الشجاعة خطوات ثابته على أرض صلبة، وليست ركضًا متعثرا على حافة الهاويه، من الشجاعة ان تأخذ خطوة الى الخلف حتى تتأكد من طريق الصواب.

‏إن أنتَ لم تمش فالأيام ماشيةٌ وحدها، وإن رجعت فإن الدرب لا يرجع.

يذكرنا المقحم ببديهيات ننساها مثل: أنت قلق جداً .. جرب أن تترك كل شيء للقدر، صدقني المقود ليس في يدك .. كلنا نقاد تلقائياً إلى مصائرنا.

و الموت يتلوه و يلهيه الأَمَل..

كنت بينهم كمسافر يتراءى له يوم رحيله دائمًا، فيدافع الظنّ بالألفة، لكن آن للسراج أن يخبو، وللمدادِ أن يجفَّ، وللظّعنِ أن تنهضَ ركائبه..

لا ما أنتهيت.. توّي معك يا أجمل العمر أبتديت

‏"سعيت لأن أرى أثر أقدامي على الأرض، فأدركت أن الأثر في النفوس أبقى وأدوم. فكل أثر على الأرض زائل، وكل أثرٍ في النفسِ خالدٌ خلود الروح حتى تعود إلى بارئها. "

‏«ودَعوتُ رَبِّي أن يُلملِمَ شَملنَا… فِي هذهِ الدُّنيا وفِي الجَنَّاتِ.»

‏«إنّها تُطوَى، وتمُرّ، وكأنّها ما كانت، ولا أناخَت ركابها الثقيلة على النفوس؛ كل تلك الأوقات التي ظننت من فرط عِبئها بأنّها دائمة، تمضي وتترك في أعقابها رسالة مضمونها: لا بقاء لشيء، ولا دوام لحال، وإنّ الحياة بكل ما فيها في حركة مُستمرّة، ومُتغيّرة، ومُتجدّدة»

وإن المرء في دنياه ذكرى، فدع للناس خير الذكريات

‏يصمت المرء عن كل شيء.. يدهس جميع مشاكله ويمضي، صغيرةً كانت أو كبيرة.. تمرُّ الأيام فيظن أنه نسى.. ثم يستوعب أخيرًا أن كل كلمة جمعها داخل صدره كانت تخرجُ بشكلٍ ما، في الوقت الخطأ، وللشخص الخطأ، وبالطريقة الخطأ أيضاً.

مُبارك عليكم الشهر يا أحبة🩶

يقول أحد الصالحين:
‏«ما أدَمت الدُّعاء في رَمضان على أمرٍ إلا وتَجلّى
ظاهرًا في شوال»

وكل شيء بالدعاء آتٍ,يارَبَّ آتِ القلب مُرادُه.

وعسى أن يأذن الله لدعواتنا في ليلة من ليالي رمضان فتكُن يارب