تُبعدين الجميع عنك، الأمر كما لو أنه فطرة فيك أو طبيعة لعينة، يستنفذ الشخص كل المحاولات لمعرفتك لكنكِ ودون أن تشعرين مستمرّةً في إغلاق الأبواب في التقوقع في الإقصاء
أحبّه الاعتراف المفاجئ الذي يكون وليد اللحظة، حتى العقل لا يملك فرصة لفلتره هذا الكلام.. من قلب المتكلم الى قلب المنصت مباشرةً، أي شيء دون تخطيط عمومًا مدهش
اللهم إني استودعك بلادي، اللهم احفظ أهلنا، اللهم ارحمنا، اللهم انا لا نملك لنفسنا ضراً ولا نفعاً، اكشف ضرنا لا كاشف له إلا أنت وأصلح حالنا وأرحمنا وتولنا.
Forwarded from reminder
إن الله أقرب لمن ابتلاه ممن عافاه.. فأحسنوا ضيافة الابتلاء.. فإن الابتلاء عابر،، والله رب کریم
حتى الشوكة يشاكها المؤمن إلا كفر الله بها من خطاياه
يقول الإمام ابن الجوزی: البلايا ضيوف، فأحسن قراها حتى ترحل إلى بلاد الجزاء مادحة لا قادحة .. فلولا البلايا، لوردنا القيامة مفاليس ولو فتحت لك أستار الغيب لأحببت حزنك.
ولو رأيت كيف يغرف للصابر غرفاً من الثواب، لانتشى قلبك وتلذذت بكل وخزة ألم.
(( سُئِلَ رسولُ اللهِ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ يُبتَلى الناسُ على قدرِ دِينِهم فمن ثَخنَ دِينُه اشتدَّ بلاؤه ومن ضعُف دِينُه ضعُفَ بلاؤه وإنَّ الرجلَ لَيصيبُه البلاءُ حتى يمشيَ في الناسِ ما عليه خطيئةٌ ))
فاللهم نقنا من خطايانا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
احسنوا الظن بالله ، فإن مِن أعظم ما يُثبت فؤاد المؤمن عند نزول الفتن واشتداد الكروب هو حسن الظن بالله -جل وعلا
"بالغ في حُسن ظنِّك بالله، فإن جزاء حُسن الظَّن أن تنال ما ظَنَنْت
الإبتلاء في الحياة ليس أختبار لقوتك الذاتيه بل إختبار لقوة إستعانتك بالله إقترب من الله يقترب منك كل شيء جميل
اللهم ارزقنا الصبر على البلاء والرضا بالقضاء والشكر عند الرخاء
وما نقول الا ما يرضي الله ان لله وان اليه راجعون
وما يهوّن علينا مُصابنا أنّ الغريق شهيد ومن مات في الهدم شهيد اللّهم اننا نحتسبهم عندك من الشهداء
ونسألك يا الله لنا حُسن الخاتمة
حتى الشوكة يشاكها المؤمن إلا كفر الله بها من خطاياه
يقول الإمام ابن الجوزی: البلايا ضيوف، فأحسن قراها حتى ترحل إلى بلاد الجزاء مادحة لا قادحة .. فلولا البلايا، لوردنا القيامة مفاليس ولو فتحت لك أستار الغيب لأحببت حزنك.
ولو رأيت كيف يغرف للصابر غرفاً من الثواب، لانتشى قلبك وتلذذت بكل وخزة ألم.
(( سُئِلَ رسولُ اللهِ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ يُبتَلى الناسُ على قدرِ دِينِهم فمن ثَخنَ دِينُه اشتدَّ بلاؤه ومن ضعُف دِينُه ضعُفَ بلاؤه وإنَّ الرجلَ لَيصيبُه البلاءُ حتى يمشيَ في الناسِ ما عليه خطيئةٌ ))
فاللهم نقنا من خطايانا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
احسنوا الظن بالله ، فإن مِن أعظم ما يُثبت فؤاد المؤمن عند نزول الفتن واشتداد الكروب هو حسن الظن بالله -جل وعلا
"بالغ في حُسن ظنِّك بالله، فإن جزاء حُسن الظَّن أن تنال ما ظَنَنْت
الإبتلاء في الحياة ليس أختبار لقوتك الذاتيه بل إختبار لقوة إستعانتك بالله إقترب من الله يقترب منك كل شيء جميل
اللهم ارزقنا الصبر على البلاء والرضا بالقضاء والشكر عند الرخاء
وما نقول الا ما يرضي الله ان لله وان اليه راجعون
وما يهوّن علينا مُصابنا أنّ الغريق شهيد ومن مات في الهدم شهيد اللّهم اننا نحتسبهم عندك من الشهداء
ونسألك يا الله لنا حُسن الخاتمة
جبر الله مصابنا، وألهمنا الصبر، ورفع من قدرنا بالإبتلاء، وتجاوز عن سيئاتنا ورَحِمنا، وغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا
_امين.
_امين.