Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"من يريد نزع سلاحنا، سننزع روحه"..

رسالة مقاوم من سرايا القدس، خلال تنفيذ العملية النوعية المركبة شرق حي الشجاعية شرق غزة.
وشعب اليمن لم يتعب .. وبعد مائة عام ستراهم كما هم الآن: إباء، عظمة، استعداد للتضحية، وسلوك طريق الحق.

#سند_فلسطين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الموساد واغتيال العقول.. من هم أبرز العلماء العرب والمسلمين الذين رأت فيهم "إسرائيل" خطراً وجودياً؟
لم تكن إيران وحدها.. لماذا رأت "إسرائيل" في العقول العربية والإسلامية تهديداً أخطر من الجيوش؟

دقة متوسطة

تقرير: #زهراء_ديراني
https://www.tg-me.com/ZahraDirani
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زامل فاجعة كربلاء
للمنشد اليمني عيسي الليث
الدقّة 🎥: متوسطه
‏كَانَ الحُسَيّنْ طِفلاً يَصعد عَلَى ظَهرِ جده السّاجد ، فلا يَقوم رَسُولُ الله مِنْ سِجوده ، ‏حتّى لَا يَقع الحُسَين فَيصيبهُ الأذى.. وَفي ‏عاشوراء داسَت الخيول عَلَى جَسدهِ قتيلاً!💔
شَقِيَتْ أُمَيَّةُ سوفَ تلْقى ربَّها
يومَ القيامة خُشَّعَ الأبصار

ماذا لآلِ أُمَيَّةٍ عُصَبِ الشَّقا
عندَ النَّبيِّ مُحَمَّدٍ مِنْ ثَارِ

ظَفَرَتْ بِقَتْلِ ابنِ النَّبيِّ وإنَّما
ذَهَبَتْ بِخِزيٍ ظَاهِرٍ وبَوَار

يا عُصْبةَ النَّصبِ التي لم يُثْنِها
عن قَتلِ أهلِ البيتِ خوفُ البَّاري

حتَّى متَى آلُ النَّبي مُحَمّدٍ
تُمْنَى بِقَتلٍ مِنكُمُ وإسارِ

#الشاعر_الحسن_الهبل
#أمير_شعراء_اليمن.
اللهم أنت ثقتي في كل كرب، وأنت رجائي في كل شدة، وأنت لي في كل أمر نزل بي ثقةٌ وعدة... كم مِنْ هم يضعف فيه الفؤاد، وتقل فيه الحيلة، ويخذل فيه الصديق، ويشمت فيه العدو.. أنزلته بك وشكوته اليك؛ رغبةً منيّ إليك عمّن سواك، ففرجته عني وكشفته... فأنت ولي كل نعمة، وصاحب كل حسنة، ومنتهى كل رغبة.
#الإمام_الحسين_عليه_السلام
مطرررر🌧♥️♥️

اللهم لك الحمممد🥹😭♥️
رب الخير لا يأتي إلا بالخير
يكفيك في الحياة أن تكون مُمتلئ
بنفسِـك مُحاطًا بالأشياء التي تحِب ♥️

ُصبِحون
🟢(أَلَا وإنَّ الدعي بن الدعي قد ركز بين اثنتين: بين السلة وبين الذلة، وهيهات منَّا الذلة، يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون، ونفوسٌ أبية، وأنوفٌ حمية تؤثر مصارع الكرام على طاعة اللئام)
الإمام الحسين "عليه السلام"
#عاشوراء #هيهات_منا_الذلة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


﴿وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾

🖤
السّلامُ علىٰ من عَجِبَتْ مِنْ صَبْرِه مَلائِكَةُ السَّمَاوَاتِ
السّلامُ علىٰ ياسِبط رَسُول اللَّه وريحَانته
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كل محرّم يعلو صوت الإمام الحُسين المظلوم :
أيحلُّ لكم قتلي؟
ألستُ ابن بنت نبيّكم!

وما أقسى العتاب!
وما أقساهُ يا أبناء الطلقاء..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- " ألا من ناصر ؟"
ما كانت عِوَزًا كانت غِربالًا..!
هذا هو شهرُ محرمٍ الحرامِ الذي ضمَّ بين طياتِهِ ذكرياتٍ ومآسيَ لأبشعِ مجزرةٍ سطرَها التاريخُ، وأفظعِ إجرامٍ ووحشيةٍ عرفتْها البشريةُ على الإطلاقِ.
إنها مجزرةُ (كربلاءَ) ومقتلةُ (الطفِّ)، والمذبحةُ الجماعيةُ التي أودتْ بحياةِ صفوةِ الخلقِ، والتي سُفكت فيها أطهرُ وأزكى الدماءِ، ومُزِّقَتْ أشرفُ وأكرمُ الأجسادِ على وجهِ الأرضِ. 💔

#عاشوراء
إنها مجزرةُ أهلِ البيتِ النبويِّ، ومذبحةُ ذريةِ رسولِ اللهِ وعترتِهِ وأهلِ بيتِهِ، والتي كان في مقدمتِهم سبطُ رسولِ اللهِ، الإمامِ الحسينِ بنِ عليٍّ سلامُ اللهِ عليه هو وأهلُ بيتِهِ المطهرين نساؤُه وأطفالُهُ من العجزةِ والمستضعفين الذين نهى الدينُ عن قتلِهم ومنعَ مِن سفكِ دمائِهم ولو كانوا مشركينَ، فكيف إذا كان أولئكَ هم أبناءُ رسولِ اللهِ وعترتُهُ الذين استوصى بهم خيراً وتوعدَ كلَّ مَن آذاهم وأبغضَهم بأن لا يشمَّ رائحةَ الجنةِ. 💔

#عاشوراء
إنهم ذريةُ ذلك النبيِّ العظيمِ محمدِ بنِ عبدِ اللهِ الذي نذرَ نفسَهُ للهِ ولهدايةِ الأمةِ، كان قلبُهُ يتقطعُ ألمًا وحسرةً على هذه الأمةِ، والتي ضحى من أجلِها وتعبَ في سبيلِ هدايتِها، وتَرَكَ بلدَهُ ومسقطَ رأسِهِ، وأوذيَ وظلمَ وشرِّدَ، وسفكَ دمُهُ الطاهرُ، وهتكت حرمتُهُ، ونِيلَ مِن عرضِهِ، وهو صابرٌ محتسبٌ يعفو ويصفحُ فكان كما وصفَهُ اللهُ: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} 💔
يومٌ على ظهرِ المصطفى، ويومٌ على وَجهِ الثَرى!
بئْسَ ما خَلفوا الرَّسول في عِترتِه..💔
2025/07/06 05:13:00
Back to Top
HTML Embed Code: