‏"اللهم لا ناصر لنا إلا أنت، ولا غالب إلا أنت، ولا حول ولا قوة لنا إلا بك يا الله
نتضرع إليك أن تنصر إخواننا المسلمين في فلسطين نصرًا في الدنيا قبل الآخرة، اللهم اشف صدورنا باهلاك اليهود الغاصبين المفسدين في أرضك المقدسة إنك قوي عزيز ذو انتقام"

‏لا تتحدث- إذ كان الغرض الوحيد من الكلام هو أن تقتل الصمت

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

‏مرات وأنت في ذروة حيرتك تتيقن أن جهلك في بعض الأمور، أريح لك

‏على الغرباء أن يبقوا غُرباء، سئمنا المعرفة

سئمت من التظاهر!

قبل فترة وجيزة كان كل شي في مكانه الا "انا" توا لا انا ولا اي شي في حياتي في مكانه الصحيح

‏المسألة لا تقاس بالوقت احيانًا!

قد يقف أحدهم لأعوام أمام قلبك، لكن قلبك لا يريد أن يراه

‏"حادّة
وليس هُناك أرق منها"

‏لم أعد أتفاجئ بردات الفعل وخيبات الأمل، لقد مضى وقت طويل جدًا منذ وصولي إلى اليقين بأن كلّ شيء ممكن أن يحدث من أي شخص

‏مؤسف
أنه موقف واحد تبقى بعده حذر طيلة حياتك
مفزوع من فكرة التصديق

‏تخرج مني دائمًا -يا رب- بلا سببٍ، أو لكل الأسباب، أقولها بقلب لا يطمئن إلا بهذا النداء، أناديه هكذا، لأرتاح

ليلة بعنوان: وحدي تمامًا بين اربع جُدران

‏"يتلخص شقائي دائمًا في أنني أفهم، أفهم من تلميحة، من نبرة، من نظرة، من تصرف يوشك على أن يكون لا شيء، أفهم من التغاضي ما يمكنني فهمه من الجدال، أفهم من الصمت ما يمكنني فهمه من أطول حديث، أفهم حتى ما لا أريد فهمه

‏راهن على النظرة لا المصافحة، راهن على النبرة لا على الكلمة

‏لاحظت أن علاقاتي لا تنتهي بسبب مُشكلة كبيرة، لا أبدًا رجاءً لا تستنتجون من كلامي أني شخص سطحي وأغادر من سبب تافه، اللي أقصده هو أن السبب التافه هذا كان يتكرّر عليّ كثير، وكنت أتجاوز بحجّة أنه -ما يستاهل الزعل- وفجأة انفجرت لأني مليانه تراكمات، لذلك "لا تعتقدون أننا نتغاضى لكم بلاش"

‏صعب إنه يتفسر، والأصعب إنه يكون

‏من أنبل مافعلته لذاتي، أنني لا أتقاسم ضعفي مع أحد

‏شعار اليوم و كل يوم "أحتفظ بالشيء الكثير مني لنفسي، لا أحب أن أختلط بأكملي مع الناس