"إذا طُلب منك الدعاء لفلان وفترت عنه وعجزت فادعُ بِـ "اللهم اقضِ حاجة كُل مَن وكلني لدُعَائك، فَيقضي اللَّه حاجتهُ وحاجتَك".
❤1
"آميّن لكل الدعواتّ التي لايعرفهّا سوى الله لكل الأمنيات التي نبكي عليّها والمخاوف التيّ نبكي منها آميّن لكل مافي قلوبنّا".
❤1
"الحمدلله على مساحات التجدد المتسعة لنا في هذه الحياة ، الحمدلله على نعمة الاستدارك بعد الخطأ وضياء التيقّظ بعد غشاوة الغفلة والذهول ووهج الحماس بعد الفتور ومعاودة الإشراق بعد الذبول لك أصدق الحمد يا الله على شتّى الفرص التي نقوّم بها ذواتنا إذا اعوجّت بين مسالك الأيام".
﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِمَّا خَلَقَ ظِلالًا وَجَعَلَ لَكُم مِنَ الجِبالِ أَكنانًا وَجَعَلَ لَكُم سَرابيلَ تَقيكُمُ الحَرَّ وَسَرابيلَ تَقيكُم بَأسَكُم كَذلِكَ يُتِمُّ نِعمَتَهُ عَلَيكُم لَعَلَّكُم تُسلِمونَ ﴾
❤1
"الحمدلله على نعمة الدعاء، بملاذها.. سكينتها وأمانها، تلك التي ما استنجد بها غريق إلا انتشلته، وأبدلت قلقه وخوفه أمنًا واطمئنانًا".
❤1
"لَك الحمدُ حمدًا متواليًا، متواتِرًا، مُتّسعًا، مستوثِقًا، يدوم بدوامك لا يبيد".
❤1
الحمدُلله على ما نحنُ به الآن الحمدُلله حمداً كثيراً يشرح به القلب و يُرضيه لك الحمد ربي ضِيقاً وإتساعاً حمّداً كثيراً ملء قُلوبنا و ملء السّماء .
❤1
﴿ فَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ مُخلِفَ وَعدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ ﴾
" ثُمَّ يُنادي مُنَادٍ
يا أهلَ الجنَّة : خُلُودٌ بلا موت
اللهم هذه المنزلة، وهذا النّداء ".
يا أهلَ الجنَّة : خُلُودٌ بلا موت
اللهم هذه المنزلة، وهذا النّداء ".
❤1
"سيُحدِثُ الله خيراً قريباً بحياتك، تظلُ تحمدهُ
عليه ما تبقى لك من عُمرك، ولا تُحصيه ثناء".
عليه ما تبقى لك من عُمرك، ولا تُحصيه ثناء".
❤1
{فَأَمّا مَن ثَقُلَت مَوازينُهُ فَهُوَ في عيشَةٍ راضِيَةٍ}
ومما يُثقل الميزان:
"سُبحَانَ اللهِ وبحمدِهِ ، سُبحَانَ اللهِ العظيم"
(ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن)
ومما يُثقل الميزان:
"سُبحَانَ اللهِ وبحمدِهِ ، سُبحَانَ اللهِ العظيم"
(ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن)
❤1