًا وألّا أتجرّد من إنسانيتي مهما كلّفتني.
﴿فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا ۚ﴾
هذه الآية يطمئن قلبي بها ويسكن، فعندما صبر يعقوب وظن بالله الظن الحسن بصبرٍ جميل لا جزع فيه، آتاه الله على حسن ظنّه به ..
هذه الآية يطمئن قلبي بها ويسكن، فعندما صبر يعقوب وظن بالله الظن الحسن بصبرٍ جميل لا جزع فيه، آتاه الله على حسن ظنّه به ..
لا تعطوا أكثر مما أخذتم حتّى لا تنمو في الآخرين غريزة الجشع، إنّ الإنسان مخلوق جشع إذا نال أكثر مما يستحق فلن يكُفّ عن المطالبة بالمزيد.
أربعة تدل على فراغ الروح:
مجالسة التافهين
والتباهي بالباطل
والجدال في كل صغيرة
والبحث الدائم عن لفت الانتباه..
مجالسة التافهين
والتباهي بالباطل
والجدال في كل صغيرة
والبحث الدائم عن لفت الانتباه..
الانسان ليس ملاك :فهو يخطأ ويذنب لذا لا تصدق أحد ولا تسمع من أحد سوى المنطق الذي تراه مناسباً لان الله خلق الانسان وكرمه فطرياً بمعرفة الصح والخطأ وهناك دراسات لجامعات كبرى تثبت هذا الكلام ،لذا استمع إلى حدسك المنطقي
هناك فترتان في حياة الرجل لا يفهم فيهما المرأة على الإطلاق ؛ قبل الزفاف وبعده.
آثار الحبوب في وجهك شيء طبيعي، الهالات السوداء شيء طبيعي، لون بشرتك غير الموحد شيء طبيعي، وزنك الزائد أو نحافتك شيء طبيعي طالما أنه لن يضرك، شعرك الكثيف أو الخفيف شيء طبيعي، طولك أو قصرك شيء طبيعي، الشيء الوحيد غير الطبيعي هو ارتباطك بإنسان سطحي يحدد لك شكلك ومواصفاتك.
لا تقع ضحية المثالية المفرطة وتعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقرّبك من الناس، الناس تحبّ وتكافئ من يستطيع تخديرها بالأوهام، منذ القدم والبشر لا تعاقب إلاّ من يقول الحقيقة، إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل.
دعا موسى عليه السلام وقال
﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ﴾
فأوجَد الله له العمل.
ثم يسّر له الزواج.
ثم أكرمه بالنبوة.
الافتقار لله، غِنى
﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ﴾
فأوجَد الله له العمل.
ثم يسّر له الزواج.
ثم أكرمه بالنبوة.
الافتقار لله، غِنى
أحدهم نصيبه أب حنون، وأحدهم نصيبه إبن بار، وأحدهم نصيبه أهل أسوياء، أحدهم رُزِق بشيء والآخر حُرِمَ منه.. كل واحدٍ منا رُزِقَ بشيءٍ وحُرِمَ من غيره لأننا في الدنيا وليس في الجنة، فمن المحال أن تحصل على كل شيء تمنيته.. ارضى بما تملك ولا تنظر لغيرك فيما يملك.. أنت لا تعلم ماذا فقد وبماذا مرَّ ليعوِّضه الله بما تستكثره عليه.. فأحسِن ظنك بالله وتمنى الخير للجميع.. وتأكد أن ما ليس لك لن تناله بقوتك.. وأن ما هو لك سوف يجدك، حتى وإن كنت تراه مستحيلاً.. برحمه الله سوف يجدك.. وتأكد بأن أقدار الله لك أصلح وأفضل من جميع أمانيك.. فاطمئن.
التضحيات العمياء التي تقدمها على حساب مشاعرك لن يقف أحد و يصفق لك بحرارة على احراقك لذاتك، سيمضي بك العمر و تكتشف أنك قدمت الكثير و لم تنل إلا القليل، القليل مع الكثير من ظلم الذات، إن لنفسك عليك حق فأرحها.
كلّ صفعة تعلّمك درسّا ، وكلّ سقوط يدرّبك على الوقوف جيّدًا ، وكلّ طعنة تزوّدك بالثبات أكثر ، فلا تحزن عند الصّدمات ، فلولاها لبقينا مخدوعين لمدّة طويلة ، هي قاسيّة ، لكنها صادقة.