Telegram Web Link
‏كان حافظًا لسورة كذا ،
فترك مراجعتها وهو قادر ، فتفلّت حفظه ولا عذرَ له!
‏يا مَنْ تعبت وحفظت وذُقت الأنس بالقرآن، هل هانَ عليك؟!
‏أم هانت عليك نفسك فحرمتها!
‏أم أنك وجدت محلًّا للأُنس غير القرآن!
‏وهيهات هيهات!
‏أمَا آنَ أن تعود لسابق عهدك؟!
‏لتجلس مع القرآن ؛
تُرتِّل وتُكرِّر حتى يجفَّ حلقك، ثُمَّ تنعم بعدها فتتلو عن ظهرِ قلب كالفاتحة ،
قائمًا وقاعدًا وعلى جنبك، وتسير بالفرح بالقرآن والحلاوة التي لا تعرف كدر التلعثم والتردد والتوقف!
‏هيَّا.. اعقد العزم، واستعن بالله.
‏قُم لمصحفك، وأكمل حفظك، كَرِّر، وتعاهد حفظك...
‏ألا تُريد أن يكون القرآن نورًا في جوفك، تستضيء به طريقك وتردده متى شئت!!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/06 23:49:56
Back to Top
HTML Embed Code: